أكد الإعلامي محمد الشاذلي، أن مدينة العلمين تعتبر واحدة من أهم الوجهات السياحية في الشرق الأوسط، والأول من نوعه في مصر، موضحا أنها كانت حديث الجميع طوال الفترة الماضية «كل الناس كانت تتحدث عن هذه المدينة لمدة تزيد عن 50 يوما».

مدينة العلمين من أهم الوجهات السياحية

وأضاف خلال تقديم الحلقة اليوم من برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: «هذا المهرجان جمع بين الفعاليات الفنية والثقافية وكل الأنشطة الترفيهية والرياضية المختلفة، وهذه المدينة فيها عدد كبير من المشروعات بواقع 14 حي سكني على كل المستويات، وجامعات خاصة ومستشفيات ومناطق تجارية وخدمية على مساحة تصل لـ5 آلاف فدان، بالإضافة إلى وجود مناطق لوجستية وصناعية».

وتابع: «هناك تنوع كبير جدا من المشروعات، ومن المخطط للمدينة أن يعيش الناس فيها طوال العام، ولن تكون مصيفا فقط».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مدينة العلمين الاستثمار المصري مهرجان العلمين الجديدة مدينة العلمين الجديدة

إقرأ أيضاً:

اللجنة التنفيذيّة لمجلس كنائس الشرق الأوسط تختتم اجتماعها في بيروت

صراحة نيوز-اختتمت اللجنة التنفيذيّة لمجلس كنائس الشرق الأوسط اجتماعها الدوري في بيروت أخيرًا.
وشارك في اجتماع اللجنة رؤساء المجلس عن العائلات الكاثوليكية والأرثوذكسية والأرثوذكسية الشرقيّة والإنجيلية، وأعضاء اللجنة التنفيذية من لبنان وسوريا والعراق ومصر والأردن وقبرص وفلسطين، والأمين العام البروفسور ميشال عبس، وفريق عمل الأمانة العامّة.
ودعا المجتمعون في بيانهم الختامي إلى إنهاء العدوان على غزة، وأدانوا بأشدّ العبارات اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية والتضييق على الفلسطينيين.
ودعوا القادة السياسيين في العالم للعمل على التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإيصال المساعدات إلى الشعب الفلسطيني المنكوب في غزة وفي سائر الأراضي الفلسطينية، ودعم كل جهد لإيجاد حلّ جذري وعادل للقضية الفلسطينية، مؤكدين أهمية الوصاية الهاشمية على المقدّسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
وأشادوا بجهود المسؤولين في لبنان ومصر والأردن والعراق لتعزيز الاستقرار وقيم الحرية والعدالة وحقوق الإنسان، داعين إلى إقرار السلام والأمن والمواطنة والأمان في ربوع المنطقة، وإلى إيقاف الحرب في السودان.
وكان المجتمعون قد وقفوا في بداية اجتماعهم دقيقة صمت حدادا على شهداء كنيسة مار الياس للروم الأرثوذكس في الدويلعة – دمشق، الذين ارتقوا نتيجة التفجير الإرهابي.
وندد المجتمعون بجميع أشكال العنف من أي جهة، وشجبوا بشدة خطاب الكراهية والتطرف والعنصرية، وما يجري اليوم من أعمال عنفية بحق الإنسانية جمعاء.
وزار أعضاء اللجنة التنفيذيّة غبطة البطريرك يوحنا العاشر في دير سيدة البلمند البطريركي، حيث قدموا الدعم والتعازي بالشهداء.
وأكّد الوفد أن دم الشهداء واحدٌ، وأن الجريمة مستنكرة، وهي لا تستهدف المسيحيين فحسب، بل النسيج السوري برمّته، ونموذج العيش المشترك التاريخي.
بدوره، شكر البطريرك يوحنا العاشر أصحاب الغبطة والسيادة وأعضاء اللجنة التنفيذيّة على لفتتهم وتضامنهم مع جميع أبناء الكرسي الأنطاكي في هذا المصاب الأليم، مؤكّدًا أن الدماء التي أريقت في كنيسة مار الياس هي دماء كل مكوّنات المجتمع في سوريا معربا عن أمله أن يعمّ الأمن والاستقرار كل ربوع سوريا.

مقالات مشابهة

  • اللجنة التنفيذيّة لمجلس كنائس الشرق الأوسط تختتم اجتماعها في بيروت
  • دراسة تكشف مشروع الشرق الأوسط الجديد في رؤية ترامب ونتنياهو
  • الهلال الثامن عالميًا والأول في الشرق الأوسط من حيث عدد الحضور الجماهيري
  • متى تصبح القومية خطرًا؟ ومتى تكون خلاصًا؟ قراءة في كتاب
  • التكنولوجيا والسياسة: من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط
  • بمشاركة السفير محمد العرابي.. الشؤون العربية بنقابة الصحفيين تنظّم أولى فعاليات صالونها
  • ستارمر: لا يمكن أن يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون حل الدولتين والاعتراف بفلسطين
  • عضو الغرف السياحية: 2 مليون زائر وسائح حصيلة مهرجان العلمين خلال صيف 2024
  • تحذير في مصر من خطط إسرائيلية خطيرة في الصومال وأمريكية في إثيوبيا
  • بوتين يعفي بوغدانوف من منصب نائب وزير الخارجية