بلاغات جديدة عن مفقودين في غزة مع تركز الحالات شمالًا وجنوبًا
تاريخ النشر: 22nd, July 2025 GMT
#سواليف
أعلن المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسرًا، عن استمرار تلقيه $بلاغات جديدة بشأن #فقدان #مواطنين في قطاع #غزة، وسط تصاعد #العدوان_الإسرائيلي الذي دخل شهره الثاني والعشرين.
وأشار المركز في بيان له اليوم الثلاثاء، إلى أن حالات الفقدان تتركز في مناطق شمال وجنوب القطاع، خاصة في مواقع توزيع المساعدات ومناطق التوغلات العسكرية.
كما وثق المركز ثلاث حالات #مفقودين خلال اليومين الماضيين في شمال القطاع بعد توجههم لتفقد منازلهم، إضافة إلى بلاغات عن مفقودين في جنوب دير البلح إثر توغل مفاجئ لقوات الاحتلال.
مقالات ذات صلةوأوضح أن بعض المفقودين في منطقة “زيكيم” عادوا، في حين تبقى هناك جثامين لشهداء غير منتشلة، كما سجل وجود 49 مفقودًا على الأقل منذ 27 مايو في مناطق توزيع المساعدات، ومصيرهم مجهول حتى الآن.
وفي سياق متصل، أعرب المركز عن قلقه البالغ على مصير الدكتور مروان الهمص، الذي اختطفته قوة مسلحة مجهولة في رفح بعد إصابته، مؤكداً مسؤولية الاحتلال الإسرائيلي في الكشف عن مصيره وضمان سلامته.
ودعا المركز المجتمع الدولي إلى فتح ممرات آمنة لعمليات البحث والإنقاذ وانتشال الجثامين، وحمّل الجهات الدولية والإنسانية مسؤولياتها تجاه المفقودين وذويهم في غزة.
وترتكب دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 وبدعم أميركي، إبادة جماعية في قطاع غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 200 ألف فلسطيني بين #شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فقدان مواطنين غزة العدوان الإسرائيلي مفقودين شهيد
إقرأ أيضاً:
25 شهيدًا و150 إصابة بمجزرة بحق منتظري المساعدات في غزة
غزة - متابعة صفا
استشهد 25 مواطنًا وإصابة عدد آخر مساء اليوم الأربعاء، بمجزرة إسرائيلية بحق منتظري المساعدات شمال غربي قطاع غزة.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، باستشهاد 25 مواطنًا وإصابة أكثر من 150 آخرين، جراء إطلاق قوات الاحتلال النار صوب منتظري المساعدات شمال غربي القطاع.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 يشنّ الاحتلال حرب إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة، وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 203 ألاف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.