معظمهم في الغرب.. أكثر من 867 ألف مهاجر في ليبيا
تاريخ النشر: 22nd, July 2025 GMT
كشفت المنظمة الدولية للهجرة أن عدد المهاجرين في ليبيا بلغ 867,055 مهاجراً، يتمركز أكثر من نصفهم في الغرب الليبي، وتتصدر السودان والنيجر ومصر قائمة الجنسيات الأكثر تمثيلاً.
وبحسب تقرير للمنظمة، يمثل الذكور البالغون 78% من إجمالي هؤلاء المهاجرين، مقابل 11% نساء و11% أطفال، ويعمل 78% من المهاجرين في مجالات أبرزها البناء والمصانع والزراعة، في حين يعتمد أكثر من نصفهم على الحوالات كدخل رئيسي لأسرهم.
وفيما يخص البطالة، فبلغت وفق التقرير 21%، وكانت أعلى بين النساء بنسبة 55%، مقارنة بـ18% للرجال، كما أشار التقرير إلى أن متوسط تكلفة الهجرة إلى ليبيا يقدّر بـ657 دولاراً للفرد، وفق المنظمة.
المصدر: المنظمة الدولية للهجرة
Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
عاجل- الهجرة الدولية تحذر من تأثير العواصف والأمطار على 750 ألف نازح في غزة
حذرت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة من تأثير العواصف والأمطار الغزيرة على نحو 750 ألف نازح فلسطيني في قطاع غزة، مشيرة إلى أن الظروف الجوية الأخيرة قد تؤدي إلى تفاقم معاناتهم في مواقع النزوح غير الآمنة.
وقالت آيمي بوب، المديرة العامة للمنظمة، إن سكان غزة يعانون من الفقد والخوف لفترة طويلة، وأن العائلات تحاول حماية أطفالها بكل ما أوتيت من قوة، مطالبة بـ الوصول الفوري وغير المقيد للإمدادات الإنسانية لدعم النازحين ومساعدتهم على مواجهة الظروف الصعبة للغاية.
وأشار تقرير المنظمة إلى وصول إعصار "بايرون" إلى المنطقة، وهو عاصفة قوية تسببت سابقًا في فيضانات في اليونان وقبرص، قبل أن تضرب غزة مصحوبًا بأمطار غزيرة أغرقت بالفعل العديد من مواقع النزوح، ما عرض آلاف العائلات إلى خطر كبير. ومن المتوقع استمرار الأمطار في الساعات المقبلة، مما يزيد من معاناة النازحين الذين يعيشون في ملاجئ غير آمنة ومكتظة بالسكان.
كما أضافت المنظمة أن هطول الأمطار بدأ يغمر مئات مواقع النزوح، حتى في المناطق التي تشكل فيها الأمطار المعتدلة خطورة، ما يعكس هشاشة الأوضاع المعيشية للنازحين رغم وقف إطلاق النار الأخير.
ودعت المنظمة المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لتوفير خيام وكرفانات ومواد إغاثة عاجلة، لحماية النازحين من أضرار الأمطار والفيضانات، وضمان استمرار دعمهم في مواجهة الظروف المناخية القاسية.