قبل دخول فصل الشتاء.. كل ما تريد معرفته عن تطعيم الإنفلونزا الموسمية
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
كشفت وزارة الصحة والسكان عن تفاصيل تطعيم الإنفلونزا الموسمية وذلك بالتزامن مع موعد التطعيم باللقاح، وقرب دخول فصل الشتاء.
وأشارت وزارة الصحة إلى أن تطعيم الإنفلونزا الموسمية يعتبر الوسيلة الأكثر فعالية ووقاية من خطر المضاعفات، بالإصابة بالإنفلونزا الموسمية خاصة مع دخول فصل الشتاء وارتفاع عدد مصابي الفيروسات التنفسية ومن ضمنها الإنفلونزا الموسمية.
ولفتت الوزارة، إلى أن تطعيم الإنفلونزا الموسمية متوافر داخل كافة فروع المستحضرات الحيوية «فاكسيرا» على مستوى محافظات الجمهورية.
فاعلية تطعيم الإنفلونزا الموسميةوأوضحت أن اللقاح يبدأ في فعاليته بعد أسبوعين من التطعيم وتستمر نحو 6 أشهر، مؤكدة أن لقاح الإنفلونزا الموسمية لا يسبب الإصابة بالمرض ولكنها يقلل من نسب الإصابة بالمضاعفات.
الفئات المستهدفةأما فيما يتعلق بالفئات المستهدفة من تطعيم الإنفلونزا الموسمية، أشارت وزارة الصحة والسكان إلى أنها تشمل الأطفال دون سن 5 سنوات، بالإضافة إلى كبار السن فوق 65 عاما، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل الربو والسكري، والحوامل والكوادر الطبية، موضحة أن أفضل توقيت للحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمية قبل موسم الإنفلونزا.
أكدت الوزارة أن تطعيم الإنفلونزا الموسمية لا يقتصر على شهري سبتمبر وأكتوبر فقط، بل يمكن الحصول عليه في أي وقت قبل انتهاء صلاحية العبوة، لافتة إلى أن اللقاح لابد من ضرورة تلقيه حتى إذا أصيب الشخص بالإنفلونزا خلال الموسم ذاته.
الأعراض الجانبية لتطعيم الإنفلونزاتتضمن الأعراض الجانبية لتطعيم الإنفلونزا الموسمية ارتفاع درجة الحرارة واحمرار موضع التطعيم وتكسير في العضلات وهى أعراض تزول من تلقاء نفسها ولا تحتاج الى طبيب.
اقرأ أيضاًتوجيه عاجل من الصحة.. التطعيمات أهم وسائل الوقاية من «الإنفلونزا الموسمية»
حملة تطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية بالقابضة للمطارات والشركات التابعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تطعيم الإنفلونزا الموسمية تطعيم الإنفلونزا أماكن تطعيم الإنفلونزا الموسمية تطعیم الإنفلونزا الموسمیة إلى أن
إقرأ أيضاً:
إكسترا نيوز: تكدّس للمساعدات عند معبر رفح وتحذيرات دولية من انتكاسة إنسانية مع دخول الشتاء
قال مراسل إكسترا نيوز من معبر رفح البري، عوض الغنام، إن المشهد الإنساني عند بوابة المعبر يشهد اليوم كثافة كبيرة في أعداد الشاحنات والمساعدات، في نمط بات معتادًا مع بداية كل أسبوع، لافتًا إلى أن الجزء الأكبر من هذه المساعدات مصري، إلى جانب شحنات دولية وصلت حديثًا من بينها مساعدات قادمة من الهند تُرصد لأول مرة بهذا الحجم.
وأوضح الغنام، أن محيط المعبر يشهد حركة نشطة في كل النقاط المرتبطة باستقبال المساعدات، سواء من ميناء العريش أو مطار العريش الدولي، مع استمرار تدفق الشاحنات بشكل متواصل.
وأشار الغنام، إلى تصريحات لمسؤول الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود، والذي جاء فيها إن المساعدات التي سمح بدخولها إلى قطاع غزة مازالت تمثل الحد الأدنى مقارنة بما هو مقرر وفق الخطة الأمريكية التي حددت سقفا بـ 600 شاحنة يوميا، وهو مالم يتحقق حتى الأن رغم دخول الشهر الثاني من بدء تنفيذ الآلية.
وأشار المراسل إلى أن غزة لا تضم حاليًا مركزًا طبيًا واحدًا قادرًا على تقديم الحد الأدنى من الخدمات الصحية المتكاملة، وذلك بسبب السماح بدخول كميات محدودة للغاية من المستلزمات الطبية والأدوية، لافتا إلى تحذيرات واسعة من مؤسسات دولية بشأن دخول فصل الشتاء في ظل استمرار الأزمة الإنسانية، محذرين من انتكاسة كبيرة قد تهدد أكثر من 2 مليون فلسطيني يعيشون ظروف نزوح قاسية داخل المخيمات.
وأكد المراسل أن مصر تظل حتى اللحظة الدولة الوحيدة التي تضخ عددًا كبيرًا من الشاحنات عبر مؤسساتها المدنية والاجتماعية، خصوصًا تلك المخصصة لتجهيز المخيمات داخل القطاع واستيعاب أكبر عدد ممكن من الأسر الفلسطينية المتضررة.