لن تصدق| 5 أسباب للإصابة بـ الصداع في الصباح بشكل منتظم
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
يستيقظ الكثير من الأشخاص في الصباح وهم يعانون من الصداع، من الصعب التعامل مع بدء اليوم بالصداع، يستهلك الألم طاقتك وجهدك الذي كان من الممكن استغلاله طوال اليوم في بعض الأعمال الإنتاجية، يعاني الأشخاص من أنواع مختلفة من الصداع مثل الصداع النصفي، والصداع العنقودي، والصداع النومي، وصداع التوتر، والنوبات النصفية الانتيابية، ونظرا لخطورة الحالة الصحية، ينبغي معرفة الأسباب المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى الصداع.
-الأرق
إذا لم تحصل على قسط كافٍ من النوم أثناء الليل، فمن المحتمل أن تستيقظ برأس ثقيل، أولئك الذين يعانون من الحرمان من النوم لفترة طويلة ويقال أنهم يعانون من الأرق يمكن أن يصابوا بصداع منتظم، خاصة خلال ساعات الصباح، ومن المهم تصحيح هذه المشكلة والحصول على الدواء لها.
-النوم الزائد
النوم الزائد يمكن أن يسبب الصداع أيضًا، في حين أن الأمر قد يبدو غريبًا لأن التصور العام هو أن النوم الزائد يساعد في النوم، فإن الحقيقة هي أن النوم الزائد يزعج إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي ويزعج دورة النوم الثابتة.
-القلق
يزيد الاكتئاب والقلق من خطر الإصابة بالصداع النصفي، كما أن الاكتئاب يقلل من عدد ساعات النوم الكافية، يرتبط الصداع النصفي والصداع الشديد الآخر ارتباطًا مباشرًا بالمزاج، إذا كان لديك مشاكل في الصحة العقلية، تحدث مع طبيبك وتناول الأدوية، تأكد من حصولك على قسط كافٍ من النوم حتى لا تستيقظ مصابًا بالصداع في الصباح.
- توقف التنفس أثناء النوم
يتزايد الوعي حول الظروف الصحية لانقطاع التنفس أثناء النوم، وتتميز هذه المضاعفات الصحية بالشخير، حيث يتوقف التنفس بشكل متقطع طوال الليل مما يسبب اضطرابا في النوم، قلة النوم أثناء الليل تسبب الصداع عند الاستيقاظ.
- الجفاف
هل تعلم أن نقص الماء يسبب أيضًا صداعًا لا يطاق؟ إذا كنت لا تشرب كمية كافية من الماء أثناء الليل، فمن المحتمل أن تصاب بالجفاف أثناء ساعات النوم وهذا يمكن أن يؤدي إلى الصداع في الصباح، ومن المستحسن شرب كمية كافية قبل الذهاب إلى السرير.
المصدر: timesofindia.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصداع الصداع النصفي الصداع العنقودي الأرق فی الصباح یمکن أن
إقرأ أيضاً:
«المصنف الأول» يودع واشنطن بعد «منتصف الليل»!
واشنطن (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
ودع الأميركي تايلور فريتز المصنف أول في دورة واشنطن للتنس (500 نقطة)، بخسارته في مباراة ماراثونية، ضمن الدور ربع النهائي، أمام الإسباني أليخاندرو دافيدوفيتش-فوكينا.
وبعدما كان على بعد نقطتين من حسم المباراة وبلوغ نصف النهائي، خسر فريتز، المصنف رابعاً عالمياً، آخر أربعة أشواط بعد ثلاث ساعات وخمس دقائق من انطلاق المواجهة الليلية، وانتهت المباراة الساعة الثانية بعد منتصف الليل بنتيجة 7-6 و3-6 و7-5 لمصلحة الإسباني.
وبلغ دافديوفيتش-فوكينا نصف النهائي، حيث يواجه السبت الأميركي بن شيلتون الرابع، والفائز على مواطنه المصنف سادسا فرانسيس تيافو 7-6 و6-4.
فريتس الذي ضرب 20 إرسالاً ساحقاً (إيس) وارتكب ستة أخطاء مزدوجة، تقدم 30-0 في الشوط التاسع، لكنه أخفق ولم يستغل لاحقاً ثلاثة أخطاء مزدوجة على إرسال دافديوفيتش-فوكينا في الشوط العاشر.
قال دافيدوفيتش فوكينا: «كنت محظوظاً، كان يرسل للفوز في المباراة، كنت على بعد نقطتين للعودة (مهزوماً) إلى غرف الملابس والذهاب إلى تورونتو، أنا سعيد جداً بالطريقة التي قاتلت فيها».
وفي نصف النهائي الثاني، يلعب الفرنسي كورنتان موتيه، أفضل الخاسرين المتأهلين، مع الأسترالي أليكس دي منيور.
تغلب موتيه على أوجاع عضلية وهزم الروسي دانييل مدفيديف المصنف ثامنا 1-6,6-4,6-4.
أما دي مينور السابع، فهزم الأميركي براندون ناكاشيما الرابع عشر 6-4,6-4.
وتطرق موتيه إلى الشد العضلي المتواصل الذي عانى منه: «حاولت النجاة في كل نقطة، نظراً لصعوبة الموقف بدنياً. أنا فخور بنفسي».
ويدين الأعسر موتيه بمشاركته في البطولة إلى انسحاب الدنماركي هولجر رونه قبل انطلاق مشاركته.
وكان موتيه (26 عاماً) دخل نادي الخمسين الأول في التصنيف العالمي، للمرة الأولى في مسيرته.
قال لوكالة فرانس برس: «هذا يعني أن الأمور تسير بشكل جيد».
تابع: «الهدف الرئيس منذ تعاوني مع مدربي (أوجو غيريرو) كان خوض سنة كاملة من دون إصابات، الأمر الذي لم يحدث معي منذ بضع سنوات، كان الهدف بناء جسد يصمد كي أستفيد من جودتي. كنت متأكداً من نجاحي بتسلق الترتيب».