ما تستهترش بيه.. حسام موافي يحذر من ارتفاع درجات الحرارة المستمرة
تاريخ النشر: 29th, August 2025 GMT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن ارتفاع درجة الحرارة المستمر لدى بعض الشباب قد يكون له أسباب متعددة، ولا يجب الاكتفاء بتناول أدوية مضادة للحرارة دون استشارة طبية دقيقة، محذرًا من استخدام المضادات الحيوية بشكل عشوائي.
. حسام موافي: الإقلاع عن التدخين ليس مستحيلًا حتى للمسنين
وأضاف أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني خلال تقديمه برنامج "رب زدني علما" والمذاع عبر قناة صدى البلد، أن بعض الحالات قد تبدو طبيعية لكنها مرتبطة بأمراض مناعية أو التهابات في الغدد أو أمراض مزمنة، لافتًا إلى أن التشخيص المبكر من قبل الطبيب المختص هو الطريقة الآمنة لمعرفة السبب الحقيقي وبدء العلاج المناسب.
تعريف الإدمانوقال الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني،: قديما كان التدخين عادة فقط، مثله مثل القهوة والشاي، وأجرى العلماء العديد من الأبحاث، وغيروا تعريف الإدمان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام موافي الحالات الحرجة قصر العيني ارتفاع درجة الحرارة الحالات الحرجة قصر العینی حسام موافی
إقرأ أيضاً:
مدير وحدة «إكمو» بقصر العيني: أقل من 20 وحدة حول العالم.. لدينا الوحيدة في إفريقيا
أكد الدكتور أكرم عبد الباري، مدير وحدة «إكمو» بقصر العيني، أن الوحدة تُعد من الوحدات الطبية المتفردة على مستوى العالم، حيث لا يتجاوز عددها أقل من 20 وحدة عالميًا، وتُعد الوحيدة من نوعها في قارة إفريقيا، مشيرًا إلى أنها متخصصة في علاج الحالات الحرجة باستخدام تقنية «الإكمو».
وأوضح «عبد الباري»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، مع الإعلاميين باسم طبانة ويارا مجدي، عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن تقنية الإكمو تعتمد على الأكسجة الغشائية خارج الجسم، من خلال تزويد الدم مباشرة بالأكسجين باستخدام رئة صناعية، لافتًا إلى أن إنشاء الوحدة وتجهيزها تطلّب تكاليف مرتفعة للغاية، وتم بدعم من جهات وطنية، مؤكدًا أن التبرعات تلعب دورًا أساسيًا في استمرار عمل الوحدة نظرًا لارتفاع تكاليف التشغيل.
ووجّه الشكر للدكتور حسام صلاح على دعمه المستمر لقصر العيني، كما ثمّن جهود الدكتورة علي عبد الفتاح وجميع أعضاء فريق الإكمو، الذين يعملون على مدار الساعة لمساعدة المرضى، موضحًا أن الحالات التي تستقبلها الوحدة قليلة العدد لكنها تُعد من أصعب الحالات الحرجة، وتتطلب مستوىً عاليًا من الخبرة العلمية والمجهود والأجهزة الطبية المتقدمة.
وتابع: «أغلب المرضى من الفئات العمرية الصغيرة، في العشرينات وأحيانًا أقل أو حتى الثلاثينات»، مؤكدًا أن النتائج العلاجية التي تحققها الوحدة توازي النتائج العالمية، وهو ما يعكس مستوى التقدم الذي وصلت إليه الجهود الطبية المصرية في هذا المجال.
اقرأ أيضاًشهيدة العمل والعطاء.. وفاة طبيبة امتياز بسبب الإرهاق الشديد بالقصر العيني
«قصر العيني» يستقبل عددا من الخبراء في مجال أورام البروستاتا
وزير الصحة: «طب القصر العيني» منارة العلم في مصر والمنطقة العربية