أكد أجيث سانجاي، مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بفلسطين، أن إسرائيل ترفض إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، موضحًا أن الشعب الفلسطيني في القطاع يواجه إما القصف أو الموت جوعًا.

وأضاف مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بفلسطين، في تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، أن الفلسطينيين يموتون وهم يحاولون الوصول إلى الغذاء، مشيرًا إلى أنه لا يوجد مكان آمن في غزة والوضع في القطاع لا يطاق.

وتابع: الفلسطينيون يموتون إما جوعا أو مرضا أو بطلقات جيش الاحتلال، لافتًا إلى أن البنية التحتية في غزة مدمرة تماما، مؤكدًا أن المحاكم الدولية على علم بمسؤولية رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عما يحدث في غزة.

اقرأ أيضاً«حشد»: الاحتلال يرتكب جرائم حرب ضد الكوادر الإنسانية في غزة ووثقنا سقوط آلاف الضحايا

الأونروا: الفلسطينيون في قطاع غزة مهددون بالموت عطشا

19 شهيدًا في قصف إسرائيلي على قطاع غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين البنية التحتية قطاع غزة الجيش الإسرائيلي المساعدات الغذاء القصف القاهرة الإخبارية المحاكم الدولية الوضع الإنساني مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان الموت جوع ا دمار مسؤولية نتنياهو فی غزة

إقرأ أيضاً:

اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تختتم حملتها التدريبية لطلاب المراكز الصيفية في المدارس الحكومية

اختتمت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان حملتها السنوية، التي قدمت خلالها حقيبة تدريبية، استهدفت المراكز الصيفية للطلاب القطريين والمقيمين في المدارس الحكومية للفئة العمرية من 6 إلى 18 عاما.

وقال السيد حمد سالم الهاجري، مدير إدارة البرامج والتثقيف باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، أن "تعليم حقوق الإنسان يسهم في إعداد طلاب فاعلين في المجتمع وقادرين على الدفاع عن حقوقهم وحقوق الآخرين"، مشيرا إلى أن من أبرز أهداف الحقيبة التدريبية تعزيز فهم الحقوق والواجبات، وتنمية قيم المواطنة الفاعلة، وتشجيع المشاركة الإيجابية في المجتمع، إلى جانب ترسيخ القيم الإنسانية ومبادئ الإحترام والتسامح والمساواة والعدالة.

وأوضح الهاجري أن التدريب على حقوق الإنسان منذ الصغر يساهم في تطوير مهارات التفكير النقدي والتحليل والتعبير عن الرأي، ويعزز قيم المساواة والتفاهم بين الطلاب من خلفيات ثقافية مختلفة، خاصة في ظل مشاركة مواطنين ومقيمين في المراكز الصيفية.

واختتمت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان حملتها التدريبية بمحاضرة لطلاب مركز مدرسة خليفة الثانوية للبنين حول البيئة الرقمية الآمنة، تناولت الحق في الوصول إلى بيئة رقمية آمنة، ودورها في تنمية شخصية الطفل وقدراته، وإتاحة التعرف على ثقافات وهويات متعددة بما يعزز قيم الاحترام والتسامح وقبول الآخر.

مقالات مشابهة

  • مدير مكتب الجزيرة بتونس: اغتيال الشريف وزملائه تمهيدا لغزو غزة في صمت
  • "حقوق الإنسان".. أدوار جليلة ونتائج محمودة
  • مدبولي يناقش مقترحات تعديل قانون المجلس القومي لحقوق الإنسان
  • مدبولي : حريصون على منح المجلس القومي لحقوق الإنسان ضمانات تعزيز استقلاليته
  • أبو العلا: استهداف الصحفيين في غزة جريمة ممنهجة وانتهاك صارخ لحقوق الإنسان
  • "العمانية لحقوق الإنسان" تتلقى أكثر من 1000 بلاغ في 2024
  • عملية إعدام للجيش السوري في مستشفى السويداء!
  • العربية لحقوق الإنسان: اغتيال الشريف جريمة إسرائيلية ممنهجة لإسكات الحقيقة
  • فيديو صادم لعملية قتل ميداني مروعة في مستشفى السويداء
  • اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تختتم حملتها التدريبية لطلاب المراكز الصيفية في المدارس الحكومية