قال السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمى ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، إنه فى إطار متابعة وزارة الخارجية لأوضاع الجالية المصرية المقيمة بالمملكة المغربية الشقيقة عقب وقوع الزلزال المدمر الذى شهدته بعض المدن والأقاليم المغربية مساء أمس الجمعة 8 سبتمبر الجاري

وقامت السفارة المصرية فى الرباط بتشكيل خلية أزمة للتواصل مع الجمعيات والروابط الخاصة بأبناء الجالية المصرية فى مختلف المدن المغربية للإطمئنان على أوضاعهم، كما تواصلت السفارة مع السلطات المغربية المعنية، وأنه وفقاً للمعلومات الواردة حتى الآن لم يتم رصد أي ضحايا أو مصابين بين أبناء الجالية المصرية.


 

وتواصل وزارة الخارجية بالتنسيق مع السفارة المصرية في الرباط متابعة الموقف على مدار الساعة، وسيتم الإعلان عن أية مستجدات فى هذا الشأن.

وجدد المتحدث باسم الخارجية تقديم العزاء للأشقاء فى المملكة المغربية فى هذا الحادث الأليم والمروع، داعياً المولى عز وجل أن يتغمد الضحايا برحمته، وأن يكتب الشفاء العاجل للمصابين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجالية المصرية أبناء الجالية المصرية الدبلوماسية العامة السفير أحمد أبو زيد السلطات المغربية المملكة المغربية الشقيقة السفارة المصرية أوضاع الجالية مملكة المغرب

إقرأ أيضاً:

هروب المصارعين أزمة تهدد الرياضة المصرية

أثارت موجة انتقال عدد من المصارعين المصريين إلى تمثيل دول أخرى حالة من الجدل الواسع، ليجد اتحاد المصارعة نفسه في مرمى الانتقادات من جماهير اللعبة وخبرائها، وسط تساؤلات عن أسباب تفاقم الظاهرة في السنوات الأخيرة.

١٢ مليون جنيه و٢١ ألف دولار وراتب شهرى حصيلة دعم المصارع كيشو

وأشعل قرار المصارع محمد إبراهيم "كيشو" بالانتقال إلى تمثيل الولايات المتحدة الأمريكية، الجدل الحاد بين الجماهير والمتابعين، بعدما أعلن صراحة أنه "سيمثل منتخب أمريكا" استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبية لوس أنجلوس 2028.

فعلى مدار العقد الماضي، شهدت الساحة الرياضية المصرية حالات متكررة لمصارعين بارزين قرروا إما الاعتزال المبكر أو السفر بحثًا عن فرصة أفضل في الخارج، بعد أن ضاقت بهم سبل الدعم والإمكانات المحلية.

وقال المنتقدون إن غياب الرعاية الكافية وتهميش الأبطال في أوج عطائهم، كانا السبب الرئيس وراء هذا النزيف المستمر من المواهب.

ومن أبرز الأسماء التي غادرت صفوف المنتخب للدفاع عن ألوان دول أخرى، إبراهيم غانم الشهير بـ"الونش"، ومحمد عصام السيد، وأحمد فؤاد بغدودة الذين انتقلوا جميعًا إلى تمثيل فرنسا، في حين اضطر آخرون مثل أحمد إبراهيم عجينة وسارة جودة إلى تعليق أحلامهم الرياضية مبكرًا بسبب إصابات مزمنة في الركبة والرباط الصليبي.

نفى مسئولو الاتحاد اتهامهم بالتقصير وأكدوا أن بعض المصارعين اتخذوا قرار الرحيل لأسباب شخصية أو طموحات احترافية مشروعة، وليس نتيجة تقصير إداري.

وبحسب الميثاق الأولمبي، يُلزم الرياضيون الذين يرغبون في تمثيل دولة جديدة بالانتظار لمدة ثلاث سنوات من آخر مشاركة رسمية مع بلدهم الأصلي، إلا إذا تم التنازل عن هذه المدة بموافقة اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي للعبة واللجنة الأولمبية للدولة الجديدة، وهو ما تستفيد منه بعض الدول التي تسعى لاستقطاب المواهب الواعدة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: قمة شرم الشيخ هدفها متابعة تنفيذ اتفاق وقف الحرب على غزة
  • وزير الحكم المحلي يطلع على أوضاع الخدمات ببلديات «الخمس وترهونة وبني وليد»
  • السفارة القطرية بالقاهرة تعرب عن حزنها لوفاة دبلوماسييها الثلاثة.. وتثمن تعاون السلطات المصرية في الحادث
  • صحة ببني سويف تتابع جاهزية وحدتي قمن العروس وكفر إبجيج
  • لقاء السفير المصري بأعضاء الجالية المصرية في الفلبين
  • هروب المصارعين أزمة تهدد الرياضة المصرية
  • اجتماع القنصل العام المصري بأعضاء الجالية المصرية فى هونج كونج
  • سفير المملكة بالمغرب يبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك مع السفير اللبناني
  • تنبيه عاجل من وزارة الصحة بشأن لقاح الإنفلونزا
  • بشأن المجلس الأعلى اللبناني السوري.. هذا ما تبلغته الخارجية من السفارة السورية