عدن (عدن الغد) خاص :

استكملت مؤسسة طموح للتنمية الانسانيه عصر اليوم في العاصمة عدن مشروع توزيع الحقائب المدرسية للعام الدراسي (2023 ـ 2024 )، على 150 طالب وطالبة من الاسر الايتام و ذوي الدخل المحدود في العاصمة عدن ، وذلك ضمن "برنامج حملة العودة للمدارس" بتمويل كريم من "الخيرين " .

وأوضح الاستاذ فرج بازهير - رئيس  مؤسسة طموح للتنمية الانسانية -  إلى أن البرنامج يهدف إلى تخفيف الأعباء المادية عن هذه الأسر أو الذين فقدوا رب الأسرة.

وأكد بازهير على أهمية الالتفات الطلاب الفقراء والمحتاجين وأسرهم وتوفير الحقيبة والمستلزمات الدراسية للطلاب مع قرب إنطلاقة موسم العام الدراسي الجديد.

ولفت إلى أن هذا المشروع يشمل توزيع حوالي 150 حقيبة مع مستلزماتها الأيتام والمحتاجين ذو الدخل المحدود في مديريات العاصمة عدن

 كما أعرب عن شكره وتقديره للخيرين تعاونهم و مساهمتهم معنا  في إكتمال العدد 150 طالب وطالبة من الطلاب الايتام  وذوي الدخل المحدود  الذي تقوم المؤسسة بتوزيع سنويا لهم على راسهم الشيخ يحيى محمد قاسم سويد، والشيخ عماد مثنى ناصر مفتاح، والشيخ نبيل عبدالرحمن الخطيب

الجدير بالذكر أن مؤسسة  طموح للتنمية الانسانية جعلت الأولوية في هذا  المشروع للطلاب الأيتام وذوي الدخل المحدود لإسعادهم وإدخال الفرحة إلى نفوسهم وإشعارهم بالاهتمام ومساندتهم ورعايتهم ضمن المسؤولية الاجتماعية التي تقوم بها المؤسسة لمساندة ودعم الفقراء والمحتاجين.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: الدخل المحدود

إقرأ أيضاً:

تصاعد التوتر بين الجزائر وفرنسا بسبب الحقيبة الدبلوماسية

تصاعدت الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر وفرنسا، في عقب منع الأخيرة الدبلوماسيين الجزائريين، من حق دخول منطقة تسلم وتسليم الحقيبة الدبلوماسية، في مطارات فرنسا.

وقررت الحكومة الجزائرية، اللجوء للمعاملة بالمثل، وتقدمت بشكوى إلى الأمم المتحدة، ضد باريس باعتبار قرارها خرقا لاتفاقية فيينا.

وأعربت وزارة الخارجية الجزائرية، عن استغرابها، من الإجراء الفرنسي، وتقييد وصولهم إلى مناطق الحقائب الدبلوماسية.



ووفقا لاتفاقية فيينا المنظمة للعمل الدبلوماسي، فإن الحقائب الدبلوماسية، توفر لها الحماية، وتنقل عبرها وثائق بين الدولة وسفاراتها، ومتعلقات خاصة بها، ومراسلات، ووتكون محكمة الإغلاق بالشمع الأحمر، ويجري تسليمها باليد من وإلى موظف السفارة أو القنصلية إلى مسؤول في الطائرة، ولا يحق للدولة المضيفة فتحها أو الاطلاع على محتوياتها، ويجري تسليمها بمنطقة خاصة في المطارات.

وقالت الخارجية الجزائرية، إن القرار الفرنسي، يمس بشكل خطير، بعمل البعثة الدبلوماسية الجزائرية، وينتهك الفقرة السابعة من المادة 27 من اتفاقية فيينا لتنظيم العلاقات الدبلوماسية. والتي تشدد على حق البعثة بتسلم الحقيبة من قائد الطائرة، عبر أحد موظفي السفارة باليد بصورة مباشرة.

وكانت الأزمة تصاعدت بعد استدعاء فرنسا سفيرها بالجزائر، في نيسان/أبريل الماضي، على وقع عدة ملفات منها اعتراف باريس بسيادة المغرب على الصحراء، وملفات الهجرة، ومسألة ترحيل نشطاء جزائريين، لجوء الجزائر لوقف الواردات الفرنسية، ومنع دخول فرنسا مسؤولين جزائريين يحملون جوازات سفر دبلوماسية إلى أراضيها.

مقالات مشابهة

  • الشروع في صب المنحة المدرسية الخاصة بداية من الغد
  • «الجوازات» تواصل إجراءات تسهيل الحصول على خدماتها لـ كبار السن وذوي الهمم
  • الصندوق السعودي للتنمية يشارك في افتتاح مشروع تطوير مطار فيلانا الدولي بالمالديف
  • إجراءات عاجلة للتسهيل على الحالات الانسانية المترددة على الجوازات
  • بنك قطر الوطني " QNB " يعتبر أن مشروع القانون الأمريكي "الكبير والجميل" يمهد لإجراءات هيكلية واسعة
  • خورخي فيلدا: لبؤات الأطلس يملكن طموحًا كبيرًا لتحقيق لقب كأس إفريقيا
  • رئيس جامعة بنها يعلن: قفزة نوعية في الأنشطة الطلابية بـ1667 مشروعًا خلال 2025
  • أسرار مختومة بالشمع الأحمر.. إليك ما يجب معرفته عن الحقيبة الدبلوماسية
  • بغداد والقطار الغائب.. مشروع يتنقّل بين التصريحات ولا يركب السكة
  • تصاعد التوتر بين الجزائر وفرنسا بسبب الحقيبة الدبلوماسية