فوائد ماتعرفهاش لقشر البرتقال أبرزها علاج الشعر
تاريخ النشر: 20th, November 2025 GMT
يعد قشر البرتقال من المواد الطبيعية التى تساعد في علاج العديد من المشاكل الصحية والتجميلية.
ووفقا لما جاء في موقع ميديسن نت نكشف لكم أهم الفوائد غير المعروفة لقشر البرتقال.
ضبط مستوى السكرالبكتين، وهو نوع من الألياف معروف بقدرته على التحكم في نسبة السكر في الدم وتوجد منه مستويات عالية من قشر البرتقال، وهو مفيد لمرضى السكري بالإضافة إلى ذلك، أفادت الدراسات أن استخدام مستخلص قشر البرتقال في العلاج يمكن أن يساعد في تجنب اعتلال الكلية السكري.
قشر البرتقال يزيل RLIP76 (البروتين) من الجسم، مما يوقف مرض السكري بالإضافة إلى ذلك، يبلغ الحمل الجلايسيمي للبرتقالة 5 فقط، مما يشير إلى أن تناول القشر يرفع مستويات السكر في الدم بشكل طفيف.
رائحة الفم الكريهةيمكن مضغ قشر البرتقال غير المعالج للتخلص من رائحة الفم الكريهة ومع ذلك، احذر من الإفراط في استخدام هذه الطريقة، لأن كثرة الأحماض تُضر بمينا الأسنان وبعد استخدام قشر البرتقال بهذه الطريقة، امنح نفسك بعض الوقت قبل تنظيف أسنانك بالفرشاة.
شعر صحي ولامعقد يكون استخدام قشر البرتقال لشطف الشعر منقيًا للشعر هو الأقل شهرة بين فوائد قشر البرتقال.
يُسكب خل التفاح على القشور في العبوة و انتظر يومين تقريبًا قبل استخدام الخليط.
بعد ذلك، أخرج قشر البرتقال وأضف الماء إلى الخل المنقوع لتخفيفه ويجب أن تكون نسبة الماء إلى خل التفاح ثلاثة إلى واحد تقريبًا.
بعد غسل شعرك، رشّ رأسك بغسول الشعر ويزيل الغسول الأوساخ من شعرك ويمنحه لمعانًا صحيًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قشر البرتقال فوائد قشر البرتقال السكري الشعر قشر البرتقال
إقرأ أيضاً:
أهم الخضراوات ودورها في دعم صحة مرضى السكري
إن التعايش مع داء السكري لا يعني التخلي عن الوجبات الشهية ولا الابتعاد عن الأطعمة المحببة، بل يعتمد الأمر على اختيار مكونات غذائية ذكيّة تُسهم في ضبط مستوى الغلوكوز والحفاظ على الصحة العامة. وتعتبر الخضراوات الطازجة من أهم العناصر التي ينصح بها خبراء التغذية لمرضى السكري، نظرًا لغناها بالألياف وانخفاض مؤشرها الغلايسيمي واحتوائها على فيتامينات ومعادن تدعم تنظيم امتصاص السكر في الدم، وذلك وفقًا لما نشرته صحيفة Times of India
السبانخ من أفضل الخضراوات المناسبة لمرضى السكري فهو منخفض الكربوهيدرات إلى حد كبير إذ يحتوي كل كوب من أوراقه النيئة على نحو غرام واحد فقط كما يتميز بغناه بالألياف والمغنيسيوم والبوتاسيوم وهي عناصر أساسيّة في ضبط مستوى السكر وقد أشارت دراسة منشورة في دورية علميّة إلى أن النترات الموجودة في السبانخ تُسهم في تحسين حساسيّة الأنسولين مما يرفع من قيمته الغذائية في النظام الغذائي اليومي.
البروكلي.. حماية ضد الالتهابات وتنظيم للغلوكوزيحتل البروكلي مكانة متقدمة بين الخضراوات المفيدة لمرضى السكري لغناه بالألياف ومضادات الأكسدة واحتوائه على مركّب السلفورافان الذي يرتبط بقدرة واضحة على تقليل الالتهابات وتحسين التحكم في مستوى الغلوكوز وقد أظهرت أبحاث منشورة حديثًا أن هذا المركّب يساعد على الحد من الإجهاد التأكسدي ومقاومة الأنسولين مما يجعله عنصرًا فعّالًا في أي نظام غذائي متوازن.
الفلفل الحلو.. نكهة غنيّة وفوائد صحيةيمتاز الفلفل الحلو بانخفاض سعراته الحرارية واعتدال محتواه من الكربوهيدرات مما يجعله مناسبًا لمرضى السكري كما يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C الذي يسهم في خفض مستوى السكر إضافة إلى مضادات الأكسدة مثل بيتا كاروتين والفلافونويد وقد أظهرت دراسة علمية أن مستخلص الفلفل الأحمر يمتلك خصائص تساعد على توازن الغلوكوز في الدم مما يزيد من قيمته الغذائية.
الفاصوليا الخضراء.. خضار بسيط وتأثير فعّالالفاصوليا الخضراء من الخيارات المناسبة لمرضى السكري بفضل انخفاض الكربوهيدرات والسعرات الحرارية فيها مع احتوائها على كمية جيدة من الألياف وفيتامين A كما تشير دراسات حديثة إلى أن قرون الفاصوليا قد تساعد في إدارة السكري من النوع الثاني بفضل دورها في إبطاء امتصاص السكر عبر الألياف وتثبيط بعض الإنزيمات المرتبطة بارتفاع الغلوكوز.
القرنبيط.. مركّبات مضادة للأكسدة ودعم لمستوى السكريتميّز القرنبيط بغناه بفيتامين C وحمض الفوليك وهو من الخضراوات الصليبية التي تُعرف بقدرتها على تقليل الالتهابات والإجهاد التأكسدي وهما عاملان يؤثران بشكل مباشر على توازن سكر الدم وقد بينت دراسات علمية أن هذه الخضراوات تُعد مصدرًا مهمًا لمضادات الأكسدة الطبيعية مما يجعل القرنبيط خيارًا صحيًا يمكن دمجه بسهولة في مختلف الأطباق.
ضبط مستويات السكر عبر أسلوب حياة صحييتطلب الحفاظ على توازن سكر الدم اتباع نظام غذائي متنوع يضم الحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون والخضراوات الطازجة مع الحد من السكريات والكربوهيدرات المكررة كما يُنصح بممارسة النشاط البدني بانتظام والحفاظ على ترطيب الجسم والسيطرة على التوتر والنوم الكافي إضافة إلى مراقبة مستوى السكر وتناول العلاج الموصي به من الطبيب لضمان تجنب المضاعفات.