حبس ربة منزل قتلت ابنة شقيق زوجها بقليوب بسبب القمامة ومسح السلم
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قررت جهات التحقيق بمركز قليوب بمحافظة القليوبية، حبس ربة منزل، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لقيامها بقتل ابنة شقيق زوجها، خنقا بسبب خلافات عائلية بينهم بمنطقة منطي دائرة المركز، كما صرحت بدفن جث المتوفاة عقب انتهاء أعمال الطبيب الشرعي لبيان سبب الوفاة، وطلب شهود الواقعة للإدلاء بشهادتهم، وطلب تحريات المباحث حول الواقعة.
وكانت قد شهدت منطقة منطي بدائرة مركز شرطة قليوب بمحافظة القليوبية واقعة مأساوية، حيث قامت ربة منزل بالتخلص من نجلة شقيق زوجها خنقا، إثر مشاجرة بينهما بسبب خلافات عائلية، جرى نقل الجثة للمستشفى، تم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
تلقي اللواء محمد السيد مدير المباحث الجنائية بالقليوبية إخطارا من مأمور مركز شرطة قليوب يفيد ورود بلاغ من المستشفى بوصول فتاة جثة هامدة إثر تعرضها للخنق.
جرى إخطار اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية، وكشفت التحريات بقيادة المقدم مصطفي دياب رئيس مباحث مركز شرطة قليوب حدوث مشاجرة بين المجنى عليها وتدعى "حبيبه" تبلغ من العمر 20 سنة، وزوجة عمها وتدعى "سيدة" تبلغ من العمر 38 سنة، قامت الأخيرة بالتخلص منها خنقا، بسبب رمى القمامة ومسح السلم داخل منزل العائلة.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمة، وبمواجهتها بما أسفرت عنه التحريات أقرت بارتكابها للواقعة، وتحرر محضرا بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: امن القليوبية مشاجرة خلافات عائلية خنق ربة منزل قمامة قليوب
إقرأ أيضاً:
وفد مركز شرطة مصفوت يزور مصابي الحوادث
عجمان: «الخليج»
زار وفد من مركز شرطة مصفوت الشامل عدداً من مصابي الحوادث المرورية في منطقة مصفوت، للاطمئنان على حالتهم الصحية وتقديم الدعم المعنوي لهم، في لفتة تعكس التزام شرطة عجمان بمسؤوليتها المجتمعية تجاه أفراد المجتمع.
وشملت الزيارة عدداً من المرضى الذين يتلقون العلاج في مستشفى حتا، حيث عبّر الوفد عن تمنياتهم لهم بالشفاء العاجل، مؤكدين أن شرطة عجمان تقف دائماً إلى جانب أفراد المجتمع في مختلف الظروف، إيماناً منها بأهمية الجانب الإنساني في العمل الشرطي.
وقال الرائد عبد الرحمن حيي الكعبي، رئيس مركز شرطة مصفوت الشامل: «إن هذه المبادرة تأتي ضمن توجيهات القيادة الرشيدة بترسيخ مبدأ التكافل الاجتماعي وتعزيز الروابط الإنسانية بين رجال الشرطة وأفراد المجتمع، بما يعكس الصورة الحضارية لجهاز الشرطة ودوره الداعم للمجتمع».