"تهديد قناص".. كوكوريا يتحدث عن إرباك ترامب تتويج تشيلسي
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
قال لاعب فريق تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، مارك كوكوريا، إنه كان متوترا للغاية خلال مراسم تتويج فريقه ببطولة كأس العالم للأندية بسبب السلوك غير المتوقع للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
قال لاعب نادي تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، مارك كوكوريا، إنه كان متوترا للغاية خلال مراسم تتويج فريقه ببطولة كأس العالم للأندية بسبب السلوك غير المتوقع للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وفي محادثة مسجلة مع الصحفي الإسباني جيرارد روميرو، روى كوكوريا أن اللاعبين تلقوا تعليمات بعدم رفع الكأس حتى يغادر دونالد ترامب، الذي كان من المقرر أن يقدمها، منصة التتويج.
ولكن، الرئيس الأميركي ظل على المنصة لوقت أطول من المتوقع وشجع اللاعبين على المضي قدما ورفع الكأس رغم التعليمات السابقة.
وقال كوكوريا، إن الفريق تردد ولم يكن متأكدا من كيفية التصرف.
وأقر الاعب بأنه شعر بالقلق، مازحا بأن مثل هذه المواقف قد تدفع الشخص للتفكير في احتمال أن يستهدف من قناص.
وقدم ترامب الكأس لريس جيمس قائد تشيلسي، لكنه خالف البروتوكول المعتاد وظل بين اللاعبين المحتفلين بدلا من الابتعاد عن المنصة.
وكان تشيلسي فاز في النهائي على باريس سان جيرمان 3-صفر في النسخة الجديدة من بطولة كأس العالم للأندية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات دونالد ترامب الرئيس الأميركي قناص تشيلسي باريس سان جيرمان كأس العالم للأندية فريق تشيلسي دونالد ترامب مونديال الأندية تشيلسي الإنجليزي دونالد ترامب الرئيس الأميركي قناص تشيلسي باريس سان جيرمان كأس العالم للأندية رياضة
إقرأ أيضاً:
ترامب: المجال الجوي فوق فنزويلا وحولها مغلق
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن "المجال الجوي فوق فنزويلا وحولها مغلق تمامًا".
وفي منشور على صفحته على موقع "تروث سوشيال"، خاطب الرئيس "جميع شركات الطيران والطيارين ومهربي المخدرات والمتاجرين بالبشر"، قائلًا إنه ينبغي عليهم اعتبار المنطقة مغلقة.
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أجرى الأسبوع الماضي مكالمة مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، ناقشا خلالها احتمال عقد اجتماع بينهما في الولايات المتحدة، وهو لقاء سيكون الأول من نوعه بين رئيس أمريكي وزعيم فنزويلي منذ أكثر من عقدين.
ورغم عدم وجود خطة ثابتة لعقد اللقاء، يأتي كشف المكالمة وسط مفارقة لافتة: “ترامب يواصل التصعيد العسكري ضد فنزويلا، بالتزامن مع فتح قنوات دبلوماسية سرّية”.
تصعيد عسكري.. وحديث عن “اجتماع”
ومنذ سبتمبر، تشن الولايات المتحدة غارات جوية على قوارب تقول إنها “مرتبطة بعمليات تهريب مخدرات” تنطلق من فنزويلا ودول مجاورة، وهي ضربات وصفها ديمقراطيون وخبراء حقوقيون بأنها “عمليات إعدام خارج القانون”.
وفي تصريح حديث، قال ترامب إنه قد يبدأ قريبًا قصف أهداف برية داخل فنزويلا: “الأهداف البرية أسهل… وهذا سيبدأ قريبًا جداً”.
كما سمح ترامب بنشر قوات أمريكية في الكاريبي، ووافق على عمليات سرية للـCIA داخل فنزويلا، في إطار تحضيرات أمريكية لمرحلة جديدة قد تشمل—بحسب مسئولين تحدثوا لرويترز—محاولات للإطاحة بمادورو.
وينظر البيت الأبيض إلى المسارين العسكري والدبلوماسي باعتبارهما غير متعارضين، رغم وصف واشنطن نظام مادورو بأنه “غير شرعي” واتهامه بقيادة “كارتل دي لوس سوليس” للاتجار بالمخدرات—وهي مزاعم تقول تقارير مستقلة إنها مبالغ فيها ولا تستند إلى إثباتات هيكلية واضحة.
اتهامات خطيرة بعد ضربات مميتة
وفي تطور آخر، ذكرت “واشنطن بوست” أن الولايات المتحدة نفذت “ضربة مزدوجة” قتلت فيها ناجين من قارب مستهدف قرب ترينيداد، بناءً على توجيهات وزير الدفاع بيت هيجسث بـ“قتل الجميع”. البنتاغون وصف التقرير بأنه “مضلل”.