ماسك الموز وزيت الزيتون.. سر الترطيب الطبيعي ولمعان الشعر من مطبخك
تاريخ النشر: 18th, October 2025 GMT
تتجه العديد من السيدات اليوم إلى الحلول الطبيعية للعناية بالشعر بعيدًا عن المنتجات الكيميائية، ويُعد ماسك الموز وزيت الزيتون أحد أكثر الوصفات فاعلية في ترطيب الشعر وتحسين مظهره ولمعانه.
فوائد ماسك الموز وزيت الزيتون للشعروقد كشف NDTV Lifestyle، وWomen’s Health Magazine أن الجمع بين الموز وزيت الزيتون يوفر مزيجًا غنيًا بالعناصر الغذائية التي تدعم صحة الشعر من الجذور حتى الأطراف، بفضل الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، ومن أبرز فوائده :
. 7 طرق فعّالة ومجربة للتخلص من رائحتها المزعجة قبل الطهي
ـ ترطيب عميق للشعر الجاف والتالف:
يحتوي الموز على فيتامينات B والبوتاسيوم التي تساعد في ترميم الشعر المتقصف والجاف، بينما يعمل زيت الزيتون على الاحتفاظ بالرطوبة داخل الشعرة ومنحها ملمسًا ناعمًا.
ـ إضفاء لمعان صحي وطبيعي:
يساعد الموز في منح الشعر بريقًا طبيعيًا بفضل زيوته الطبيعية، كما يساهم زيت الزيتون في تسوية الطبقة الخارجية للشعرة مما يجعلها أكثر لمعانًا.
ـ تقليل التجعد وتحسين قابلية التصفيف:
بفضل احتواء الموز على عنصر السيليكا، يعمل على تقوية الشعر وتقليل الهيشان، فيما يساعد زيت الزيتون على ترطيب الشعر وجعله أسهل في التصفيف.
ـ تعزيز صحة فروة الرأس:
مضادات الأكسدة الموجودة في الموز وزيت الزيتون تساعد في تهدئة فروة الرأس وتقليل الالتهابات، مما يهيئ بيئة صحية لنمو الشعر الجديد.
ـ اهرسي موزة ناضجة جيدًا حتى تصبح ناعمة تمامًا.
ـ أضيفي ملعقة إلى ملعقتين من زيت الزيتون البكر الممتاز وامزجي الخليط جيدًا.
ـ ضعي المزيج على الشعر من الجذور حتى الأطراف وغطيه بغطاء استحمام لمدة 20 إلى 30 دقيقة.
ـ اغسلي الشعر بشامبو لطيف وبلسم مناسب.
ـ يُنصح باستخدام الماسك مرة إلى مرتين أسبوعيًا.
ـ لا يُعتبر الماسك علاجًا طبيًا لتساقط الشعر، بل وسيلة طبيعية لتحسين الملمس والمظهر.
ـ قد يكون زيت الزيتون ثقيلًا على الشعر الخفيف، لذا يُفضل استخدام كمية صغيرة.
ـ احرصي على مزج المكونات جيدًا لتجنب تكتلات الموز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زيت الزيتون للشعر الجاف وصفات طبيعية لتنعيم الشعر زیت الزیتون
إقرأ أيضاً:
ليبراسيون: هذه هي الملفات السوداء لإيلون ماسك
قالت صحيفة ليبراسيون إن كتابا جديدا تحت عنوان "ملفات إيلون ماسك السوداء" يكشف عن ممارسات مثيرة للجدل للملياردير الذي يرى -سواء في شركاته أو في حياته الخاصة- أن الغاية تبرر الوسيلة.
وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم سيفرين كاز- أن الكتاب الذي صدر في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الماضي يكشف سلسلة من الممارسات المثيرة للجدل داخل إمبراطوريات ماسك التكنولوجية، مستندا إلى تحقيقات معمقة أعدتها وكالة رويترز الأميركية وصحيفة هاندلسبلات الألمانية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عائلة مليارديرات تدفع لإعادة صياغة السردية الأميركية دعما لإسرائيلlist 2 of 2رئيس مدغشقر الانتقالي: حاليا لا أنوي الترشح للرئاسيات المقبلةend of listويقدم الكتاب -حسب الصحيفة الفرنسية- صورة مزدوجة للرجل تتردد بين "هل هو رائد أعمال ذو رؤية أم مهوس خطير؟"، لأنه يبدو المهندس العبقري في نظر معجبيه، ولكنه بالنسبة للباحثين والصحفيين مدير قاس تغلب عليه ذهنية "الغاية تبرر الوسيلة".
ويشير المشرف على الكتاب إيفونيك دونويل إلى أن نجاحات ماسك جاءت مصحوبة بسلسلة من التجاوزات تشمل تجاهل قواعد السلامة وملاحقة المبلغين عن المخالفات واللجوء إلى محققين خاصين للتجسس على موظفين وشركاء وعلاقات شخصية.
وأخطر ما تكشفه التحقيقات -وفقا للصحيفة- يتعلق بظروف العمل داخل مواقع سبيس إكس في الولايات المتحدة، حيث أحصت رويترز أكثر من 600 حادث عمل منذ عام 2014، بما في ذلك إصابات خطيرة ووفاة، وسط شهادات تشير إلى غياب قواعد السلامة الأساسية تحت ضغط الوقت الضيق، حسب الصحيفة.
كما تكشف التحقيقات عن حوادث غريبة سببها هوس ماسك بالألوان، إذ أمر بإعادة طلاء قطع أمان صفراء إلى الأسود والأزرق.
من جانب آخر، تتعرض تسلا لانتقادات حادة بعد تحليل آلاف الوثائق الداخلية التي تُظهر أن عشرات الآلاف من السيارات عانت أعطالا مبكرة في نظامي التعليق والتوجيه، لكن الشركة تنكرها أمام الزبائن رغم معرفتها بها، كما يقول الكتاب.
صورة قاتمة لرائد الأعمال الأكثر شهرة في العالم، حيث يتجاور الطموح التكنولوجي الهائل مع ممارسات مثيرة للقلق خلف واجهة النجاح والانبهار التي تحيط بإيلون ماسك
ويكشف تحقيق آخر -حسب الصحيفة- عن 2400 شكوى تتعلق بتسارع مفاجئ أو كبح تلقائي دون سبب، مما دفع الشركة إلى تعديل وصف نظام القيادة الآلية عام 2024 ليصبح "تحت الإشراف".
إعلانوتبرز في الخلفية قضية الموظف النرويجي لوكاش كروبسكِي الذي سرّب 100 غيغابايت من بيانات تسلا بعد محاولات فاشلة لتنبيه ماسك شخصيا، وبعد ذلك سربها أولا إلى السلطات دون أي رد، ثم للصحافة الألمانية، وقد أنصفه القضاء النرويجي لاحقا خلافا للقضاء الأميركي، كما تقول الصحيفة.
أما على الصعيد الشخصي فيشير الكتاب إلى شبكة واسعة من المحققين الخاصين وخبراء الأمن تستعين بهم شركات ماسك لمراقبة خصومه، من موظفين سابقين إلى شركاء عاطفيين، وسط شهادات تؤكد استعداد ماسك لإنفاق مبالغ طائلة في سبيل مراقبة من يعتبرهم تهديدا.
وفي النهاية، يقدم الكتاب صورة قاتمة لرائد الأعمال الأكثر شهرة في العالم، حيث يتجاور الطموح التكنولوجي الهائل مع ممارسات مثيرة للقلق خلف واجهة النجاح والانبهار التي تحيط بإيلون ماسك.