حيثيات السجن 10 سنوات لمتهم بخطف طفل وهتك عرضه في الصف
تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT
أودعت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار حسين فاضل، حيثيات حكمها بالسجن 10 سنوات لمتهم بخطف طفل وهتك عرضه في منطقة الصف.
وكشفت حيثيات المحكمة، أنه أثناء تواجد والد الطفل المجني عليه "س. أ" بالديوان الملحق بالمنزل حضر إليه نجله ونجلته ووالدته وقرروا له أن المتهم ضرب طفله، وذهب والد المجني عليه إلى منزل الأخير وتقابل مع عمه الذي قام بضرب المتهم أمامه ثم عاد إلى منزله.
وأشارت الحيثيات، الى أن المجني عليه أخبر والده أنه عندما كان بمفرده وأثناء ندائه على صديقه استدرجه المتهم ودلف به داخل منزله مستغلاً حداثة سنه وقلة حيلته، وتعدى عليه جنسيا.
واوضحت الحيثيات، أن الدعوى على النحو السالف بيانه قد استقام الدليل على صحتها وصحة ثبوتها من شهادة الشهود والمجني عليه وما ثبت بتقرير الطب الشرعي، وإقرار المتهم بتحقيقات النيابة العامة.
ولهذه الأسباب حكمت المحكمة حضوريًا على المتهم بالسجن المشدد 10 سنوات، لاتهامه بخطف طفل وهتك عرضه في منطقة الصف، وألزمته المصاريف الجنائية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: هتك عرض عقوبة هتك العرض أخبار الحوادث الصف
إقرأ أيضاً:
عرض تجاري أول بمصر للفيلم اللبناني خط التماس
يشهد الفيلم الوثائقي اللبناني خط التماس للمخرجة سيلفي باليوت عرضه التجاري الأول في مصر، حيث يُعرض في سينما زاوية يومي السبت 2 أغسطس الساعة 5:45 مساءً، والثلاثاء 5 أغسطس الساعة 7 مساءً.
يستخدم فيلم خط التماس نماذج مصغرة لمباني بيروت وتماثيل مصغرة لإعادة بناء نشأة "فداء" المضطربة خلال الحرب الأهلية اللبنانية. وبمساعدة هذه النماذج، تواجه "فداء" رجال الميليشيا السابقين الذين شاهدتهم خلال طفولتها خلال الثمانينيات في غرب بيروت: رجال الميليشيا الذين ادعوا أنهم كانوا يحمونها، في الحقيقة كانوا يرعبونها.
شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي، حصد الفيلم جائزتين خلال حفل ختام الدورة الـ77 من المهرجان، وهما جائزة موبي لأول فيلم طويل واعد، وجائزة السينما والشباب الأولى.
كما شهد عرضه العربي الأول في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، وشارك في عدة مهرجانات دولية منها مهرجان الإسماعيلية السينمائي حيث فاز بجائزة أفضل فيلم، ومهرجان Cinema Du Reel، ومهرجان بولزانو السينمائي بإيطاليا، ومهرجان ساو باولو السينمائي (موسترا)، ومهرجان شاشات الجنوب بلبنان.
بالإضافة إلى الإخراج والاشتراك في كتابة الفيلم، قامت باليوت أيضًا بالاشتراك في تصوير الفيلم مع بياتريس كوردون، والمونتاج مع شارلوت توريس، وتأليف الموسيقى أيضًا مع لوك ميلاند.
وكان مشروع الفيلم نال تمويلاً من المركز الوطني الفرنسي للسينما (CNC)، ومؤسسة الدوحة للأفلام، إضافة إلى دعم من عدة مناطق إدارية في فرنسا، وهي نورماندي، وأوكسيتاني، وبروفانس، وإيل دو فرانس.
تخرجت سيلفي باليوت من مدرسة فيميس السينمائية في باريس، وأخرجت العديد من الأفلام القصيرة والأفلام الروائية متوسطة الطول التي تستكشف الحب والعلاقات الأسرية، بما في ذلك Alice، ثم Like Father, Like Daughter الذي تم اختياره لأسبوعي المخرجين في مهرجان كان السينمائي في عام 2007، وMoi tout seul، والوثائقي القصير الحائز على جوائز Love and Words are Politics الذي صورته في اليمن.