«الصحة العالمية»: تطعيم 10 آلاف طفل ضد أمراض مختلفة في غزة
تاريخ النشر: 21st, November 2025 GMT
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تمكّنت من تقديم اللقاحات ضد أمراض مختلفة لـ 10 آلاف طفل في قطاع غزة في إطار حملة أطلقتها في 9 نوفمبر، هدفها تطعيم أكثر من 40 ألف طفل.
وأعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، على منصة «إكس»، أن منظمته و«منظمات شريكة أخرى طعّمت أكثر من 10 آلاف طفل دون سن الثالثة في غزة خلال الأيام الثمانية الأولى من حملة التطعيم التي أطلقت في 9 نوفمبر، والتي تستمر حتى يوم غد السبت». وقال إن «هدف الحملة هو تلقيح أكثر من 40 ألف طفل». وأوضح أن الحملة تجري بالتعاون مع منظمة «اليونيسيف» ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، ووزارة الصحة في قطاع غزة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية غزة فلسطين قطاع غزة إسرائيل حرب غزة الحرب في غزة أهالي غزة سكان غزة أطفال غزة تيدروس أدهانوم غيبريسوس
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: 840 مليون امرأة تعرضن للعنف الجسدي والجنسي
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، إن سيدة من بين كل 3 نساء تعرضت للعنف الجسدي أو العنف الجنسي خلال حياتهن؛ أي ما يُقدر بـ840 مليون امرأة عالميا، وهو رقم لم يتغير تقريبا منذ عام 2000.
وأضافت المنظمة، في تقرير حديث، أن الأشهر الـ12 الماضية سجلت تعرض 316 مليون امرأة للعنف الجسدي أو الجنسي من قبل شريك حميم، وهو ما يمثل 11% من النساء اللائي تبلغ أعمارهن 15 عاما أو أكثر.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غوتيريش يحذر من الوضع الأمني في غرب أفريقيا والساحلlist 2 of 2فيديو.. مساندة شعبية وقانونية للشيخ عكرمة صبري خلال محاكمتهend of listوأكدت المنظمة العالمية أن العنف ضد المرأة يظل واحدا من أكثر أزمات حقوق الإنسان استمرارا وأقلها معالجة في العالم، وسجلت إحراز تقدم ضئيل على مدى عقدين من الزمن.
وجاءت الإحصائيات المعلنة في تقرير رائد أصدرته منظمة الصحة العالمية وشركاء أمميون قبيل اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة الذي يُحتفل به في 25 نوفمبر/تشرين الثاني.
من أكثرها انتشارا في تاريخ البشريةوقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن العنف ضد المرأة يعد من أقدم "أشكال الظلم وأكثرها انتشارا في تاريخ البشرية، ومع ذلك فهو من أقلّها خضوعا للمعالجة".
وأضاف غيبريسوس أنه لا يمكن لأي مجتمع أن يدعي العدل أو الأمان أو الصحة بينما يعيش نصف سكانه في خوف، مؤكدا أن إنهاء هذا العنف "ليس مجرد مسألة سياسية؛ بل هو مسألة كرامة ومساواة وحقوق إنسان".
وأشار المتحدث ذاته إلى أن "وراء كل إحصائية امرأة أو فتاة تغيّرت حياتها إلى الأبد"، معتبرا أن تمكين النساء والفتيات ليس خيارا، بل هو شرط أساسي للسلام والتنمية والصحة، وشدد على أن عالما أكثر أمانا للنساء هو عالم "أفضل للجميع".
يذكر أن 117 دولة أبلغت خلال 2025 عن جهود لمعالجة العنف الرقمي، لكن الجهود تظل مجزأة في مواجهة هذا التحدي العابر للحدود الوطنية.