سعر تويوتا فورتنشنر موديل 2023
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تقدم العلامة التجارية اليابانية تويوتا أسطولاً متنوعاً من السيارات الجديدة في السوق المصرية، من أشهرها سيارة فورتشنر موديل 2023، وظهرت للمرة الأولى عام 2005 كنسخة عائلية من سيارة تويوتا هايلكس البيك أب الشهيرة، ومنذ ذلك الوقت حققت السيارة نجاحات كبيرة في منطقة الشرق الأوسط.
تويوتا فورتشنر موديل 2023 الفئة الأولى SMART بقيمة قدرها 1,950,000 جنيه
تويوتا فورتشنر موديل 2023 الفئة الثانية ELEGANCE بقيمة قدرها 2,250,000 جنيه
تويوتا فورتشنر موديل 2023 الفئة الثالثة SPORT بقيمة قدرها 2,350,000 جنيه
تتوفر السيارة تويوتا فورتشنر موديل 2023 بأبعاد هيكلية بلغت 4795 مم للطول، و 1855 مم للعرض، مع قاعدة عجلات بطول 2745 مم، بالإضافة إلى ارتفاع يبلغ 1835 مم.
تستمد السيارة قوتها من محرك 4 سلندر، سعة 2700 سي سي، وذلك للفئة الأولى فقط، حيث يتمكن من ضخ 163 حصانا، و 245 نيوتن/متر، مع وجود ناقل سرعات أوتوماتيكي سداسي النقلات، مع تقنية الدفع الخلفي للعجلات.
بينما تأتي الفئة الثانية والثالثة من السيارة تويوتا فورتشنر موديل 2023، بمحرك 4000 سي سي، سداسي الأسطوانات، يضخ قوة إجمالية قدرها 234 حصانا، و 376 نيوتن/متر من عزم الدوران، مع تقنية الدفع الرباعي، بينما تستخدم هذه الفئات ناقل سرعات أوتوماتيكي أيضا من 6 نقلات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تويوتا فورتشنر تويوتا فورتشنر السيارات الجديدة تویوتا فورتشنر مودیل 2023
إقرأ أيضاً:
مركز التعامل مع الألغام: 10,689 شهيداً وجريحاً بمخلفات الحرب والقنابل العنقودية حتى ديسمبر 2023
الثورة نت /..
أكد المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام، أن مخلفات الحرب والقنابل العنقودية والألغام تواصل انتهاك الحق الأساسي في الحياة والعيش الآمن منذ بدء العدوان على اليمن في مارس 2015م.
وأوضح المركز في بيان صادر عنه بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، ، أن الريف والمدن تحولت إلى حقول للموت تهدد المدنيين يومياً، وتقوّض حقوقهم في الغذاء والأمن والعودة إلى ديارهم.
وأشار إلى أن الأرقام، التي رصدها المركز، تظهر حجم الكارثة حتى ديسمبر 2023م، حيث بلغ إجمالي ضحايا القنابل العنقودية والألغام 10,689 ضحية، منهم 3,952 شهيداً و6,737 جريحاً، بينهم 2,504 أطفال و1,102 امرأة.
ولفت البيان إلى أن ضحايا القنابل العنقودية بلغ 4,944 ضحية، منهم 1,973 شهيداً و2,971 جريحاً، بينهم 1,211 طفلا و557 امرأة، فيما بلغ ضحايا الألغام ومخلفات الحرب 1,979 شهيداً و3,766 جريحاً، بينهم 1,293 طفلا و545 امرأة.
وذكر أن اليمن يحتل مركزاً كارثياً على الخريطة العالمية، حيث يصنف كثالث دولة في العالم من حيث عدد ضحايا الألغام، وفقاً لتقرير عمليات الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية الأوروبية (ECHO) الصادر في نوفمبر الماضي.
وأضاف: “وفي تطور ينذر بعواقب إنسانية وخيمة، يواجه اليمن تخلياً دولياً مقلقاً يتجلى في إيقاف الدعم المقدم من الأمم المتحدة وبعض الشركاء الرئيسيين لعمليات إزالة الألغام”.
واعتبر المركز التنفيذي هذا التراجع خذلاناً خطيراً للمجتمعات المتضررة وانتهاكاً صريحاً للمسؤولية الدولية في حماية المدنيين، خاصة وأن اليمن طرف في اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام.
وجددّ المركز الدعوة العاجلة للمجتمع الدولي والجهات المانحة إلى التراجع الفوري عن قرار إيقاف التمويل للأعمال المتعلقة بالألغام في اليمن، وضمان استدامة الدعم للعمليات المنقذة للحياة.. مؤكداً أن تمويل إزالة الألغام ليس مجرد دعم تقني، بل هو حماية مباشرة للحق في الحياة.