القضاء العراقي يحكم باعدام مسؤول ديوان العشائر لدى تنظيم داعش
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ أصدرت محكمة جنايات نينوى، يوم الإثنين، حكماً بالاعدام بحق مسؤول ديوان العشائر لدى تنظيم "داعش".
وذكر المركز الاعلامي لمجلس القضاء الاعلى في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أن "الارهابي قام بزراعة العبوات الناسفة وتفجيرها على ارتال القوات الامنية في قضاء البعاج التابع لمحافظة نينوى، إضافة إلى تنصيبه بعدة مناصب خلال فترة عمله معهم، وكذلك المشاركة مع عصابات داعش الارهابية في دخول مدينة الموصل".
وأضاف أن "الارهابي نصب ايضا بصفة مسؤول في ديوان العشائر ثم اصبح قائدا في المعارك وشارك فيها ضد القوات الامنية حاملا السلاح ومرتديا الزي الخاص لهذه العصابات الاجرامية، لافتا إلى أن الحكم بحقه يأتي وفقا لاحكام المادة الرابعة /1 وبدلالة المادة الثانية/1و3و5و7 من قانون مكافحة الارهاب رقم 13 لسنة 2005".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي داعش الموصل القضاء العراقي
إقرأ أيضاً:
الذي يحكم الخرطوم يحكم السودان، فهي قلب السودان ومركز ثقله السياسي
الميليشيا تسعى لتثبيت وجودها في أمدرمان باعتبارها جزء من العاصمة، من أجل خلق شرعية بحكم الأمر الواقع تضمن لها وجود في أي معادلة مفاوضات قادمة.وجود الجنجويد في أمدرمان ليس من أجل تموضع عسكري لتنفيذ عمليات هجومية يحققون بها اختراقات تعيد سيطرتهم على الخرطوم، بل من أجل المحافظة على أرض داخل العاصمة برمزيتها التاريخية، تضمن لهم هامش تمثيل سياسي في أي تسوية قادمة..
يعلم الجنجويد أن هزيمتهم في العاصمة تعني خروجهم من المعادلة السياسية، وتحولهم من طرف يفاوض على سلطة وثروة إلى طرف يبحث عن مخرج آمن لجنوده وقادته.
فالذي يحكم الخرطوم يحكم السودان، فهي قلب السودان ومركز ثقله السياسي وعمقه التاريخي..
سيواصل الجنجويد في هجماتهم للمحافظة على موضع نفوذ في العاصمة، وسيواصل الجيش عملياته لتحرير العاصمة من دنس الجنجويد الملاعين، فالخرطوم وأمدرمان وبحري لن تطأها أقدام الجنجويد مجددا بإذن الله وبصبر الرجال وتضحياتهم.
حسبو البيلي