جيش الاحتلال: مقتل جندي من قوات الاحتياط جراء استهداف قوة عسكرية في غزة
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
أعلن جيش الاحتلال، عن مقتل جندي من قوات الاحتياط جراء استهداف قوة عسكرية في جنوبي قطاع غزة، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وأوضح الهباش، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد عبيد عبر قناة “القاهرة الإخبارية” ، أن الإصلاحات داخل السلطة الفلسطينية ليست موسمية أو مرتبطة بفترة زمنية معينة، بل هي عملية مستمرة تشمل تطويراً مستمراً في جميع جوانب العمل المؤسسي، بما في ذلك القوانين والإجراءات التي تحكم عمل مؤسسات الدولة الفلسطينية.
وأكد أن أي عمل بشري أو مؤسسي يتطلب تطويراً مستمراً لمعالجة القصور والنقائص التي قد تظهر على مر الزمن.
ورشة مفتوحة للإصلاح: إجراءات قانونية ودستوريةكما أشار الهباش ، إلى أن الورشات المفتوحة التي تُعقد داخل المؤسسات الفلسطينية تشمل إجراءات قانونية ودستورية وإدارية ومالية. الهدف من هذه الورشات هو ضمان استمرارية الإصلاح وتطوير الأداء في مختلف مؤسسات الدولة، وذلك من خلال تبني حلول شاملة تساهم في تعزيز قدرة السلطة الفلسطينية على مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الاحتلال قوات الاحتياط قطاع غزة غزة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي في رفح
أعلن جيش الاحتلال، مقتل جندي من فرقة غزة، في الحادثة التي يزعم أن وراءها مقاومون في مدينة رفح أمس الثلاثاء.
وأشار الاحتلال إلى أن القتيل يدعى يونا فيلدباوم، وهو رقيب من فرقة غزة، وقالت مستوطنات الضفة الغربية إن القتيل هو أحد سكانها، وكان يعمل مقاولا فيها قبل الإبادة بقطاع غزة، وهو القتيل رقم 59 من سكان مستوطنات بنيامين.
وكان القتيل يعمل على هدم منازل الفلسطينيين في مدينة رفح، لحظة مقتله، حيث كان يقود آلية حفارة لدى استهدافه.
وكانت أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، تأجيل تسليم جثة أحد الأسرى الإسرائيليين، والذي كان مقررًا مساء الثلاثاء، وذلك بسبب خروقات "إسرائيل"، وذلك بعد قرار من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه وجه الجيش بشن هجمات قوية وبشكل فوري على قطاع غزة.
وجاء قرار الهجمات الإسرائيلية عقب مشاورات أمنية شارك فيها وزير الحرب يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان إيال زامير، ورئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" ديفيد زيني، بينما أكدت حماس أن ما يروج له الاحتلال "ادعاءات لا أساس لها من الصحة، هدفها تضليل الرأي العام".
وقال مكتب نتنياهو: "في ختام المشاورات الأمنية، وجّه رئيس الوزراء القيادة العسكرية بتنفيذ ضربات قوية وفورية في قطاع غزة".
ومنذ خرق الاحتلال وقف إطلاق النار، ارتكبت مجازر واسعة بحق الفلسطينيين في القطاع، واستشهد حتى اللحظة 59 فلسطينيا، أغلبهم من النساء والأطفال، في قصف على منازل بأكملها.