طالبة بكلية الطب تؤسس مبادرة لتدريب الشباب وتمكينهم ببرامج دولية
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
قالت مي النبوي، طالبة بكلية الطب، إنها قررت إطلاق مبادرة لتمكين الشباب وتدريبهم، لافتة إلى أن الفكرة جاءتها منذ 8 سنوات من بداية سفرها إلى البرازيل في فترة تدريب تحت مسمى «التبادل الطلابي»، بتشجيع من والدها.
نشر الثقافة المصرية بالخارجوأضافت «النبوى»، خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «zoom» ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع عبر فضائية «dmc»، أن المباردة تسمي «alopecia egypt»، وتهتم بالثقافة المصرية والحضارة القديمة، والاسم مشتق من أسماء الآلهة المصرية القديمة وذلك لنشر الثقافة التاريخية المصرية في الخارج.
وتابعت: «المبادرة تقدم برامج تدريب مختلفة ومنح وليس لطلبة طب فقط بل كل التخصصات، ولكل الطلاب بداية من 18حتى 30 سنة يمكنهم المشاركة في المنح التي تمول من الاتحاد الأوروبي كاملة، وهدفنا تعريف الطلاب أنه لا يوجد أي عائق لدراسته وتحقيق حلمه بالخارج».
برنامج السفيرة عزيزةيُذكر أن برنامج السفيرة عزيزة يُذاع يوميًا من السبت إلى الأربعاء في الثالثة عصرًا، وتتناوب على تقديمه 6 مذيعات؛ هن: سناء منصور، جاسمين طه، شيرين عفت، نهى عبدالعزيز، سالي شاهين، رضوى حسن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج السفيرة عزيزة مبادرة الأتحاد الأوروبي منح تدريب
إقرأ أيضاً:
شباب النواب ترفض إنشاء الجهاز الوطني للرياضة: تضارب اختصاصات ومخالفة دولية
رفضت لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، خلال اجتماعها اليوم السبت 6 يوليو 2025، مقترح وزارة الشباب والرياضة بإنشاء "الجهاز الوطني للرياضة"، معتبرة أنه يتسبب في تضارب اختصاصات واضح مع الوزارة ويحمّل الدولة أعباء مالية إضافية دون مبرر.
جاء الاجتماع برئاسة النائب محمود حسين، رئيس اللجنة، وبحضور الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والمستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، لمناقشة مشروع قانون تعديل بعض أحكام قانون الرياضة.
وأبدى أعضاء اللجنة رفضهم القاطع للمقترح، مشيرين إلى أنه يزيد من التشابكات القانونية والإدارية داخل المنظومة الرياضية، ولا يستند إلى موافقة مسبقة من اللجنة الأولمبية الدولية، ما يثير شبهة تعارض مع المواثيق الرياضية الدولية التي تلتزم بها مصر.
كما أكد النواب أن فكرة إنشاء الجهاز الوطني لم تكن مطروحة في مشروع القانون الحكومي الأصلي عام 2021، وجرى إدخالها لاحقاً دون دراسة كافية أو توافق تشريعي.
وفي ختام الاجتماع، صوتت اللجنة بأغلبية أعضائها برفض المقترح، مشددة على ضرورة دعم الكيانات القائمة وتفعيل أدوارها بدلًا من استحداث كيانات موازية.