ساعة المسلة: بيوت الاهالي في كربلاء تحولت الى مواكب وهيئات حسينية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
5 سبتمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
محافظ كربلاء نصيف الخطابي خلال حوار متلفز:
– كربلاء المقدسة تشهد زحفا مليونيا غير مسبوق منذ ايام
– كربلاء استقبلت 3 ملايين و600 الف زائر من خارج العراق حتى الان
– اعداد الزائرين هذا العام ستتخطى اعداد العام الماضي
– نمتلك كاميرات ومقرا مسيطرا يحصي اعداد الزائرين في كربلاء
– زيارة الاربعين الحالية بدأت بشكل مبكر وبلغت الذروة قبل 15 صفر
– بيوت الاهالي في كربلاء تحولت الى مواكب وهيئات حسينية
– السعة الفندقية في كربلاء تصل الى 70 الف سرير
– اعداد الزوار الاجانب ستصل الى 5 ملايين ونصف المليون زائر
– نحتاج الى فنادق ودور ضيافة حكومية وتشجيع السياحة في كربلاء
– هناك حاجة ماسة لتاهيل البنى التحتية في كربلاء
– نحتاج الى اليات ضخمة وطرق ومجسرات للزيارات المليونية
– انسيابية النقل في كربلاء موجودة رغم كثافة الزوار
– زيارة الاربعين ستصل الى 40 او 50 مليون زائر في الاعوام الــ 10 المقبلة
– كربلاء المقدسة هي ام “الزيارات المليونية”
– العامل السياحي يتأثر بالاوضاع السياسية والامنية
– حركة السياحة في كربلاء تأثرت بعد كورونا والتظاهرات
– مشروع “الزائر دولار” اقر في الموازنات السابقة ولم ينفذ
– وزارة المالية تريد اخذ كل الايرادات الى خزينة الدولة
– مشروع ” دوار الامام الحسين” يحل مشكلة الاختناقات في الزيارات المليونية
رئيس الكتلة التركمانية النيابية أرشد الصالحي خلال حوار متلفز:
– المناطق المختلطة هشة والعدو يتربص بنا
– اجتماعنا مع السوداني أمس جاء متأخرا
– النفايات في كركوك مكدسة بسبب عدم صرف مبالغ من المالية
– التركمان لم يشاركوا بائتلاف إدارة الدولة إلا بعد تشكيل الحكومة
– التركمان لم يوقعوا على ورقة الاتفاق السياسي
– نؤمن بالعمل على إنجاح حكومة السوداني
– الحلبوسي لم يعطني فرصة للاعتراض على ورقة الاتفاق السياسي
– مناقشات قانون النفط والغاز تمت بمعزل عن التركمان
– السوداني لا ذنب له بأزمة كركوك وهو ملزم بتطبيق ورقة الاتفاق السياسي
– إخلاء مقر العمليات في كركوك مرفوض من التركمان
– إعادة الحزب الديمقراطي إلى كركوك “مجاملة سياسية”
– أهالي كركوك ليسوا مستفيدين من نفط المحافظة
– لم نشارك في الاعتصام الأخير بقوة وبشكل رسمي
– المادة 140 انتهت دستوريتها في 2007
– الحزب الديمقراطي يكيل بمكيالين مع المحكمة الاتحادية
– كركوك حققت بيئة اجتماعية وتجارية واستثمارية بعد 2017
– استفتاء انفصال إقليم كردستان كان “فاشلا”
– إصرار الحزب الديمقراطي على العودة لمقر العمليات أزم الوضع
– قائد شرطة كركوك لم يكن منحازا خلال التظاهرات
– كركوك شهدت اغتيالات سياسية ضد التركمان قبل 2017
– فرق اغتيالات وخطف وتعذيب كانت تعمل بكركوك قبل 2017
– كركوك لم تشهد حوادث خطف أو اغتيالات بحق الكرد بعد 2017
– التصريحات عن اضطهاد الكرد في كركوك سياسية وغير صحيحة
– هناك مساعي لإحداث صدام بين الكرد والجيش في كركوك
– كركوك تشهد نداءات كردية لإخراج المواطنين للتظاهر
– خلافات بغداد وأربيل تنعكس على الساحة في كركوك
– عرب كركوك منزعجون من البارتي أكثر من اليكتي
– لا تتحسسوا من تصريحات وزير الخارجية التركي بشأن كركوك
– المعارضة الإيرانية المسلحة موجودة بالتون كوبري على التماس مع الجيش
– كركوك يجب أن لا تصبح ساحة صراع بين تركيا وإيران وسوريا
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: فی کربلاء فی کرکوک
إقرأ أيضاً:
عاشوا في بيوت برجية.. مدينة إيمت تكشف عن حياة المصريين قبل آلاف الأعوام
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، السبت، العثور على أطلال مدينة "إيمت"، التي يرجح أنها تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، بمحافظة الشرقية.
