تحدث رئيس البرلمان الإيراني باقر قاليباف، عن إمكانية وقوع حرب، وأنه على الشعب الإيراني أن يكون مستعدًا لمواجهتها.

قال باقر:"قد تقع حرب، وعلينا أن نكون أقوياء لمواجهتها".
كانت دول بريطانيا وفرنسا وألمانيا قد أبلغت مجلس الأمن الدولي رسميا بأنها ستتحرك لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران في غضون 30 يومًا، إذا فشل المجلس في اعتماد قرار بتمديد تعليق العقوبات على طهران.

شرطة الاحتلال: إصابة 4 أفراد من عائلة واحدة بعد انفجار سيارة في يافاعبور سفينة حربية أمريكية إلى فنزويلا.. فماذا يحدث؟خطة غير مفهومة.. رئيس الصليب الأحمر: إخلاء غزة بشكل جماعي مستحيلاستشهاد 15 فلسطينيا بحيي النصر والزيتون في مدينة غزة

وفي تصريحاته بشأن إيران، اليوم، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، إن "إيران لم تستجب لمطالب تأجيل العقوبات مقابل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".

كما دعت وزارة الخارجية الألمانية، أمس الجمعة، رعاياها إلى مغادرة إيران لتجنب التعرض لأعمال انتقامية.

ومن جانبه، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن طهران سترد بشكل مناسب على خطوة مجموعة الدول الأوروبية الثلاث بتفعيل آلية "سناب باك"، وذلك خلال اتصال هاتفي أجراه مع الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كلاس.


وقال عراقجي إن "خطوة الدول الأوروبية الثلاث لإعادة فرض العقوبات تزيد من الشكوك حول النوايا الحقيقية لهذه الدول تجاه إيران".
 

طباعة شارك رئيس البرلمان الإيراني حروب أقوياء رئيس البرلمان الإيراني باقر قاليباف وقوع حرب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس البرلمان الإيراني حروب أقوياء رئيس البرلمان الإيراني باقر قاليباف وقوع حرب رئیس البرلمان الإیرانی

إقرأ أيضاً:

اجتماع ثلاثي بين إيران والسعودية والصين: تأكيد على الالتزام بـاتفاق بكين وتوسيع التعاون

اجتماع ثلاثي جديد ضم إيران والسعودية والصين اليوم في طهران، وذلك في لحظة إقليمية شديدة التوتر استدعت من الدول الثلاث تثبيت المسارات الدبلوماسية وتعزيز قنوات الحوار.

بعد مسار متدرّج بدأ في الصين ثم السعودية، عقدت الدول الثلاث اجتماعها الثالث للجنة المشتركة لمتابعة تنفيذ اتفاق بكين عام 2023 في العاصمة الإيرانية، بحضور نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي، ونائب وزير الخارجية السعودي وليد الخريجي، ونائب وزير الخارجية الصيني مياو ديو.

تعزيز الالتزامات

جدّدت إيران والسعودية التزامهما الكامل بتنفيذ جميع بنود اتفاق بكين، بما يشمل احترام السيادة ووحدة الأراضي والاستقلال والأمن، استنادًا إلى ميثاق الأمم المتحدة وميثاق منظمة التعاون الإسلامي والقانون الدولي.

وشدّد الجانبان على أن تعزيز علاقات حسن الجوار والحوار والتعاون الإقليمي يُعدّان ركيزة أساسية للحفاظ على الأمن والاستقرار والازدهار الاقتصادي في المنطقة.

ورحّبت الدول الثلاث بالتقدّم المتواصل في العلاقات السعودية–الإيرانية، وبما أتاحته هذه المرحلة من فرص للاتصال المباشر بين البلدين على مختلف المستويات والقطاعات، خصوصًا في ظل التوترات والتصعيد الذين يشهدهما الإقليم وما يشكلانه من تهديد للأمنين الإقليمي والدولي. كما أشارت إلى أهمية الزيارات واللقاءات المتبادلة بين كبار المسؤولين.

مواقف سياسية مشتركة

أصدرت الدول الثلاث بيانًا دعت فيه إلى وقف فوري لـ"العدوان الإسرائيلي" في فلسطين ولبنان وسوريا، وأدانت الانتهاكات التي طالت السيادة ووحدة الأراضي الإيرانية، في حين عبّرت طهران عن تقديرها للمواقف الواضحة لكل من الرياض وبكين.

ورحّبت إيران والسعودية بالدور الإيجابي المستمر للصين في متابعة تنفيذ اتفاق بكين، بينما جدّدت بكين استعدادها لدعم الخطوات التي تتخذها الدولتان لتطوير العلاقات والعمل ضمن خطة بكين لتعزيز السلام بين أبرز قوتين على ضفّتي الخليج.

وتوقفت الدول الثلاث عند التقدّم المحرز في الخدمات القنصلية بين السعودية وإيران، والذي مكّن أكثر من 85 ألف حاج إيراني من أداء الحج، وأكثر من 210 آلاف من أداء العمرة عام 2025 بسهولة وأمان.

Related "بصمات أمريكية واضحة".. طهران تُحمّل واشنطن فاتورة احتجاجات 2022 وتطلب تعويضًا بـ22 مليار دولار"الإيرانيون وصلوا إلى بات يام".. عمدة إسرائيلي يحذر المواطنين من التخابر مع طهراناستمرار إغلاق المدارس والجامعات.. أزمة تلوث الهواء في طهران تهدد حياة السكان

كما أعربت عن ارتياحها للتطور المتزايد في الحوار بين المؤسسات والمراكز والأفراد في البلدين في مجالات البحث والتعليم والإعلام والثقافة والأكاديميا، بما في ذلك تبادل الوفود والمشاركة في فعاليات مشتركة، مع تطلع واسع إلى توسيع التعاون الاقتصادي والسياسي وسواه.

كما أكدت الدول الثلاث دعمها لحل سياسي شامل في اليمن يستند إلى المبادئ المعترف بها دوليًا وتحت إشراف الأمم المتحدة.

ويُذكر أن السعودية وإيران كانتا قد أعلنتا استئناف العلاقات الدبلوماسية في 10 مارس 2023 بعد توقيع اتفاق بكين بوساطة صينية، وهو الاتفاق الذي شكّل نقطة تحوّل في خفض التوتر بين البلدين وإعادة بناء الثقة بينهما.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • مستشار ماكرون يحذر إسرائيل.. لبنان يحدد شروطاً لزيارة وزير الخارجية الإيراني!
  • إيران تعلق على عدم زيارة وزير الخارجية اللبناني لطهران
  • اللجوء إلى القارة العجوز.. هل يجبر البرلمان الأوروبي الدول الأعضاء على قبول الهجرة غير النظامية؟
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض زيارة إيران
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض دعوة لزيارة إيران ويقترح لقاء بدولة محايدة
  • وزير الخارجية اللبناني يعتذر عن زيارة إيران ويقترح اللقاء في دولة محايدة
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض دعوة لزيارة إيران
  • البرلمان العربي: حماية حقوق الإنسان ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض زيارة نظيره الإيراني لهذا السبب
  • اجتماع ثلاثي بين إيران والسعودية والصين: تأكيد على الالتزام بـاتفاق بكين وتوسيع التعاون