عربي21:
2025-07-12@05:32:35 GMT

مدفيديف يحذر من فيروسات مصّنعة.. اتهامات للبنتاغون

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

مدفيديف يحذر من فيروسات مصّنعة.. اتهامات للبنتاغون

عاد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ورئيس البلاد السابق، دميتري مدفيديف، للتصريحات المثيرة للجدل، وهذه المرة حذر من ظهور "فيروسات مصطنعة ليست ذات منشأ طبيعي في العالم"، قائلا إن روسيا ودولا أخرى تتابع ما يحدث عن كثب.

وأضاف أن "الفيروسات الجديدة لا يمكن أن تكون ذات منشأ طبيعي، وإنما أيضا ذات أصل مصطنع"، وذلك خلال افتتاح اجتماع هيئة مجلس رئاسة روسيا الاتحادية للعلوم والتعليم، بحسب موقع "روسيا اليوم".



وذكر مدفيديف أن روسيا متخوفة من النشاط البيولوجي العسكري للولايات المتحدة الأمريكية في منطقة ما بعد الاتحاد السوفيتي، قائلا إن البنتاغون أنشأ العشرات من المختبرات والمراكز البيولوجية المتخصصة حول روسيا.



وذكر "وعلى الرغم من كافة التعويذات التي تقول بأن كل هذا ذو طبيعة علمية بحتة أو أنه يهدف إلى تحقيق الرفاهية على المستوى الوبائي للبشرية، فإننا ندرك أن هذا، بعبارة ملطفة، ليس صحيحا"، مضيفا "ومن الواضح أنه تم الحصول على أدلة حول هذا النشاط العدائي خلال عملية بحث خاصة".

وحث على ضرورة الانتباه قدر الإمكان لمثل هذه التهديدات الخارجية والتأكد من جاهزية روسيا التكنولوجية لظهور وانتشار أي إصابات جديدة. 

وقال "لقد أعدت الحكومة نسختها الخاصة من أهم مشروع مبتكر ذي أهمية وطنية. وينبغي ربطها قدر الإمكان بقائمة تعليمات الرئيس، وكذلك بالمفهوم الذي اقترحته المجموعة الاستشارية للتطوير العلمي والتكنولوجي. ويجب أن تكون الوثيقة محدثة قدر الإمكان، مع الأخذ في الاعتبار جميع المخاطر والتهديدات المحتملة".

وفي 30 تموز/ يوليو الماضي، خرج مدفيديف بتصريحات قال فيها إن بلاده كانت "ستضطر إلى استخدام السلاح النووي، لو كان هجوم كييف المضاد ناجحا"، مؤكدا أنّ القوات الروسية، عبر تصديها للقوات الأوكرانية، "تدافع عن المواطنين الروس والأراضي الروسية، وتمنع نزاعا عالميا، والمقاتلين الروس يمنعون النيران النووية العالمية من الاشتعال".

وفي تغريدة على حسابه في "تويتر"، قال مدفيديف: "تخيلوا لو نجح هجوم كييف المضاد، المدعوم من الناتو، واستقطعوا جزءا من أرضنا.. عندها سنضطر، تبعا لمرسوم رئاسي، إلى استخدام السلاح النووي".

By repelling the collective enemy’s counteroffensive, our Armed Forces are defending Russian citizens and our land. It is quite clear to all decent people.

Besides that, they are preventing global conflict.
Just imagine that the NATO-supported ukrobanderovtsy’s offensive turned… — Dmitry Medvedev (@MedvedevRussiaE) July 30, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية مدفيديف فيروسات روسيا روسيا فيروسات مدفيديف سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة عن عملية أغتيال عراب البرنامج النووي الإيراني

إسرائيل تكشف تفاصيل جديدة حوّل عملية إغتيال العالم النووي الإيراني "محسن فخري زاده" عام 2020.

 

قبل 8 أشهر من عملية الإغتيال، شكل الموساد فريقًا مؤلفًا من 20 شخص إيراني، مرتبط بالموساد، وهربوا لهم بعض المتفجرات والأسلحة المفككة ويتم تركيبها داخل إيران، وأحد هذه الأسلحة كان رشاشًا متوسطًا من طراز M-240C أمريكي الصنع، تم تركيبه آليًا ويكون التحكم فيه عبر مركز للتحكم والسيطرة في إسرائيل وعبر الأقمار الصناعية، لتتم عملية الإطلاق من إسرائيل!

 

يقول الموساد، إن محسن فخري زاده كان مراقبًا لمدة 8 أشهر متواصلة، وبكل تحرك كان عناصر الموساد خلفه، إلى إن جاء أمر التخلص من العالم النووي، على طريق الإمام الخميني في طهران، برفقة زوجته، وكان قد نصب عملاء الموساد كاميرا داخل سيارة مزودة بالذكاء الاصطناعي للتعرف على وجه العالم، وكانت مركونة على بعد 700-800 متر، تم إطلاق النار عليه من الرشاش المركب في سيارة أخرى، وترجل بعدها من سيارته لطلب النجدة الطبية، لكن عناصر الموساد كانوا قد نصبوا كمينًا له لضمان التخلص منه نهائيًا!

 

إيران أتهمت إسرائيل باغتياله، لكن إسرائيل كانت تنفي دومًا، وقد اعترفت إسرائيل اليوم بذلك، كذلك كان مخططًا ان يتم اغتياله عام 2009، لكن الغيت بسبب الصعوبات العملياتية وصعوبة أختراق الأمن الإيراني في ذلك الوقت.

 

كان محسن فخري زاده معروفًا بقدرته على تحريك وإخفاء مكونات البرنامج النووي الإيراني عن أنظار الغرب، حيث كان يُغلق منشآت، ويُعيد تسميتها، أو يدمجها ضمن برامج نووية ذات طابع مدني جزئي.

 

إسرائيل قالت ان التخلص منه، كان بمثابة نصر إستراتيجي إسرائيلي لتأخير عمليات التخصيب والتقدم، لحين شن العملية العسكرية عام 2025.

 

مقالات مشابهة

  • تعز.. مقتل 5 أطفال وسط اتهامات متبادلة بين الحوثيين والقوات الحكومية 
  • تفاصيل جديدة عن عملية أغتيال عراب البرنامج النووي الإيراني
  • روسيا تعلن إحباط هجوم أوكراني بـ25 مسيّرة وتطرح فكرة جديدة للتفاوض
  • بريطانيا وفرنسا توقعان اتفاقية بشأن تنسيق الردع النووي
  • هبة قطب تتهم مها الصغير بسرقة اسم برنامجها الشهير
  • أمراض الماضي تعود للواجهة… ماذا يخبرنا الحمض النووي؟
  • هومي بهابها أبو البرنامج النووي
  • مها الصغير تحذف صفحة البراند بعد اتهامات بالسطو على لوحات وتصميمات
  • كيف تحولت العلاقة بين تبون وبن زايد إلى تبادل اتهامات وإهانات علنية؟
  • روسيا تشن أوسع هجوم جوي على أوكرانيا منذ بدء النزاع