شفق نيوز/ قتل عضو قيادة شعبة نوى لحزب البعث العربي الاشتراكي بريف درعا جنوب سوريا برصاص مسلحين أثناء توجهه إلى عمله في مدينة نوى.
ونقلت "سانا" عن أمين فرع درعا لحزب البعث حسين الرفاعي قوله، إن "إرهابيين استهدفوا عبد الإله الفضيل صباح اليوم، أثناء توجهه إلى عمله بعدة رصاصات، ما أدى إلى وفاته على الفور، وقد نقل جثمانه إلى مشفى نوى الوطني لحين دفنه".
وأمس، حاول مسلحون اغتيال مدير ناحية سعسع في ريف دمشق بتفجير عبوة ناسفة زُرعت بسيارته في قرية حينة التابعة لمنطقة قطنا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية:
العراق
هاكان فيدان
تركيا
محمد شياع السوداني
انتخابات مجالس المحافظات
بغداد
ديالى
نينوى
ذي قار
ميسان
اقليم كوردستان
السليمانية
اربيل
نيجيرفان بارزاني
إقليم كوردستان
العراق
بغداد
اربيل
تركيا
اسعار الدولار
روسيا
ايران
يفغيني بريغوجين
اوكرانيا
امريكا
كرة اليد
كرة القدم
المنتخب الاولمبي العراقي
المنتخب العراقي
بطولة الجمهورية
خانقين
البطاقة الوطنية
مطالبات
العراق
بغداد
ذي قار
ديالى
حادث سير
عاشوراء
شهر تموز
مندلي
حزب البعث السوري
درعا
إقرأ أيضاً:
انشقاق قيادي بارز عن المجلس الانتقالي الجنوبي
الجديد برس| شهد
المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات انشقاقًا جديدًا في صفوفه، يعكس
تصاعد حدة الخلافات الداخلية وفشل المشروع الانفصالي، بحسب مراقبين. وأعلن القيادي والناشط البارز في الانتقالي منصور أبو بكيل المقبلي المشالي، انشقاقه رسميًا عن المجلس وتخليه عن مطلب ما يسمى بـ”استعادة
دولة الجنوب”، مؤكدًا في تصريحات له أنه لم يعد يعترف بأي كيان أو جهة غير الجمهورية اليمنية. وعزا المشالي قراره إلى ما وصفه بـ”الفشل الذريع” للمجلس الانتقالي في إدارة الجنوب وبناء الدولة، مشيرًا إلى أن الأوضاع المعيشية والأمنية تدهورت بشكل غير مسبوق في ظل سيطرة المجلس على المحافظات الجنوبية. وقال المشالي: “أصبحت تصرفات الرفاق وحمايتهم لعمليات الفساد والبسط والاعتقال التعسفي مضرة بهم وبالجنوب، وسببًا في نفور الناس منهم ومن ما ينادون به”، مضيفًا: “أصبح أكبر الحراكيين يترحم على دولة الوحدة”. ويُعد هذا الانشقاق ضربة جديدة للمجلس الانتقالي الذي يواجه حالة من التفكك الداخلي وتآكل قاعدته الشعبية، في ظل تزايد الانتقادات من قيادات سابقة وحراكيين جنوبيين، جراء ما يعتبرونه انحرافًا عن أهداف الحراك الجنوبي الأصلي وتحول المجلس إلى أداة بيد التحالف. وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه المحافظات الجنوبية أزمات متلاحقة في الخدمات الأساسية، واحتجاجات شعبية ضد الفساد والانفلات الأمني، وسط تصاعد الدعوات لاستعادة مؤسسات الدولة بعيدًا عن الهيمنة الخارجية والفصائلية.