ترند غريب: المكرونة بالكوكاكولا تشعل مواقع التواصل
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
أشعلت تجربة طهي غير تقليدية مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشر صانع المحتوى السنغافوري كالفن لي مقطع فيديو لإعداد طبق مكرونة بالجبن باستخدام مشروب "كوكاكولا" بدل الصوص أو الماء التقليدي. هذا الابتكار الغريب أثار فضول المتابعين وأشعل الجدل بين من استغربوا التجربة ومن حاولوا تفسيرها علمياً.
View this post on InstagramA post shared by Calvin Lee | Singapore Foodie (@foodmakescalhappy)
خطوات تجربة المكرونة بالكوكاكولا
بدأ كالفن لي التجربة بإضافة شرائح الجبن إلى قدر من المكرونة، ثم صب فوقها مشروب الكوكاكولا الغازي وترك المزيج على النار حتى الغليان.
أول الانطباعات والطعم
قبل تذوق الطبق، قال كالفن لي في الفيديو: "لدي إحساس جيد تجاه هذا الطبق"، ثم وصف نكهته لاحقًا: "الطعم كما تتوقعونه.. مكرونة حلوة قليلاً وكريمية، امتصت النودلز نكهة الكوكاكولا تمامًا".
ردود فعل المتابعين
تباينت ردود الأفعال بين الاستهجان والسخرية. فقد كتب أحدهم: "سأطهو هذا الطبق لصديقتي الإيطالية نهاية الأسبوع"، بينما علّق آخر: "أسوأ شيء رأيته في حياتي"، وأضاف ثالث مازحًا: "على الأقل استخدم كوكاكولا زيرو".
التفسير العلمي المحتمل
رغم الانتقادات، حاول بعض المتابعين تقديم تفسير علمي للتجربة، مشيرين إلى أن الكوكاكولا تحتوي على نكهات الحمضيات والتوابل والفانيليا، ما يجعلها شبيهة بصلصة الكراميل الحمضية، والتي قد تتماشى كيميائيًا مع الجبن، إلا أن كمية السكر المرتفعة قد تؤثر سلبًا على المذاق.
تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
كتم الصرخة!
فوجئ الجميع بالتنبيه على الناس بمنع نشر الاستغاثات على مواقع التواصل الاجتماعى، بالاعتداء عليهم من بعض البلطجية والخارجين عن القانون، وكثير من تلك الاستغاثات تخلع القلوب وتهز المشاعر والضمائر. رغم أنها لا تخرج عن كونها صرخة فى وجه الظلم، تطلب إيقاظ أصحاب الأمر والنهى للقيام بدورهم لحماية هؤلاء الضعفاء والفقراء وإخراجهم من الذل الذى يتعرضون له من هؤلاء البلطجية، ولا أعلم ما هى الخطورة أو الخطأ فى نشر تلك الاستغاثات. إلا إذا كان الفيديو المنشور مخالفا للواقع والحقيقة، فلابد أن تؤخذ كافة الإجراءات القانونية ضد من قام بنشره. ولكن الحق يُقال أن معظم تلك الفيديوهات عندما تبحث جهات البحث عن حقيقتها تقوم بالقبض على هذا البلطجى، الأمر الذى يشعر معه الناس بالاطمئنان والأمان. إذاً فما العيب فى ذلك، فهناك من المواطنين من يخافون من مواجهة البلطجى فيلجأون للتصوير والنشر على مواقع التواصل حتى تصل إلى جهات الاختصاص، ولكن إذا كان العكس فهو محاولة لتكميم أفواه الناس والرضوخ للبلطجة والردح والابتزاز.