أكد الفريق كامل الوزير، وزير النقل، إنه أقام 14 مانعا لحماية المنشآت خلال فترة أحداث يناير 2011، خلال توليه منصب مدير سلاح المهندسين، والتي كان هدفها في البداية حماية المنشآت العامة، ومن ثم حماية المتظاهرين بعد ذلك.

وزير النقل: طلب بدء عملي في العريش بسيناء وزير النقل: نشأتي بإحدى قرى المنصورة ساعدتني كثيرا في تحملي المسؤولية حاولنا منع اندساس البعض بين المتظاهرين في ميدان التحرير

 

وأضاف "الوزير"، خلال لقاء خاص مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج "حقائق وأسرار" المذاع من خلال قناة صدى البلد، اليوم الجمعة أن بعض المتظاهرين كانوا يرغبون في حرق وزارة الداخلية، والعمل على حرق مجلس الشعب، والمنشآت العامة، ولذلك كان الأمر صعبا للغاية.

 

وتابع وزير النقل، أن القوات الخاصة به كانت تتحدث مع الشباب وقتها عن ضرورة الحفاظ على المنشآت العامة، خاصة أنها كانت ثورة شعبية، وكان بها شباب نظيف وطاهر ونقي، لافتا إلى أن هذا الأمر كان في الفترة من 11 فبراير بعد تنحي الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك. 

وواصل وزير النقل، أن الجيش ساند الثورة، وحمى المتظاهرين وحمى الثورة، "أنا كنت واقف فوق متحف التحرير عشان نتابع ونراقب الناس اللي موجودة في ميدان التحرير، ولما صدرت الأوامر بتأمين الموجودين في ميدان التحرير، كان بيجي عليهم ناس من برا يهاجموهم، وما إلى ذلك". 

وأردف، أن الأسوار الذي كان يتم وضعها في ذلك الوقت هدفها حماية المتظاهرين في ميدان التحرير، خاصة أن البعض كان يأتي من الخارج ويندس من بين المتظاهرين، "كنت بسمع ناس بتقول اللي يخرج من ميدان التحرير هنكسر رجله".  

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزير النقل كامل الوزير يناير 2011 قناة صدى البلد مصطفى بكري المنشآت العامة وزیر النقل

إقرأ أيضاً:

إخلاء كامل لطائرة A380 خلال 90 ثانية.. فيديو

خاص 

خضعت طائرة إيرباص A380، الأكبر في العالم لاختبار إخلاء صارم عام 2006، لاختبار قدرتها على إخلاء كامل الركاب والطاقم خلال 90 ثانية، وهو الشرط الأساسي لاعتماد أي طائرة ركاب تجاريًا.

وتبلغ السعة القصوى للطائرة 853 راكبًا، وتحتوي على 16 مخرج طوارئ وخلال الاختبار، الذي أُجري على الطائرة ذات الرقم التسلسلي MSN 7، تم استخدام 8 مخارج فقط، ورغم ذلك، نجح فريق الإخلاء في إخراج جميع الركاب والطاقم خلال 78 ثانية فقط، أي أقل من الوقت المسموح به.

وشارك في الاختبار ركاب تم اختيارهم عشوائيًا من مختلف الفئات العمرية، وتمت محاكاة ظروف تشغيلية طبيعية، مثل وضع عوائق في الممرات واختيار المخارج بشكل غير متوقع، لضمان واقعية السيناريو.

والطائرة التي أُجري عليها الاختبار انضمت لاحقًا إلى أسطول طيران الإمارات تحت التسجيل A6-EDF، ولا تزال في الخدمة حتى اليوم.

ورغم أن الطائرة صُممت لاستيعاب ما يصل إلى 853 راكبًا، فإن معظم شركات الطيران تستخدمها بمتوسط 525 مقعدًا، ما يتيح تجربة سفر أكثر راحة وفخامة، خاصة على متن الشركات الخليجية مثل طيران الإمارات والقطرية.

ويُعد هذا الاختبار من أبرز الشواهد على القدرات الهندسية المتقدمة لطائرة A380، التي لا تزال تُصنف كأكبر طائرة ركاب في العالم حتى الآن.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/UZbHKL3Fa6Xwo2T.mp4

مقالات مشابهة

  • إخلاء كامل لطائرة A380 خلال 90 ثانية.. فيديو
  • حلف قبائل حضرموت: القمع والقتل تجاه المتظاهرين يؤجج المشهد وينذر بكوارث
  • الوزير الشيباني يجيب على أسئلة الصحفيين خلال المؤتمر الصحفي مع نظيره الروسي في موسكو
  • كيف انعكس إضراب النقل البري العمومي على الحياة بتونس؟
  • 9 مليارات ريال كفالات تمويلية
  • عصام الدين جاد يكتب: ميدان عادل إمام
  • تعقيم الكلاب الضالة بالغردقة لحماية الصحة العامة
  • وفد من الكتلة الوطنيّة زار عون: دعم كامل للبدء بتنفيذ خطاب القسم
  • وزير الأشغال يبحث مع البنك الدولي أولويات مشاريع الطرق و #النقل
  • نائب رئيس الوزراء وزير النقل والاتصالات في الكونغو الديمقراطية يجتمع مع القائم بالأعمال القطري