آمال رمزي تنفي شعورها بالندم بعد إجهاضها 15 مرة: مفيش سينما نظيفة وغير نظيفة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
كشفت الفنانة القديرة آمال رمزي خلال تصريحات لها، حول حياتها الشخصية وأسباب قيامها بالإجهاض العديد من المرات، مضيفة الكثير من أسرارها الخاصة الخفية، مؤكدة بأن مفيش حاجة اسمها سينما نظيفة او غير نظيفة، مفيش أي واحدة من نجمات اليوم في جمال هند رستم.
أعربت آمال رمزي خلال ظهورها ضيفة على برنامج "القاهرة اليوم"، الذي تقدمه الإعلامية نانسي مجدي، قائلة :"أنها أجهضت نفسها حوالي 15 مرة، وذلك لعدم رغبتها في الإنجاب، ونفت شعورها بالندم في أي وقت من الأوقات، خاصة أنها اعتبرت أبناء أشقاءها أنهم أولادها.
أشارت آمال رمزي إنها لا ترفض وجود القبلة وارتداء المايوه في الأفلام والأعمال الفنية، رافضة مصطلح السينما النظيفة، معلقا: "فتحنا عينينا بنحب السينما وده تمثيل، يعني إيه نضيفة ومش نضيفة"، مرجعة رفض بعض الجمهور وانتقادهم لوجود مشاهد بها قبلات أو مايوهات تشدد، موضحة "اللي حاصل بسبب ناس إرهابيين جم زرعوا ده، بياخدوا فلوس ومش تدين، واخدينها شغلة يكسبوا منها".
أضافت آمال رمزي: "مفيش أي واحدة من نجمات اليوم في جمال هند رستم، لأن جمالها كان طبيعي، وأنا دلوقتي بشوف حاجات صناعية كتير، وأنا ضد عمليات التجميل بتاعت الفنانات لأن ربنا خلقنا زي ما احنا"
أعمال آمال رمزيآمال رمزي فنانة قدمت العديد من الأعمال، وانطلق مشوارها الفني بأفلام شاركت فيها مع أهم نجوم السينما وعلى رأسهم : رشدي أباظة وأحمد رمزي وسعاد حسني وسمير غانم وغيرهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آمال رمزي
إقرأ أيضاً:
رشيد مشهراوي: السينما الفلسطينية وصلت إلى مكانة عالمية رغم الظروف الصعبة
أعرب رشيد مشهراوي، المخرج الفلسطيني، من إسطنبول، عن سعادته بالدور الذي وصلت إليه السينما الفلسطينية حاليًا، مشيرًا إلى أن تطورها ومشاركتها في مهرجانات مهمة حول العالم يعكس قدرة السينمائيين الفلسطينيين على التعامل مع الفن السينمائي بشكل احترافي رغم الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي والحروب المستمرة.
وأوضح «مشهراوي»، خلال مداخلة عبر الإنترنت على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن السينما الفلسطينية لم تعد مرتبطة فقط بتوثيق معاناة الشعب الفلسطيني، بل أصبحت تعتمد على تطوير اللغة السينمائية والبنية الفنية، وصقل أدوات المخرجين والفنانين الفلسطينيين لتكون جزءًا من الحركة السينمائية العالمية.
وشدد على أن هذه الجهود أسهمت في حضور السينما الفلسطينية في أهم المهرجانات الدولية، وحصولها على جوائز، ما يعكس تطور الصناعة السينمائية الفلسطينية واستمرارها في تحقيق إنجازات مهمة على المستوى العالمي.
وتابع: «كثيراً من المستخدمين يقرأون الخبر العلمي ويعتبرونه مهماً، لكنهم لا يتفاعلون معه، مما يجعل المنصة لا تلتقطه كقضية تستحق الظهور في قوائم الترند»، موضحًا أن أي موضوع لا يصبح ترنداً إلا عندما ترصد الخوارزميات تكراراً كبيراً في النشر، مثل ظهور منشور جديد عنه كل دقائق قليلة، أو وجود نقاشات حوله بزوايا متنوعة.
اقرأ أيضاً«السلم والثعبان 2» يواصل الصدارة بإيرادات الأفلام بهذا الرقم أمس
بحضور عدد من نجوم الفن.. افتتاح الدورة الـ18 من بانوراما الفيلم الأوروبي
الشهر المقبل.. البرازيل تستضيف مهرجان بريكس السينمائي