علاج تعرق اليدين في المنزل بوصفات طبيعية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
يمكن علاج تعرق اليدين من خلال استخدام البوتوكس، وذلك بالخضوع للحقن بتركيزات معينة بأماكن متعددة في الكفين، وعادة ما تظهر النتيجة بدء من أسبوع وحتى 6 أشهر، وذلك إلى جانب استخدام بعض العلاجات الطبية الأخرى باستشارة الطبيب، وفي بعض الأحيان قد يتم اللجوء لإجراء الجراحات الدقيقة، وذلك حسبما أوضحت الدكتورة حنان الكحكي، أستاذ الأمراض الجلدية والتجميل بجامعة عين شمس.
وكما يوجد طرق علاجية للتعرق، يوجد مجموعة من العلاجات الطبيعية ويمكن التعرف عليها من خلال الدخول هنــــــــا.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة: 30 محمية طبيعية تغطي 15% من مساحة مصر ضمن خطة للحفاظ على التنوع البيولوجي
قالت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، إنّ مصر اتخذت خطوات جادة نحو الحفاظ على التنوع البيولوجي، من خلال سياسات تنفيذية متكاملة تستند إلى دعم القيادة السياسية، وعلى رأسها حضور رئيس الجمهورية لمؤتمر الأطراف الرابع عشر للتنوع البيولوجي في 2018، مشيرة، إلى أن هذه المشاركة الرئاسية حملت رسالة واضحة بأن هذا الملف أصبح أولوية وطنية ومحل اهتمام دولي.
وأضافت فؤاد، في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ التنوع البيولوجي يعني الحفاظ على التوازن الطبيعي بين الأرض والبحر والنباتات والكائنات الحية، مشددة على أن أي خلل في هذا التوازن يؤثر على النظام البيئي بأكمله.
وتابعت، أن مصر بدأت أولى خطواتها بإعادة تنظيم المحميات الطبيعية، حيث تضم البلاد 30 محمية تغطي نحو 15% من مساحة مصر، وتم تطوير 13 منها لتكون مواقع للسياحة البيئية، من خلال أنشطة مسؤولة مثل الغوص وتسلق الجبال والإقامة في منشآت صديقة للبيئة.
وأشارت إلى أن الوزارة حرصت على إشراك المجتمعات المحلية المحيطة بالمحميات في عملية الحماية والإدارة، من خلال توفير فرص عمل واستدامة لنمط حياتهم وثقافتهم، وطرحت وزارة البيئة مبادرة "الحكاوي من قلب الطبيعة" التي تبرز حياة 13 قبيلة مصرية وتوثق عاداتها وتقاليدها، ضمن جهود حماية التنوع البيولوجي الثقافي أيضًا.
و أوضحت وزيرة البيئة أن بعض المحميات المصرية، مثل وادي الحيتان ورأس محمد، انضمت إلى "القائمة الخضراء" للمحميات ذات الإدارة الفعالة، والتي يتم تقييمها من جهات دولية. كما أضافت أن مصر تلعب دورًا رياديًا في تنفيذ الاتفاق الدولي لزيادة نسبة المحميات عالميًا إلى 30% بحلول عام 2030، وهو ما يتسق مع الخطة الوطنية للتنوع البيولوجي التي أطلقتها مصر مؤخرًا.