جدول مواعيد صرف مرتبات شهر أغسطس 2025 للعاملين بالدولة
تاريخ النشر: 25th, August 2025 GMT
بدأ صرف رواتب شهر أغسطس 2025 لـ العاملين في القطاع الخاص والحكومة، أمس الأحد، ولذلك يبحث الكثير من الموظفين عن جدول مواعيد صرف مرتبات أغسطس 2025 للعاملين بالدولة.
مرتبات شهر أغسطس 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص مرتبات شهر أغسطس 2025 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
تم صرف مرتبات شهر أغسطس، يوم 24 من الشهر لـ وزارات الآتية: «مجلس النواب، مجلس الأمن القومي، الجهاز المركزي للمحاسبات، المجلس القومي لحقوق الإنسان، المجلس الأعلى للصحافة، الأمانة العامة لمجلس الدفاع الوطني، المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، التموين والتجارة الداخلية، القوى العاملة، الإسكان والمرافق، التضامن الاجتماعي، مديريات الطرق والنقل».
وتصرف مرتبات شهر أغسطس، يوم 25 من الشهر لـ وزارات الآتية: «التعليم العالي، التنمية المحلية، العدل، الكهرباء، التخطيط، الاستثمار، التعاون الدولي، التربية والتعليم، الزراعة، الخارجية، الشباب والرياضة، والمالية، المحكمة الدستورية العليا، الأزهر، دار الإفتاء المصرية، هيئة النيابة الإدارية، الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، هيئة قضايا الدولة، مجلس الوزراء، النيابة العامة، اللجنة العليا للانتخابات».
كما تصرف مرتبات شهر أغسطس في أيام 26، 27، 28 من الشهر لـ جميع العاملين، الذين تخلفوا عن صرف المرتبات في المواعيد المحددة.
- مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ الدرجة الممتازة، تتراوح من 12.200 لـ 13.800 جنيه.
- مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ الدرجة العالية أو ما يعادلها، تتراوح من 10.200 لـ 11.800 جنيه.
- مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ درجة مدير عام أو ما يُعادلها، تتراوح من 8700 لـ 10.300 جنيه.
- مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ الدرجة الأولى أو ما يُعادلها، تتراوح من 8200 لـ 9.800 جنيه.
- مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ الدرجة الثانية، تتراوح من 7200 لـ 8.500 جنيه.
- مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ الدرجة الثالثة «التخصصية»، تتراوح من 6.700 لـ 8000 جنيه.
- مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ الدرجة الرابعة، تتراوح من 6.200 لـ 7300 جنيه.
- مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ الدرجة الخامسة الخدمات المعاونة، تتراوح من 6 آلاف لـ 7100 جنيه.
- مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ الدرجة السادسة الخدمات المعاونة، تتراوح من 6 آلاف لـ 7100 جنيه.
يذكر أن وزارة المالية، قررت صرف مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ العاملين في الدولة، أمس الأحد 24 أغسطس، ومن المقرر أن يستمر صرف المرتبات حتى يوم 28 أغسطس 2025.
وتوجد أماكن صرف مرتبات شهر أغسطس 2025، كالآتي: فروع البريد المصري المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية، وماكينات الصرف الآلي ATM.
اقرأ أيضاًموعد صرف مرتبات أغسطس 2025 «الجدول الكامل»
موعد صرف مرتبات أغسطس 2025 وجدول الحد الأدنى للأجور
«خاص وحكومي».. جدول مرتبات شهر أغسطس 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صرف مرتبات أغسطس 2025 صرف مرتبات شهر اغسطس 2025 مرتبات اغسطس مرتبات اغسطس 2025 مرتبات شهر اغسطس 2025 موعد صرف مرتبات اغسطس 2025 موعد صرف مرتبات شهر اغسطس موعد صرف مرتبات شهر اغسطس 2025 مرتبات شهر أغسطس 2025 لـ الدرجة صرف مرتبات شهر أغسطس 2025 صرف مرتبات أغسطس 2025 تتراوح من 6
إقرأ أيضاً:
قرار مجلس الأمن حول غزة.. هزيمة عسكرية لـإسرائيل ودبلوماسية للعرب
الأولى أن "إسرائيل" منيت بهزيمة سياسية كبرى بعد عامين من العدوان، فرغم الدمار الهائل الذي ألحقته بالقطاع، إلا أنها لم تتمكن من فرض أهدافها، فإعادة الأسرى تمت باتفاق، ومحاولة تدمير المقاومة ونزع سلاحها تحولت عبر قرار مجلس الأمن، عوضا عن الحرب الفاشلة والوحشية في نفس الوقت.
والحقيقة الثانية أن الدول العربية المتورطة مع واشنطن في مشاريع المنطقة قد منيت بهزيمة دبلوماسية واضحة، بعد فشلها في الحصول على اعتراف أمريكي صريح بالدولة الفلسطينية، أو حتى بإلزام دولي بقيامها. على الأقل ظاهريا تقول تلك العواصم العربية إن هذا أهم أهدافها.
فالقرار الذي بدا -في ظاهره- خطوة نحو السلام، كان في جوهره مشروعا أمريكيا كاملا لإدارة ما بعد الحرب، يمنح واشنطن -عبر دونالد ترامب تحديدا- سلطة مطلقة على مستقبل غزة، دون أن يمنح الفلسطينيين أي ضمانات حقيقية لحقوقهم الأساسية.
