تم تغيير اسم فريق إسرائيل-بريمير تيك إلى )إن إس إن( للدراجات بعد استحواذ شركة الرياضة والترفيه "نيفر ساي نيفر" عليه، وهي الشركة التي شارك في تأسيسها نجم برشلونة وإسبانيا السابق أندريس إنييستا.
وواجه الفريق الإسرائيلي سلسلة من الاحتجاجات خلال مشاركته في السباقات هذا العام، في حين أعلنت شركة بريمير تيك انسحابها لأنها الراعي المشارك الرئيسي للفريق في نوفمبر/تشرين الثاني.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أوسيك يتخلى عن لقب منظمة الملاكمة العالميةlist 2 of 2إسلام ماخاتشيف يتقدمهم.. أطول سلسلة انتصارات متتالية بتاريخ "يو إف سي"end of list
وقال الفريق في بيان، إنه دخل في شراكة مع ستونويغ، وهي منصة استثمار سويسرية في جنيف، وستُسجل العلامة التجارية الجديدة كشركة سويسرية تعمل أساسا من برشلونة وجيرونا.
وأضاف البيان "سيجتمع فريق (إن إس إن) للدراجات وفريق تطوير المواهب الأسبوع المقبل في معسكر الإعداد للموسم، وسيزيح الفريق الستار عن هويته الجديدة وبرنامج السباقات في الأسابيع المقبلة".

فريق إسرائيل-بريمير تيك للدراجات (الفرنسية)
واستُبعد فريق إسرائيل-بريمير تيك من سباق إميليا في سبتمبر/أيلول بسبب مخاوف السلامة العامة بعد احتجاجات واسعة مؤيدة للفلسطينيين ضد حرب إسرائيل في غزة في سباق إسبانيا.
وأزال الفريق اسمه الكامل من قمصان متسابقيه في سباق إسبانيا.
وفي أكتوبر/تشرين الأول، قال الفريق إنه سيغير علامته التجارية قبل موسم 2026، متخليا عن هويته الإسرائيلية الحالية بعد أكثر من عقد.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية:
دراسات
شفافية
غوث
حريات
إقرأ أيضاً:
393 خرقًا إسرائيليا ارتقى بسببها 279 شهيدًا منذ وقف النار بغزة
الجديد برس| قال
المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن
الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 393 خرقاً لقرار وقف
إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ في قطاع غزة؛ ما أسفر عن استشهاد 279 فلسطينياً وإصابة أكثر من 652 آخرين. وأدان المكتب في بيان له الأربعاء، استمرار قوات الاحتلال في ارتكاب خروقات خطيرة وممنهجة لقرار وقف إطلاق النار، مبينًا أنها بلغت حتى مساء الثلاثاء، ما مجموعه 393 خرقاً موثّقاً منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ، في انتهاك صارخ للقانون
الدولي الإنساني وللبروتوكول الإنساني الملحق بالاتفاق. وأشار إلى أن الخروقات أسفرت عن 279 شهيداً من المدنيين، بينهم أطفال ونساء وكبار سن، إضافة إلى 652 مصاباً بجروح متفاوتة، فضلاً عن 35 مواطناً جرى اعتقالهم بشكل تعسفي خلال عمليات التوغل والاقتحام. وقال: إن الخروقات تؤكد إصرار الاحتلال على تقويض الاتفاق وخلق واقع ميداني دموي يهدد الأمن والاستقرار في القطاع. وبين أن اعتداءات الاحتلال تنوعت بين 113
عملية إطلاق نار مباشر على المواطنين والمنازل والأحياء السكنية وخيام النازحين، و17 عملية توغل نفّذتها آليات الاحتلال داخل المناطق السكنية والزراعية. وأكد أن الاعتداءات تجاوزت الخط الأصفر المؤقت، مشيرًا إلى 174 عملية قصف واستهداف بري وجوي ومدفعي، إلى جانب 85 عملية نسف لمنازل ومنشآت مدنية، في جريمة ممنهجة تهدف إلى توسيع الدمار ومعاقبة السكان جماعياً، بما يرقى إلى خرق جسيم لأحكام اتفاقيات جنيف. وحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جميع التداعيات الإنسانية والأمنية الناجمة عن هذه الانتهاكات، ونؤكد أن استمراره في هذا النهج العدواني سيُفشل أي جهود دولية للحفاظ على التهدئة. وطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والدول الوسطاء، والأطراف الضامنة للاتفاق، ومجلس الأمن الدولي بالتحرك الجاد والفاعل لوقف هذه الاعتداءات، ولجم الاحتلال، وإرغامه على الالتزام الصارم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني، بما يضمن حماية المدنيين ويضع حداً للانتهاكات المتصاعدة. وشدد المكتب على إن جريمة استمرار الاحتلال في هذه الخروقات الجسيمة يهدد فرص الاستقرار، ويؤكد للعالم أن الضغط الدولي وحده هو الكفيل بإجبار الاحتلال على احترام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.