للنساء فقط.. اكتشفي علاج عدوى الخميرة في المناطق التناسلية
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
تعد عدوى الخميرة من أكثر المشكلات المسببة للالتهابات في الجهاز التناسلي عند المرأة وخاصة المهبل وتسبب آلام قوية .. فهل هناك طريقة طبيعية لعلاجها؟
علاج عدوى الخميرة
ووفقًا لما جاء في موقع tuasaude يمكن استخدام زيت شجرة الشاي لعلاج العديد من التهابات الأعضاء التناسلية، مثل عدوى الخميرة، والتهاب المهبل البكتيري، وداء المشعرات.
ويتميز زيت شجرة الشاي بفعاليته في مكافحة الالتهابات بفضل خصائصه المضادة للميكروبات كما يُساعد زيت شجرة الشاي في تخفيف الأعراض المصاحبة وتسريع الشفاء ويُرجى العلم بأنه لا ينبغي استخدام زيت شجرة الشاي كبديل للعلاج الموصوف طبيًا.
طريقة استخدام زيت شجرة الشاي
خفف زيت شجرة الشاي بزيت نباتي آخر، مثل زيت اللوز، ثم ضعه على المنطقة التناسلية.
إذا كنتِ ترغبين في علاج عدوى الخميرة المهبلية طبيعيًا، فجربي استخدام حمام المقعدة كعلاج إضافي لعلاجك الطبي ولكن إذا استمر الألم أو حدثت أى مضاعفات فيجب زيارة الطبيب فورا .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عدوى الخميرة زيت شجرة الشاي زیت شجرة الشای
إقرأ أيضاً:
الصغير: «العلاج أولى»… ولا تعارض مع الإعمار والتنمية
الصغير: العلاج أولوية لا تتعارض مع الإعمار… ويتهم «طريق السكة» بالمماطلة وعرقلة ملفات المرضى
اتهامات لجهات حكومية بتوظيف منصات لخلط الأوراق
اعتبر وكيل وزارة الخارجية الأسبق حسن الصغير أن منشورات وتعليقات تتصدر مواقع التواصل يقف خلفها — بحسب قوله — ممولون وجهات «لا تهتم بالعلاج ولا بالمرضى»، متهماً «حكومة طريق السكة» و«الطابق الثاني» فيها بإدارة هذه الصفحات عبر وليد اللافي، ومشيراً إلى وجود «مليطان» الذي وصفه بـ«المماطلة والتسويف والعرقلة والاتجار». وكتب الصغير على صفحته بفيسبوك أن «مئات الملايين بالنقد الأجنبي سُيلت ولا يزال المرضى يعانون صعوبة الحصول على الأدوية بالداخل وشبه استحالة للعلاج بالخارج»، معتبراً أن المقارنات بين مشاريع الإعمار والتنمية وملف العلاج «مُسيّسة ومغرضة».
الإعمار ليس بديلاً عن علاج المرضى
أوضح الصغير أن ثمة مواطنين بسطاء يختلط عليهم الأمر فيرون أن الإنفاق على الإعمار يجب أن يتوقف أو تُحوّل ميزانياته للعلاج، مؤكداً أن «المرض لن يتوقف ولا متطلبات علاج المرضى المشروعة»، وأن جهات الإعمار والتنمية «مناط بها تحديث البنية التحتية للمستشفيات والمراكز الصحية»، وليست مسؤولة مباشرة عن علاج المرضى. ولفت إلى أن تطوير المرافق الصحية بإدارة قادرة «يسيطر على الأمراض ويُسهم في الاكتشاف المبكر، بما يسهّل وسرّع العلاج».
الإعمار للمستقبل… والعلاج مسؤولية من يتلقى المخصصات
شدد الصغير على أن الإعمار والتنمية «عمل للحاضر والمستقبل لا يجوز إيقافه»، لأن توقفه «سيفاقم الوضع اجتماعياً وصحياً واقتصادياً وأمنياً». وفي المقابل، أكد أن «المرض والمرضى أولوية»، داعياً الجهة التي «تتحصل باسمهم على مخصصات بمئات الملايين من النقد الأجنبي وتوفد الموظفين والملاحق للخارج» إلى تحمل مسؤوليتها كاملة في إدارة ملف العلاج أو «التخلي عن مخصصاتها أو جزء منها لغيرها»، مع تمكين جهات أخرى بالخارج من المتابعة والإشراف والإدارة.