شرط ريال مدريد لتجديد عقد فينيسيوس
تاريخ النشر: 8th, September 2025 GMT
8 شتنبر، 2025
بغداد/المسلة: تجددت الأنباء حول مستقبل النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد حيث يبدو أن مفاوضات تجديد عقده تشهد تعقيدا بسبب مطالبه المالية.
وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى أن المحادثات بين ريال مدريد ومهاجمه البرازيلي فينيسيوس جونيور بشأن تجديد العقد قد تعثرت.
ويعود هذا التعقيد بشكل أساسي إلى المطالب المالية التي يتقدم بها اللاعب والتي يراها النادي قد تتجاوز سياسته المالية الصارمة.
وكشف تقرير من صحيفة سبورت الإسبانية أن فلورنتينو بيريز رئيس ريال مدريد لا يمانع فكرة جعل فينيسيوس اللاعب الأعلى أجرا في الفريق ولكن بشرط.
ويتمثل هذا الشرط في عدم تجاوز ريال مدريد للحد الأقصى للرواتب في النادي حال استقر النادي على رفع راتب فينيسيوس الحالي.
ويستغل فينيسيوس أهميته في الفريق للضغط على ريال مدريد من الأجل الاستجابة للمطالب المالية له وهو ما عقد المفاوضات في الفترة الماضية.
وتتمثل سياسة ريال مدريد في عدم السماح لأي فرد مهما كانت أهميته في تعطيل هيكل الرواتب حتى لا يؤثر الأمر على استقرار الوضع المالي للفريق خاصة مع الشروط التي تضعها رابطة الليغا والاتحاد الإسباني.
الجدير بالذكر أن عقد فينيسيوس جونيور الحالي مع ريال مدريد يمتد حتى 30 يونيو 2027.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
تقارير: ريال مدريد يستعيد ثنائي الجبهة اليمنى قبل مواجهة الكلاسيكو
تنفّس ريال مدريد الصعداء بعدما أكدت تقارير صحفية أن، ترينت ألكسندر-أرنولد، بات قريبًا من العودة إلى الملاعب في غضون أسبوعين فقط، الأمر الذي سيجعله جاهزًا بنسبة كاملة لخوض الكلاسيكو المرتقب أمام برشلونة يوم 26 أكتوبر على ملعب سانتياجو برنابيو.
أرنولد، الذي تعرض لإصابة خلال مواجهة مارسيليا الشهر الماضي، كان من المتوقع أن يغيب لفترة تتراوح بين ستة إلى ثمانية أسابيع، لكن تعافيه يسير بوتيرة أسرع من المتوقع. إدارة النادي واثقة من جاهزيته بعد فترة التوقف الدولي، لتكون مشاركته في الكلاسيكو خيارًا متاحًا للمدرب تشابي ألونسو.
وفي الوقت ذاته، تشير التقارير إلى أن، داني كارفاخال، يتقدم هو الآخر في برنامجه العلاجي وسيكون بدوره جاهزًا لمواجهة برشلونة. ومع عودة الثنائي، ستزداد المنافسة على مركز الظهير الأيمن في أول كلاسيكو بالموسم، ما يضع ألونسو أمام قرار حاسم بين الاعتماد على الوافد الجديد أرنولد أو الرهان على خبرة كارفاخال.
هذا التطور يعد دفعة قوية للنادي الملكي الذي عانى في الفترة الأخيرة من الاعتماد على لاعبين مثل راؤول أسينسيو وفالفيردي لشغل مركز الظهير الأيمن مؤقتًا.