قال فيليب لازاريني، مفوض الأونروا، إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش طالب بتحرك مباشر لتقديم المساعدات للفلسطينيين. 

وأضاف قائلاً :"لسنا قادرين على حماية المدنيين بغزة في ظل تدهور الوضع الإنساني".

وتابع بالقول :"عدد كبير من موظفي الوكالة قتلوا في العمليات العسكرية الإسرائيلية".

اقرأ أيضًا.. صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

اقرأ أيضًا.

. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا

رئيس الوزراء اللبناني يُهاجم إسرائيل بعد عِدوانها ضغط أوروبي متزايد لفرض عقوبات على حكومة إسرائيل والمستوطنين المتطرفين

وأكمل :"نعمل على تقديم المساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة، ونحذر من تداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة على المدنيين".

و أصدرت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، بيانًا أعلنت فيه ارتفاع إجمالي شهداء المجاعة وسوء التغذية إلى 370 بينهم 131 طفلًا.

 وأضاف بيان الوزارة الفلسطينية: "3 شهداء جراء المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية".

 وقالت وزارة الخارجية القطرية في وقت سابق إن الإجراءات الإسرائيلية تلقى معارضة إقليمية ودولية واضحة. 

وتابعت: "لا فائدة من انتظار عملية السلام في ظل رفض إسرائيل لتحقيقه".

 وأضافت بالقول: "على المجتمع الدولي تشكيل موقف موحد لإيقاف إسرائيل، ويجب فتح معابر غزة وإدخال مزيد من المساعدات".

 وأكملت: "خطة إسرائيل لاحتلال غزة تضع الجميع أمام تهديد بمن فيهم المحتجزون".

 وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الأركان آيال زامير حذر الحكومة من تداعيات احتلال غزة.

وأكد زامير إن المجلس الوزاري المصغر "الكابينت" مُتجه نحو حكومة عسكرية في غزة. 

 وجدد زامير دعمه للصفقة المطروحة بشأن غزة بما تتضمنه من إنهاء الحرب وتبادل الأسرى. 

وأضافت: "تسارع وتيرة التداعيات الكارثية للمجاعة في القطاع".

 وذكرت مصادر عبرية نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين أن هناك ضغوط أمريكية على إسرائيل وسوريا للتوصل إلى اتفاق أمني الشهر المقبل.

وفي وقت سابق، تحدث الشرع عن شروط سوريا للدخول في مفاوضات سلام مع إسرائيل قائلاً :"العلاقة مع إسرائيل تمر عبر عودة الجولان واتفاق 1974".

وأضاف: "لن نبحث اتفاقية سلام مع إسرائيل قبل الالتزام باتفاق 1974".

وأكمل قائلاً: "استراتيجية سوريا قائمة على تصفير المشكلات وحل الخلافات".

 وفي وقتٍ سابق، قال المبعوث الأمريكي توم باراك إن المرحلة الراهنة في سوريا تتطلب مقاربات جديدة تقوم على التوافق وتجنب الإقصاء. 

 وأضاف باراك قائلاً :"السوريون بحاجة إلى حلول أكثر واقعية لتحقيق الاستقرار".

وذكرت مصادر إعلام سورية، يوم الأحد الماضي، أن قوات الاحتلال نفذت توغلاً في بلدتي بريقة وبئر عجم بريف القنيطرة الجنوبي.

 ويأتي ذلك في ضوء استمرار العِدوان الإسرائيلي على سوريا المُستمر منذ فترة ليست بالقصيرة. 

 وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إن بلاده تؤيد بشكل كامل رفع جميع العقوبات الغربية المفروضة على سوريا، مؤكدًا أن هذه الإجراءات تعرقل جهود إعادة الإعمار وتحقيق الاستقرار في البلاد.

 وفي تصريحات أشار لافروف إلى أن روسيا وسوريا بحثتا فرص تعزيز التعاون الثنائي، لا سيما في المجالات الاقتصادية والأمنية، بما يخدم مصالح البلدين.

 وأضاف لافروف، أن الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية تُشكل عائقًا كبيرًا أمام مسار إعادة البناء والاستقرار، مشددًا على ضرورة وقفها لتمكين سوريا من تجاوز أزمتها، وقالت هيئة البث الإسرائيلية، يوم الخميس الماضي، إن رون ديرمر وزير الشئون الاستراتيجية الإسرائيلي سيلتقي مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في فرنسا. 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيليب لازاريني أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة حماية المدنيين تدهور الوضع الإنساني وزارة الصحة المجاعة فی غزة فی وقت

إقرأ أيضاً:

أبو الغيط يدين اقتحام القوات الإسرائيلية لمقر الأونروا بالقدس الشرقية

أدان أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية بعبارات شديدة اللهجة اقتحام القوات الإسرائيلية لمقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالقدس، معتبرا أن الهجوم يمثل حلقة في سلسلة متواصلة من حملة يشنها الاحتلال على الوكالة الدولية بهدف تقويض دورها والقضاء على ما تمثله من حفاظ على حقوق اللاجئين الفلسطينيين.

وقال جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام إن الحجج التي قدمها الاحتلال لشن هذا الاقتحام غير القانوني ليس لها أي سند منطقي أو شرعي، مشيرًا إلى أن ما يحدث هو خطة متواصلة من أجل إنهاء وجود الأونروا وعملها في الأرض المحتلة.

ونقل المتحدث الرسمي عن أبو الغيط مناشدته للمجتمع الدولي التدخل بشكل فعال وحاسم لوضع حد لهذه الحملة الإسرائيلية التي تستهدف الوكالة التي تقدم خدمات الصحة والتعليم والعمل لملايين اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها الخمس، مذكرا في هذا السياق بالتصويت المهم في الأمم المتحدة قبل أيام لتمديد تفويض الأونروا لثلاث سنوات إضافية.

واقتحمت الشرطة الإسرائيلية مقر وكالة (الأونروا) في القدس الشرقية، الاثنين، ورفعت علم إسرائيل فوقه، فيما قالت الوكالة إنه "تحد للقانون الدولي"، بينما ندد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بشدة بالاقتحام الإسرائيلي.

 

مقالات مشابهة

  • حركة ديبلوماسية لتجنيب لبنان تداعيات أي توسّع للحرب.. السفير الاميركي: نتفهّم هواجس إسرائيل
  • ما تداعيات التصويت الأميركي على إلغاء قانون قيصر ورفع العقوبات عن سوريا؟
  • صحة غزة: حصيلة جديدة لضحايا الهجمات العسكرية الإسرائيلية في القطاع
  • المستشارة القضائية الإسرائيلية: مشروع قانون تجنيد الحريديم قد يقلل الدافعية للخدمة العسكرية
  • الإمارات تدين بشدة مداهمة القوات الإسرائيلية لمقر الأونروا في القدس
  • تركيا تدين مداهمة القوات الإسرائيلية لمجمع الأونروا في القدس الشرقية
  • الأمين العام للجامعة العربية يُدين اقتحام القوات الإسرائيلية مقر "الأونروا"
  • محافظ بني سويف يوجه بتنشيط غرف العمليات لمواجهة تداعيات التقلبات الجوية
  • “الديمقراطية” ترفض بشكل قاطع ورقة الاشتراطات “الإسرائيلية الأمريكية”
  • أبو الغيط يدين اقتحام القوات الإسرائيلية لمقر الأونروا بالقدس الشرقية