إسبانيا تغلق موانئها وأجواءها أمام عمليات نقل السلاح المتجهة للاحتلال
تاريخ النشر: 8th, September 2025 GMT
أعلن رئيس وزراء إسبانيا "بيدرو سانشيز"، إصدار مرسوم ملكي بتجريم تصدير الأسلحة إلى الاحتلال.
وقال سانشيز في مؤتمر صحفي عقد صباح الإثنين، "قررنا منع ناقلات الوقود التي تزود الجيش الإسرائيلي بالوقود من الرسو في موانئنا"، واغلاق مجالنا الجوي أمام كل الطائرات التي تحمل أسلحة أو ذخائر إلى إسرائيل".
وأكد أنه تم "صدور قرار بإغلاق موانئنا أمام البواخر التي تحمل أسلحة ومنظومات دفاعية إلى إسرائيل، والحكومة ستقر مشروع قانون لتطبيق حظر فعلي على الأسلحة الموجهة إلى إسرائيل".
وشدد على أن بلاده قررت زيادة الدعم الإنساني للسكان في قطاع غزة، ورفع الدعم لوكالة الأونروا إلى 10 ملايين يورو لدعم أهالي غزة.
واستدرك قائلا: "لم يفلح كل ما فعلناه حتى الآن في تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، والضرورة ملحة للعمل من أجل أن يعم السلام الشرق الأوسط".
وأضاف: أن "الحكومة الاسبانية ستقر مشروع قانون لتطبيق حظر فعلي على الأسلحة ضد إسرائيل، مشيرا إلى أن هناك فرقا بين أن تدافع عن بلدك، وأن تقصف المستشفيات وتقتل الناس بالتجويع".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال غزة اسبانيا غزة الاحتلال مجازر المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ترامب يلمح إلى احتمال تمديد معاهدة الأسلحة النووية مع روسيا
ألمح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، إلى أنه مستعدّ لمواصلة العمل بمعاهدة حول الأسلحة النووية بين الولايات المتحدة وروسيا اقترح نظيره الروسي فلاديمير بوتين تمديدها لفترة سنة.
وقال ترامب، ردّا على سؤال أحد الصحافيين في البيت الأبيض حول موقفه من عرض بوتين تمديد العمل بمعاهدة "ستارت" الجديدة لتخفيض الأسلحة الهجومية الاستراتيجية والحدّ منها قبل أربعة أشهر من انتهاء صلاحيتها في الخامس من فبراير 2026 "تبدو لي فكرة سديدة".
يقضي الهدف من هذه المعاهدة الحدّ من انتشار الأسلحة الهجومية النووية في كلّ من البلدين مع إبقاء مستويات الصواريخ البالستية العابرة للقارات والصواريخ البالستية المطلقة من الغوّاصات والرؤوس الحربية النووية دون السقف المتّفق عليه.
وينصّ الاتفاق، الذي وقّع سنة 2010، على اكتفاء كل من الطرفين بنشر 1550 رأسا حربية نووية وعلى 800 قاذفة ثقيلة أو منصّة إطلاق صواريخ بالستية منشورة وغير منشورة، فضلا عن نظام تحقق متبادل.