الأونروا: الاحتلال قتل 800 جائع في غزة أثناء محاولتهم الحصول على الطعام
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
#سواليف
قالت وكالة غوث وتشغيل #اللاجئين_الفلسطينيين ” #أونروا ” إن #الاحتلال الإسرائيلي قتل 800 شخص جائع في قطاع #غزة، بعدما أطلق عليهم النار أثناء محاولتهم الحصول على القليل من #الطعام.
وأكدت الأونروا في بيان مقتضب عبر صفحتها على منصة “إكس”، اليوم السبت، أنه “تم استبدال النظام الفعال بعملية احتيال قاتلة تهدف إلى إجبار الناس على #النزوح وتعميق سياسة #العقاب_الجماعي ضد الفلسطينيين في غزة”.
وحذّرت الوكالة الأممية من أن “انعدام #المياه النظيفة في قطاع غزة، إلى جانب #اكتظاظ_الملاجئ وارتفاع درجات الحرارة، قد يؤدي إلى عواقب صحية وخيمة”.
مقالات ذات صلةوختمت بالقول: “يجب رفع الحصار والسماح لنا باستئناف إيصال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك مستلزمات النظافة إلى غزة”.
وترتكب دولة الاحتلال، بدعم أمريكي مطلق، إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، خلّفت أكثر من 195 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلًا عن مئات آلاف النازحين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اللاجئين الفلسطينيين أونروا الاحتلال غزة الطعام النزوح العقاب الجماعي المياه اكتظاظ الملاجئ
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي: تبعات خطة تقسيم غزة تؤدي فعليًا إلى تهجير السكان الفلسطينيين
الثورة نت/وكالات قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان ، إن تبعات الخطة الأميركية بشأن تقسيم قطاع غزة ، تفرض ترتيبات قد تؤدي إلى تهجير السكان الفلسطينيين من أماكن إقامتهم الأصلية. وذكر المرصد في تدوينة على منصة “اكس” ، اليوم الأربعاء ، أن “تبعات الخطة الأميركية المتداولة بشأن تقسيم قطاع غزة إلى مناطق خضراء وحمراء يفصل بينها خط أصفر ذي طابع عسكري، تفرض ترتيبات قد تؤدي فعليًا إلى تهجير السكان الفلسطينيين من أماكن إقامتهم الأصلية”. وكان المرصد الأورومتوسطي ، كشف معلومات وُصفت بـ”الخطيرة” حول خطة أميركية ـ صهيونية يجري الإعداد لها بمشاركة دول غربية وعربية، وتتضمن ترتيبات من شأنها تحويل قطاع غزة إلى “غيتو مغلق” يخضع للسيطرة العسكرية المشددة، ويفرض واقعًا من الحبس الجماعي وضمٍّ فعليّ للأرض ونهب للموارد. وتقضي الخطة بإنشاء مدن من الحاويات السكنية (الكرفانات) في ما سُمي بالمنطقة الخضراء، تستوعب كل مدينة نحو 25 ألف نسمة داخل مساحة لا تتجاوز كيلومترًا مربعًا واحدًا، بحجة التجهيز لإعمار المناطق المدمرة في “المنطقة الحمراء” لاحقًا.