تدشين أول دبلوم معتمد لتأهيل مدرسي الموسيقى
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
المناطق_الرياض
أعلن معهد بيت الموسيقى العالي بالرياض، إطلاق أول دبلوم موسيقي معتمد من وزارة الثقافة هو الأول من نوعه في المملكة ويمثل نقلة نوعية في مجال التعليم من خلال مساري التربية والأداء الموسيقي، بما يواكب التطلعات المستقبلية.
وبين المدير التنفيذي للمعهد معتز الشبانة، خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بمقر المعهد، بحضور وكيل وزارة الثقافة للشراكات الوطنية والتطوير نهى قطان، وعدد من الإعلاميين والموسيقيين، أن برنامج الدبلوم سيبدأ خلال شهر سبتمبر الجاري بمعدل عامين دراسيين، مؤكداً أن البرنامج يسهم في نشر ثقافة الموسيقى بوصفها لغة عالمية وقناة لمد جسور التواصل مع الثقافات الأخرى.
وأشار إلى أن البرنامج يشمل مسارين هما: التربية الموسيقية والأداء الموسيقي، ويؤهل الخريج ليكون معلم موسيقى في المدارس، أو عازف آلة محترفاً، وفق مناهج أكاديمية معتمدة تتوافق مع أفضل المناهج التعليمية العالمية.
5 سبتمبر 2023 - 2:00 صباحًا شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد5 سبتمبر 2023 - 12:43 صباحًاالجيش السوداني: سنسلم الصليب الأحمر 230 أسيرا من “الدعم السريع” أبرز المواد5 سبتمبر 2023 - 12:26 صباحًاالبيت الأبيض: كيم يلتقي بوتين في روسيا لبحث “صفقة أسلحة” أبرز المواد5 سبتمبر 2023 - 12:18 صباحًاالتدريب الاول للمنتخب السعودي في مدينة نيوكاسل أبرز المواد5 سبتمبر 2023 - 12:13 صباحًاالنيجر.. “محادثات جارية” لسحب القوات الفرنسية أبرز المواد5 سبتمبر 2023 - 12:06 صباحًا” الأرصاد”: أمطار متوسطة على المدينة المنورة5 سبتمبر 2023 - 12:43 صباحًاالجيش السوداني: سنسلم الصليب الأحمر 230 أسيرا من “الدعم السريع”5 سبتمبر 2023 - 12:26 صباحًاالبيت الأبيض: كيم يلتقي بوتين في روسيا لبحث “صفقة أسلحة”5 سبتمبر 2023 - 12:18 صباحًاالتدريب الاول للمنتخب السعودي في مدينة نيوكاسل5 سبتمبر 2023 - 12:13 صباحًاالنيجر.. “محادثات جارية” لسحب القوات الفرنسية5 سبتمبر 2023 - 12:06 صباحًا” الأرصاد”: أمطار متوسطة على المدينة المنورة إعدادات "واتساب".. أمور عليك تعديلها والانتباه لها تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًامحول العملات
| تحويل عملات السعودية |
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صباح ا
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.