هزيمة "إسرائيل" عسكريا رغم الدماربعد عامين من القصف المستمر الذي خلف أكثر من 70 ألف شهيد، ودمر أكثر من 90% من مباني غزة، كان الكيان الإسرائيلي تأمَّل في حصد مكاسب سياسية واضحة، من بينها تصفية حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وفرض نظام حكم جديد يخضع للرقابة الإسرائيلية، وتأسيس بيئة أمنية تضمن سيطرة طويلة الأمد على القطاع، لكن القرار الأممي جاء ليضع مستقبل غزة في يد “مجلس السلام” بقيادة ترامب، ما يعني -فعليا حسب المراقبين- انتزاع ملف غزة من يد "إسرائيل" ووضعه تحت وصاية دولية-أمريكية.
وهذا، وإن كنا غير متفائلين به، إلا أنه يعد اعترافا غير مباشر بأن الكيان المجرم لم ينجح في تحقيق أهدافه الاستراتيجية، رغم الدمار واسع النطاق الذي خلفته آلته العسكرية في القطاع.
غموض ومخاطر.. إدارة أمريكية بصيغة دوليةينص القرار 2803 على تشكيل "مجلس سلام" يرأسه ترامب، يتولى الإشراف على قوة استقرار دولية لـ"نزع السلاح"، ولجنة تكنوقراط فلسطينية، وقوة شرطة محلية، لإدارة غزة لمدة عامين.
واللافت أن هذا الـ"مجلس" لا يتبع الأمم المتحدة، ولا يخضع لقراراتها السابقة، ويملك سلطة شبه مطلقة على الترتيبات السياسية والأمنية المقبلة. وفي ظل الغموض الذي يكتنف المجلس من حيث العضوية والصلاحيات، فإنه يعكس رغبة واضحة في تدويل غزة وفق الرؤية الأمريكية دون التزامات أو قيود.
هزيمة عربية في معركة الاعتراف بالدولة الفلسطينيةرغم ما يبدو أنها ضغوط عربية وإسلامية مكثفة من أجل "حل الدولتين"، فشلت العواصم العربية في إدراج صياغة صريحة تتعلق بالحق الفلسطيني في تقرير المصير، أو الاعتراف بالدولة الفلسطينية، والالتزام بـ"حل الدولتين"، فجاءت النتيجة بصياغة ضعيفة ومشروطة تقول إن “الظروف قد تتهيأ لمسار موثوق نحو تقرير المصير وإقامة الدولة”، وهي عبارة لا تلزم أحدا بشيء، وتربط الحق الوطني الفلسطيني بشروط إجرائية تتعلق بإصلاحات السلطة وإعادة الإعمار، لم تحددها أي معايير، ما يجعل هذه الشروط أداة بيد واشنطن و"تل أبيب" للتنصل والمماطلة وكسب الوقت للعمل على تصفية القضية الفلسطينية بأسوأ من "أوسلو" نفسه.
وبهذا تكون الدول العربية قد خسرت الجولة الدبلوماسية، واكتفت بقبول صيغة ناقصة لا ترتقي لمستوى اللحظة، ولا لحجم التضحيات الفلسطينية.
مخاوف دولية، وتوجس صهيونيالقرار أثار غضب "اليمين" الإسرائيلي، الذي ادعى أنه "تهديد مباشر" لأمن الكيان، ما دفع "بنيامين نتنياهو" لإعادة التأكيد على رفضه لأي حديث عن السيادة الفلسطينية. في المقابل ترى عواصم أوروبية وإسلامية أن القرار -رغم ما فيه من عيوب وغموض- يبقي ترامب منشغلا بالملف، وقد يفتح نافذة لتحسين دخول المساعدات إلى غزة، وربما استئناف الحديث عن التسوية السياسية. وبناء على ذلك، يرى البعض أن تدويل الملف قد يساهم في الحد من التفرد الإسرائيلي بغزة، وقد يمثل بعضا من الحماية للمدنيين فيها، ويفتح هامشا للمناورة مستقبلا داخل ما يسمى “مجلس السلام”.
وإن كان هذا صحيحا بعض الشيء، إلا أن التاريخ والتجارب مع الكيان المدعوم من واشنطن تقول إن هذه مجرد تسلية لا علاقة لها بالواقع، على الأقل لأن لا أحد من هؤلاء قادر على فرض أي شيء ميدانيا. لكن بالمقابل تعمل "إسرائيل" وأمريكا على فرض وقائع على الأرض، مستندة لإطلاق يدها دون رقيب، وهذا هو سبب الخشية الفلسطينية والدولية، وقد كانت الأكثر تعبيرا عن تلك الخشية مداولات مندوبي روسيا والصين في جلسة التصويت على القرار.
خلاصةجاء القرار 2803 ليعكس فشلا إسرائيليا في تحويل الحرب إلى مكسب سياسي، وفي الوقت نسه فشلا عربيا في انتزاع اعتراف دولي بالدولة الفلسطينية. وبين هذين الفشلين، تتقدم واشنطن خطوة جديدة نحو إعادة هندسة المشهد الفلسطيني، بينما يبقى مستقبل غزة رهين آليات التطبيق المفترض لهذا القرار، وطبيعة تشكيل القوات الدولية، لا سيما بعد سماع الأنباء عن رفض دول عربية وإسلامية المشاركة فيها، نأيا بنفسها عن أن تكون في مواجهة المقاومة ومحاولات نزع سلاحها.