طُرح في صالات السينما بالولايات المتحدة مساء أمس الجمعة، الجزء الثالث من سلسلة أفلام "زفافي اليوناني الكبير الضخم"، بعد 21 عاماً من الجزء الاول.

وتستمر السلسلة في تتبع عائلة بورتوكالوس اليونانية، وتحديداً تولا وإيان. ويشهد هذا الجزء توجه العائلة بأكملها إلى اليونان لتنفيذ وصية الأب جوس بأن تزور العائلة بأكملها قريته في الطفولة.

وعرض الجزء الأول من هذه السلسلة عام 2002، حيث سلط الفيلم الضوء على تولا، امرأة يونانية في الـ30 من عمرها، تعيش في شيكاغو وتود الزواج من رجل غير يوناني، إيان، على الرغم من اعتراض عائلتها. وتم ترشيح الفيلم آنذاك لجائزة أوسكار عن فئة أفضل سيناريو.

ثم في 2016، تم عرض الجزء الثاني من "زفافي اليوناني الكبير الضخم" حيث أظهر تولا وإيان يتنقلان في حياتهما وزواجهما مع ابنتهما المراهقة العنيدة (إلينا) التي تتصادم مع التقاليد اليونانية.
يذكر أن بطلة السلسلة نيا فاردالوس، التي تقدم شخصية تولا، تولت إخراج الجزء الثالث من السلسلة، وهي أيضاً مؤلفة العمل بأجزائه، موضحة بوقت سابق أن تصوير الفيلم تم في منطقة بلاكا بمدينة أثينا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني اليونان سينما هوليوود الأوسكار أوسكار

إقرأ أيضاً:

ثقافة وسياحة أبوظبي تكشف عن السلسلة الثانية من “مجموعة مقتنيات أبوظبي”

 

كشفت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي عن السلسلة الثانية من “مجموعة مقتنيات أبوظبي”، والتي تعرض أعمالا فنية تحمل أهمية تاريخية كبيرة، قدمها أبرز الفنانين، وتُسلط الضوء على مكانة أبوظبي كمركز ثقافي رائد عالميًا.
ويضُم أحدث معرض في السلسلة أعمالاً فنيةً مهمةً تُوثّق لحظاتٍ محوريةً في تاريخ الفن، لتُقدم للجمهور فرصة نادرة للاطلاع على مجموعة مقتنيات تُشجّع على فهمٍ أعمق للفن.
وتدعو المجموعة التي تهدف إلى حفظ الأعمال الفنية البارزة وعرضها، محبي الفن والباحثين على حدٍ سواءٍ إلى الانغماس في المعرض والمساهمة في الحوار الفني الوطني والدولي.
ومن أبرز المعروضات لوحتان للرسام الفرنسي جان- بابتيست – سيميون شاردان، تعودان إلى القرن الثامن عشر ، وعلى الرغم من أنهما أُنجزتا بتكليف مشترك، إلا إنه قد تم فصل اللوحتين – ” الآلات الموسيقية وسلة الفواكه والجيتار من الطبيعة”، و” الآلات الموسيقية والببغاء ” – إلى مجموعتين منفصلتين عام 2014، ثم أُعيد جمعهما لأول مرة منذ ذلك الحين.
وتُجسّد اللوحتان براعة شاردان في استخدام الضوء والملمس والتركيب، مع دعوة لتقدير الموسيقى والطبيعة وجمال الحياة اليومية.
كما تُقدم لوحة الفنان جان ميشيل باسكيا النابضة بالحياة “El Gran Espectaculo” “النيل”، تباينًا آسرًا، فهذه اللوحة الثلاثية، التي أُنجزت في ذروة مسيرة الفنان عام 1983، تستكشف مواضيع تاريخية مُعقّدة من خلال أسلوب باسكيا المُتميّز.
ويُؤكد إطلاق المعرض الثاني التزام دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي بحماية التراث الثقافي وبناء مجموعة فنية عالمية المستوى للأجيال القادمة ، فيما سيتم تقديم جولات إرشادية لجذب الجمهور، وإثراء سرد القصص الكامنة وراء كل قطعة، مما يُعزز الروابط الدائمة مع هذه الأعمال الفنية.وام


مقالات مشابهة

  • الجزء الثاني : تشريح لِما هو آت في سوريا!
  • حالة الطقس المتوقعة اليوم
  • ثقافة وسياحة أبوظبي تكشف عن السلسلة الثانية من “مجموعة مقتنيات أبوظبي”
  • قائد الجيش عرض الاوضاع مع السفيرة اليونانية والنائب الصايغ
  • ثقافة وسياحة أبوظبي تكشف عن السلسلة الثانية من مجموعة مقتنيات أبوظبي
  • توم كروز: لن أغير شيئًا في سلسلة Mission Impossible
  • زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزيرة إيفيا اليونانية ويشعر به سكان أثينا
  • زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة إيفيا اليونانية
  • منتخب نيجيريا يهزم المستضيف مصر ويُحرز برونزية كأس أفريقيا للشباب
  • اتحاد عمّان يبحث غداً عن التتويج بدوري السلة… والأهلي يراهن على التأجيل