الشيخ ياسين التهامي يصعد لحفله بمحكى القلعة وسط تفاعل كبير من الجمهور
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
بدأ منذ قليل حفل المنشد الشيخ ياسين التهامي، على مسرح قلعة صلاح الدين ضمن فعاليات الليلة الحادية عشر لمهرجان القلعة للموسيقى والغناء الذي تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر.
حفلات مهرجان القلعةكان الحضور الجماهيري طغى على فعاليات الليالي الأولى من المهرجان التي شارك فيها الفنان مدحت صالح، والفنانة السورية فايا يونان، الفنان هاني شاكر وهشام عباس وأجمد جمال ومصطفى حجاج وفريق وسط البلد.
كان المنشد أحمد العمري قد بدأ الحفل بمجموعة من الابتهالات والأناشيد الدينية منها «رباه يامن اناجي، قلبي يحدثني بأنك متلفى، زدنى بفرط الحب، صلاة من الرحمن، البردة، ياحبيب الله، تملكتم عقلى، صلي يارب وسلم، مولاى إني ببابك، قمر، المسك فاح وغيرها الى جانب عدد من مؤلفات التراث الدينى التى تتناول شمائل النبى الكريم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسين التهامي مهرجان القلعة حفلات
إقرأ أيضاً:
الذهب يتراجع والدولار يصعد… الأسواق بين شبح الحرب ووعود الهدنة
حافظت أسعار النفط على مكاسبها مدعومةً بتهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات على روسيا، في حال عدم التوصل إلى هدنة عاجلة مع أوكرانيا، ما أثار مخاوف من تعطل إمدادات الخام من أحد أبرز منتجي تحالف “أوبك+”.
واستقر خام “برنت” قرب مستوى 70 دولاراً للبرميل بعد ارتفاعه بنسبة 2.3% في الجلسة السابقة، وهو أكبر مكسب أسبوعي له خلال أسبوعين، فيما جرى تداول خام “غرب تكساس الوسيط” الأميركي عند نحو 67 دولاراً.
ترامب أعلن عن مهلة جديدة تتراوح بين 10 إلى 12 يوماً لوقف الأعمال العدائية الروسية، مهدداً بـ”عقوبات ثانوية” حال عدم امتثال موسكو، وتأتي تصريحاته بعد حزمة عقوبات أوروبية جديدة شملت شركات من بينها “نايارا إنرجي” الهندية المرتبطة بالنفط الروسي.
في الأثناء، تترقب الأسواق الموعد النهائي الأميركي للاتفاقات التجارية المقرر في الأول من أغسطس، إلى جانب اجتماع “أوبك+” المرتقب، الذي سيتحدد فيه مستوى الإنتاج لشهر سبتمبر.
وتشير المؤشرات إلى تسجيل مكاسب شهرية للنفط، مدعومة بطلب قوي في موسم الصيف وشح في المخزونات ببعض المناطق، إلا أن المخاوف من تخمة معروض محتملة مع نهاية العام لا تزال قائمة مع ارتفاع الإمدادات.
من جانب آخر، تراجع الذهب بنسبة 0.7% إلى 3,313.18 دولار للأونصة، متأثراً بارتفاع الدولار الذي زاد من الضغط على المعدن النفيس. وارتفع مؤشر “بلومبرغ” لقوة الدولار بنسبة 0.8%.
ويأتي تراجع الذهب رغم استمرار التوترات الجيوسياسية، حيث أثّر التفاؤل الحذر بشأن تمديد الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين على الطلب على الأصول الآمنة، وقد ساهم الاتفاق الجمركي المبدئي بين واشنطن وبروكسل أيضاً في تهدئة المخاوف من حرب تجارية شاملة.
ويترقب المستثمرون قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة هذا الأسبوع، حيث يُتوقع أن يثبت المجلس الفائدة دون تغيير، مع التركيز على نبرة تصريحاته لتحديد اتجاه السياسة النقدية في الفترة المقبلة.
ورغم تراجع الذهب مؤخرًا، فقد سجل مكاسب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مدفوعًا بعدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي العالمي، من الحرب في أوكرانيا إلى النزاعات في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى السياسات التجارية المثيرة للجدل التي يتبناها ترمب.