طرح إعلان الموسم الثاني من مسلسل شراب التوت البريّ.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
طرحت قناة شو التركية الإعلان الأول للموسم الثاني من المسلسل التركي "شراب التوت البريّ" وذلك بعد الإعلان عن رفع عقوبة الإيقاف الذي كانت قد رفضت عليه من قبل هيئة الرقابة في تركيا.
اقرأ ايضاًكشف الفيديو الترويجي للموسم الثاني من المسلسل التركي "شراب التوت البريّ" عن أحداث مشوّقة للجمهور مما جعل الفيديو يتصدّر وسائل التواصل الاجتماعي وحديث الجمهور ووسائل الإعلام متوقعين عودة قوية للعمل الذي واجه العديد من المشاكل.
وبالرغم من تعرّضه لانتقادات خلال الموسم الأول منه التي تسببت بإيقافه، إلا أن المسلسل التركي عاد بقوّة وبأحداث جديدة ومشوّقة كما ينتظرها الجمهور.
وكانت الحلقة الأخيرة من الموسم الأول انتهت بكشف نورسيما وأوموت عن رغبتهما بالزواج إلا أنه ومنذ الليلة الأولى ستتحوّل حياتهما الى كابوس كما ظاهر في الإعلان الترويجي.
اقرأ ايضاًمسلسل شراب التوت - اعلان الموسم 2
يبدأ قريبًا على ShowTV#KızılcıkŞerbeti pic.twitter.com/ejqfWvQnEk
تدور أحداث العمل حول العنف ضد المرأى والمشاكل التي تواجهها النساء، ودارت احداث الموسم الأول حول علاقة"دوغا" و"فاتح" وهما أبناء عائلتين مختلفتين بالثقافات وقرار زواجهما.
ويعرض المسلسل على قناة show TV، وتعرّض للإيقاف بسبب ترويجه للعنف ضد المرأة إلا ان هيئة الرقابة أعلنت منذ مدة قريبة قرار الإلغاء، ليقرر صناع العمل استئنافه في خبر أسعد الجمهور.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أخبار المشاهير المسلسل الترکی الثانی من
إقرأ أيضاً:
الاقتصاد التركي ينمو 2% في الربع الأول
أظهرت بيانات رسمية اليوم الجمعة، أن الاقتصاد التركي نما بنسبة 2% في الربع الأول من العام بما يقل عن التوقعات. وأوضحت بيانات معهد الإحصاء التركي، أن الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول نما 1% مقارنة بالربع السابق على أساس التعديل في ضوء العوامل الموسمية والتقويم، وكانت التقديرات السابقة تشير إلى أن النمو سيكون بنسبة 2.3% في الربع الأول على أساس سنوي.
ونما الاقتصاد التركي 3% على أساس سنوي في الربع الأخير من عام 2024، ليصل النمو للعام بأكمله إلى 3.2% متجاوزا التوقعات رغم وطأة أسعار الفائدة المرتفعة.
وتشير التقديرات إلى أن الاقتصاد التركي سينمو بنسبة 3% في عام 2025، وهو أقل قليلا من العام الماضي، مما يعكس آثار تشديد السياسة النقدية.
وبدأ البنك المركزي التركي في ديسمبر/كانون الأول دورة التيسير النقدي بعد أن أبقى سعر الفائدة الرئيسي ثابتا عند 50% لمدة ثمانية أشهر. وتراجع التضخم من مستوى مرتفع بلغ 75% في مايو/أيار من العام الماضي.
لكن تلك المبادرة توقفت فجأة في مارس/آذار الماضي، عندما اضطر صانعو السياسات بدلًا من ذلك إلى رفع أسعار الفائدة لإدارة اضطرابات السوق التي أثارها اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، ومنذ ذلك الحين، اتخذت السلطات النقدية لهجة متشددة، مما يشير إلى استمرار نهج التشديد.
إعلانويصر المسؤولون الماليون في تركيا بعد مايو/أيار 2023، على تغيير مكونات النمو التي كانت تعتمد في الماضي على القروض الرخيصة والاستهلاك المرتفع.