وصرحت الوزارة، في بيان رسمي على موقع "فيسبوك"، أنه تم "العثور على أطلال مدينة إيمت، وبقايا مباني سكنية لبيوت برجية، ومباني لتخزين الحبوب وإيواء الحيوانات من أوائل أو منتصف القرن الرابع قبل الميلاد"، وذلك في منطقة تل الفرعون (تل نبيشة) في ختام موسم الحفائر الحالي للبعثة الأثرية البريطانية من جامعة مانشستر.
أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، أن "أعمال التنقيب تمركزت في التل الشرقي اعتمادًا على تقنيات الاستشعار عن بُعد وصور الأقمار الصناعية (لاندسات)، التي كشفت عن تجمعات كثيفة من الطوب اللبن في أماكن محددة".
كشفت الحفائر عن مبانٍ سكنية من بينها منشآت يُعتقد أنها "بيوت برجية"، أي منازل متعددة الطوابق تستوعب أعدادًا كبيرة من الناس، وتتميّز بجدران أساس سميكة جدًا لتحمل وزن المبنى نفسه. وتنتشر هذه البيوت بشكل خاص في دلتا النيل من العصر المتأخر وحتى العصر الروماني، بحسب البيان.
وكشفت البعثة أيضا عن مبانٍ أخرى كانت تستخدم لأغراض خدمية مثل تخزين الحبوب أو إيواء الحيوانات.
في منطقة المعبد، أشار البيان إلى عثور البعثة على أرضية كبيرة من الحجر الجيري وبقايا عمودين ضخمين من الطوب اللبن، يحتمل أنهما كانا مغطّيين بالجص، ويُعتقد أن هذه البقايا انتمت إلى مبنى شُيّد فوق طريق المواكب الذي كان يربط بين صرح العصر المتأخر وصرح معبد "واجيت"، ما يشير إلى خروج هذا الطريق من الخدمة بحلول منتصف العصر البطلمي.
من جهته، أكد رئيس قطاع الآثار المصرية، محمد عبد البديع، أن هذا الكشف "يثري المعرفة الأثرية حول المنطقة، ويسهم في فهم طبيعة الحياة اليومية والعبادات خلال الفترتين المتأخرة والبطلمية المبكرة.
شملت أبرز اللقى الأثرية المكتشفة الجزء العلوي لتمثال "أوشابتي" يعود إلى عصر الأسرة الـ26، ولوحة حجرية تصور الإله "حورس" واقفًا على تمساحين وهو يحمل الأفاعي، تعلوها صورة للإله "بس".
أكّد مدير البعثة، نيكي نيلسن، أنّ مدينة "إيمت" كانت من أبرز المراكز السكانية في الوجه البحري، لا سيما خلال عصري الدولة الحديثة والعصر المتأخر، وتميزت بوجود معبد ضخم مكرّس لعبادة الإلهة "واجيت"، ولا تزال أطلاله قائمة على الجانب الغربي من الموقع.
ويعد هذا الكشف خطوة جديدة نحو استكمال الصورة الأثرية والتاريخية لمدينة "إيمت"، ويمهّد الطريق أمام المزيد من الدراسات المستقبلية التي ستسهم في الكشف عن أسرار هذه المدينة القديمة.