الثورة نت /..

نصبت قوات العدو الإسرائيلي حاجزاً على مفرق أوفانيا الأول قبل مفرق الحرّية في ريف محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، وذلك في استمرار للانتهاكات الصهيونية في الأراضي السورية.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، على موقعه الإلكتروني اليوم الثلاثاء، إن قوات العدو الإسرائيلي نصبت حاجزاً على مفرق أوفانيا الأول قبل مفرق الحرّية حيث قامت بتفتيش السيارات وتوقيف المارة، دون ورود معلومات عن أي اعتقال، قبل أن تنسحب إلى قرية الحرية بريف القنيطرة.

وذكر المرصد أن هذه الخطوة تأتي في ظل التوتر المستمر في المنطقة الجنوبية، وسط تحركات عسكرية متكررة واستنفار لقوات العدو الإسرائيلي على طول الشريط الحدودي.

وفي 11 أكتوبر الجاري شهدت منطقة طريق التابلين بين بلدتي معلّقة وصيدا في ريف القنيطرة تحركات عسكرية لقوات العدو التي قامت أيضاً بإنشاء حاجزًا مؤقتًا في المنطقة وفتشت المارة ودققت في هوياتهم.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: العدو الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

سوريا: اتفاق مبدئي على دمج «قسد» ضمن وزارة الدفاع

الحسكة (وكالات)

أخبار ذات صلة ألمانيا تسعى لاتفاق مع سوريا لإعادة اللاجئين المرفوضين قرار أميركي بإلغاء قانون «قيصر» وسوريا ترحب

أعلن قائد قوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، التوصل إلى اتفاق مبدئي مع السلطات الانتقالية، حول آلية دمج قواته ضمن وزارتي الدفاع والداخلية، لافتاً إلى محادثات تجري حالياً بين الطرفين في دمشق.
ووقع عبدي والرئيس السوري أحمد الشرع اتفاقاً في 10 مارس، تضمّن بنوداً عدّة، على رأسها دمج المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في المؤسسات الوطنية بحلول نهاية العام، إلا أن تبايناً في وجهات النظر بين الطرفين حال دون إحراز تقدم في تطبيقه.
وعقد عبدي والشرع، الأسبوع الماضي، اجتماعاً في دمشق، بحضور المبعوث الأميركي إلى سوريا، توم باراك، وقائد القيادة الوسطى الأميركية في الشرق الأوسط «سنتكوم»، براد كوبر، في إطار مساعي واشنطن لدفع المحادثات قدماً.
وفي مقابلة داخل قاعدة عسكرية في مدينة الحسكة، قال عبدي أمس: «الجديد في مباحثاتنا الأخيرة في دمشق هو الإصرار المشترك والإرادة القوية للإسراع بتطبيق بنود» الاتفاق، مضيفاً: النقطة الأهم هي التوصل إلى تفاهم مبدئي فيما يتعلق بآلية دمج قوات سوريا الديمقراطية «قسد» وقوى الأمن الداخلي الكردية، في إطار وزارتي الدفاع والداخلية.
ووفق عبدي، يوجد حالياً، وفدان؛ عسكري وأمني من قواته في دمشق، لبحث آلية اندماجهما ضمن وزراتي الدفاع والداخلية.
وتضم قوات سوريا الديمقراطية وقوى الأمن التي بنتها الإدارة الذاتية تباعاً في مناطق نفوذها في شمال شرق سوريا قرابة 100 ألف عنصر.

مقالات مشابهة

  • بن غفير يقتحم الأقصى والاحتلال يحول منازل بالضفة لثكنات عسكرية
  • قوات الاحتلال تحول منزلين في إذنا والكوم بالخليل لثكنات عسكرية
  • الاحتلال يُحول منزلين غرب الخليل لثكنات عسكرية
  • سوريا: اتفاق مبدئي على دمج «قسد» ضمن وزارة الدفاع
  • العدو الإسرائيلي يشن اقتحامات واسعة في الضفة ويعتدي على مواطنين وأسرى محررين
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشة جنوبي بيت لحم
  • العدو الإسرائيلي يقصف ريف القنيطرة ويكثّف تحليق المسيّرات جنوب سوريا
  • وحدة عسكرية تتمرد في مدغشقر والرئيس يحذر من انقلاب
  • اليمن على صفيح ساخن: تحركات حوثية غامضة تُنذر بتصعيد جديد في تعزيزات عسكرية وتجنيد آلاف المقاتلين