مفاجأة .. استشاري تغذية: هرمون جديد يؤخذ بالحقن هيرجعك شباب تاني | فيديو
تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT
قالت الدكتورة رحاب أمين، استشاري التغذية العلاجية، إنه يجب أن يركز الشخص مع الهرمونات ويُدرك أنها ممكن أن تقل وذلك في الرجل والمرأة، منوهة أن هرمونات الرجل تقل بدرجة بسيطة أما المرأة فتقل هرموناتها بشكل مُفاجئ.
وأضافت رحاب أمين، خلال برنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب، عبر فضائية "ام بي سي مصر"، أن أعراض فقد الهرمون أكثر الأعراض المزعجة لهم هو تدهور الصحة الجنسية وهي نقص الرغبة وليس الضعف في الأداء، فالرجل لا يريد عمل علاقة جنسية مع المرأة، والرغبة هي المحرك الأساسي للعملية الجنسية.
وأوضحت أنه في حالة شعور الرجل بعدم الرغبة في العلاقة الجنسية، يبدأ عَرَض النقص في الهرمون.
وذكرت رحاب أمين، أن هرمون التستوستيرون، هو الهرمون الأساسي عند الرجال، وهو موجود الآن بشكل بديل أو بشكل تعويضي على شكل حقن أو جيل أو كريمات تمتص عن طريق الجلد أو لزقة، وبعد حوالي 8 أسابيع يشعر الإنسان بتحسن في الصحة الجنسية والبناء العضلي واختفاء لكتلة الدهون، وبعد هذا الهرمون يعود الرجل إلى صِباه.
وتابعت: قديمًا صدرت دراسة عند زيادة احتمالات حدوث إصابة النساء بسرطانات الثدي التي تتناول الهرمونات، حتى عادت العلم للتعمق في هذه المسألة مرة أخرى، وتغير هذا الكلام تمامًا الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هرمونات التغذية العلاجية الصحة الجنسية علاقة جنسية التستوستيرون
إقرأ أيضاً:
التحيوي: تخفيض رسوم تراخيص المحال العامة بادرة إيجابية تخفف العبء المالي المؤقت
علقت الخبيرة التشريعية الدكتورة رحاب التحيوي، على القرار الصادر بتخفيض رسوم تراخيص المحال العامة، مشيرة إلى ان القطاع كان يعاني بالفعل من ثقل الأعباء وهو ما يؤكد أهمية الخطوة.
وأوضحت التحيوي في تصريحات خاصة، أن الخطوة كبادرة إيجابية قد تخفف العبء المالي المؤقت، خاصة على أصحاب المشروعات الناشئة والصغيرة.
وأكدت أن صلب المشكلة لا يكمن فقط في قيمة الرسوم؛ بل في تعقيد الإجراءات وطول أمدها، وضعف كفاءة بعض الموظفين المكلفين بتنفيذها.
وطالبت بأن تتحول التوصية الواردة في خطاب وزيرة التنمية المحلية، حول ضرورة إعداد بيان واضح للخطوات والمتطلبات، إلى برنامج عمل عاجل وملموس، يركز على تدريب مكثف وإلزامي لجميع الموظفين المعنيين بمنح التراخيص في الوحدات المحلية على مستوى الجمهورية، على المنظومة الإلكترونية الموحدة (إذا وجدت) وعلى تفسير موحد وواضح للوائح والقوانين، لإنهاء حالة "الاجتهادات الشخصية" التي تعطل العمل.
كما طالبت بضرورة تبني ثقافة "خدمة العملاء" داخل أجهزة المحليات، وتحويل دور الموظف من "مانح للترخيص" إلى "ميسر ومُساعد" للمواطن الراغب في استكمال إجراءاته القانونية.
وأشارت إلى أن هذا يتطلب برامج تأهيلية في مهارات التعامل والخدمة مع وضع مؤشرات أداء واضحة لكل موظف وقسم، تقيس سرعة إنهاء المعاملات ودرجة رضا المتعاملين، مع ربطها بآليات للحوافز والمحاسبة.