هنادي مهنا: لون شعري كان ثابت 3 سنين بسبب تصوير أوسكار عودة الماموث
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
قالت الفنانة هنادي مهنا إن مشاركتها في فيلم "أوسكار.. عودة الماموث" تُعد من أمتع التجارب الفنية التي خاضتها، مشيرة إلى أن الفيلم يجمع بين الطابع الاجتماعي والعائلي مع لمسات من الكوميديا والأكشن، مما يجعله مناسبًا لكل أفراد الأسرة.
المؤثرات البصرية الحديثةوأضافت هنادي مهنا، خلال لقائها ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الاعلامي شريف عامر، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن كواليس التصوير كانت مليئة بالمتعة والبهجة منذ اليوم الأول، حيث كان هناك انسجام كبير بين فريق العمل جعل الجميع لا يشعر بمرور الوقت أثناء التصوير.
وأكدت أنها تشرفت بالمشاركة في هذه التجربة الفريدة التي تعتمد على المؤثرات البصرية الحديثة، كونها الأولى من نوعها في السينما المصرية، ووصفت فكرة الفيلم بأنها "مثل طفل رضيع بالنسبة لنا"، في إشارة إلى تعلقها بالمشروع منذ بدايته.
وكشفت هنادي مهنا، أنها احتفظت بلون شعرها لمدة 3 سنوات من أجل الحفاظ على استمرارية الشخصية في الفيلم، وهو أمر وصفته بـ"الصعب جدًا بالنسبة لأي فتاة".
وأشارت إلى أنها كانت مترددة في البداية بسبب اعتماد الفيلم بالكامل على الجرافيك، لكنها انبهرَت بعد مشاهدة التجارب الأولى للمؤثرات البصرية، ما جعلها تقتنع تمامًا بالمشاركة في العمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنادي مهنا الفنانة هنادي مهنا أوسكار الماموث الكوميديا المؤثرات البصرية هنادی مهنا
إقرأ أيضاً:
مخرج "أوسكار.. عودة الماموث": واجهنا تحديًا صعبًا ومرعبًا في صناعة الفيلم
أكد المخرج هشام الرشيدي أن تجربة تقديم فيلم يعتمد على المؤثرات البصرية المتطورة مثل فيلم "أوسكار.. عودة الماموث" كانت تحديًا صعبًا ومرعبًا أمام صناع العمل، خاصة في ظل مخاطبة الجمهور المصري الذي لم يعتد على هذا النوع من الإنتاجات السينمائية.
وأوضح هشام الرشيدي، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن أصعب مراحل العمل كانت مرحلة التحضير والإقناع، إذ كان من الضروري أن يصدق الممثلون أنهم يخوضون تجربة غير تقليدية تُنفذ بمعايير عالمية، مضيفًا أن جميع القائمين على الفيلم كانوا حريصين على خروجه بأعلى جودة ممكنة من حيث الصورة والإنتاج والإبهار البصري.
وأشار هشام الرشيدي، إلى أن الرهان على النجاح في مثل هذه التجارب كبير، قائلاً: "لو التجربة دي ما اتعملتش صح في فيلم أوسكار، كانت هتقفل الطريق على أي تجربة جاية، ولو خفنا نعملها، عمرنا ما هنطور