القيادة تهنئ سلطان بروناي بذكرى توليه مقاليد الحكم
تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT
البلاد (الرياض)
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لجلالة السلطان الحاج حسن البلقيه، سلطان بروناي دار السلام، بمناسبة ذكرى توليه مقاليد الحكم في بلاده.
وأعرب الملك سلمان، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بدوام الصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب بروناي دار السلام الشقيق تحت قيادته الحكيمة اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لجلالة السلطان الحاج حسن البلقيه، سلطان بروناي دار السلام، بمناسبة ذكرى توليه مقاليد الحكم في بلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب بروناي دار السلام الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: برونای دار السلام
إقرأ أيضاً:
حماس تهنئ حركة الجهاد بذكرى انطلاقتها الـ38
غزة - صفا هنأت قيادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حركة الجهاد الإسلامي، وفي مقدّمتهم القائد المجاهد زياد النخالة الأمين العام للحركة، وأعضاء المكتب السياسي، وعموم قادة الحركة وكوادرها ومجاهديها بمناسبة ذكرى الانطلاقة الثامنة والثلاثين. وقال رئيس مكتب العلاقات الوطنية وعضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران في بيان وصل وكالة "صفا"، إن هذه الانطلاقة شكّلت إضافة نوعية للحركة الوطنية الفلسطينية، وإسهامًا كبيرًا في تعزيز المقاومة الشاملة، وصولًا إلى تحقيق أهداف شعبنا في التحرير والعودة. وأضاف "في هذه الذكرى المباركة، والتي تتزامن مع ذكرى طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر المجيد؛ نستذكر بكلّ فخر واعتزاز مسيرة قادتها الشهداء الأبطال، المؤسّس فتحي الشقاقي، ورمضان شلح، وكلّ قوافل الشهداء والأسرى، والجرحى وكل تضحيات شعبنا الفلسطيني". وعبرت حماس عن خالص اعتزازها بالصورة المشرقة التي جمعت سرايا القدس وكتائب القسَّام وكلّ أذرع المقاومة الفلسطينية في مواجهة الاحتلال، والتي عملت جنبًا إلى جنب مع كتائب القسام في معركة "طوفان الأقصى" والتصدي للاحتلال المجرم في قطاع غزة. وأكدت على وحدة الموقف والتنسيق المشترك بين الحركة والإخوة في الجهاد وكافة فصائل المقاومة. وشددت على أن هذه الوحدة ستظل ثابتة وراسخة ومستمرّة حتّى تطهير أرضنا ومقدساتنا من دنس الاحتلال، وعودة شعبنا إلى دياره مظفرًا بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.