بموافقة المحكمة .. الأردنية عرين تتحول إلى عماد / تفاصيل
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
#سواليف
أصدرت #محكمة بداية #الرصيفة قرارًا نادرًا بالموافقة على طلب #مواطنة_أردنية تبلغ من العمر 27 عامًا لتغيير جنسها من #أنثى إلى #ذكر، وتعديل اسمها من ” #عرين ” إلى ” #عماد ” في #السجلات_الرسمية.
وجاء القرار بعد أن قدمت المدعية طلبًا لتعديل قيودها المدنية، مدعومًا بفحوص طبية أظهرت ميلها النفسي والبيولوجي إلى الذكورة، إضافة إلى خضوعها لعلاج هرموني أدى إلى تطابق حالتها البيولوجية مع هويتها النفسية.
وأظهرت تقارير طبية صادرة عن مركز سوراسكي للغدد الصماء في يافا، إلى جانب تقييمات نفسية، أن المدعية تعيش هويتها الذكورية بشكل كامل وقادرة على التكيف اجتماعيًا.
مقالات ذات صلة درجات حرارة مرتفعة سجلتها محطات الرصد والعقبة الأعلى .. تفاصيل 2025/08/14كما حصلت على #فتوى_شرعية من رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس، تؤكد عدم وجود مانع شرعي لإجراء العلاج الهرموني و #تغيير_الجنس.
واستندت المحكمة في قرارها إلى المواد 9 و14 و15 و32 و34 و35 من قانون الأحوال المدنية الأردني، معتبرة أن تعديل سجلات الأحوال المدنية للمدعية يتوافق مع القانون.
وأقرت المحكمة تحويل جنسها واسمها رسميًا، مع إتاحة حق الاستئناف أمام الجهات المختصة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محكمة الرصيفة مواطنة أردنية أنثى ذكر عماد السجلات الرسمية فتوى شرعية تغيير الجنس
إقرأ أيضاً:
المدارس تتحول إلى «استوديوهات تيك توك».. ظاهرة تثير القلق في الجزائر!
شهدت بعض المؤسسات التعليمية في الجزائر ظاهرة جديدة وغير مألوفة، حيث تحولت بعض الفصول الدراسية إلى “استوديوهات بث مباشر” عبر تطبيق تيك توك، بعدما قام عدد من التلاميذ بتصوير أنفسهم أثناء الحصص الدراسية.
وانتشرت هذه المقاطع بسرعة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ما أثار ردود فعل قوية في الأوساط التربوية وبين أولياء الأمور.
ووصف كثيرون هذه الظاهرة بأنها “تدهور خطير في هيبة المدرسة” و”انحراف سلوكي غير مسبوق” بين المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و18 عاماً. ودعا بعضهم إلى تشديد الرقابة على الهواتف المحمولة داخل المدارس وتحميل الأولياء مسؤولية متابعة أبنائهم.
من جانبه، أكد محمد بلعمري، الأمين العام للنقابة الجزائرية لعمال التربية، أن النظام الداخلي يمنع إدخال الهواتف إلى المؤسسات التربوية، لكنه أشار إلى تساهل بعض الإدارات وضغط الأولياء الذي ساهم في تفاقم الظاهرة. وأضاف أن الاستعمال المفرط للهواتف الذكية قد يكون بداية الانحراف.
وشدد بلعمري على ضرورة اتخاذ إجراءات ردعية صارمة للحفاظ على قدسية المدرسة، مؤكداً أن هناك حاجة لحملات توعية موازية لمكافحة السلوكيات السلبية التي تهدد البيئة التعليمية.