مسلسل سفاح الجيزة.. داليا شوقي تواجه منتقديها وتكشف نصيحة أحمد فهمي «فيديو»
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
تحدثت الفنانة الشابة داليا شوقي، عن الأداء الباهر الذي حققتها في مسلسل «سفاح الجيزة»، بطولة النجم أحمد فهمي، وتصدرها التريند، وذلك عقب عرض الحلقتين الخامسة والسادسة.
تصريحات داليا شوقيوقالت الفنانة داليا شوقي، في تصريحات تليفزيونية: «السوشيال ميديا سلاح ذو حدين وهو وسيلة تواصل مع العالم الخارجي، وفي حاجات كتير مش مظبوطة.
كما تحدثت عن تعاونها مع الفنان أحمد فهمي: «أحمد فهمي بني آدم جميل، وبيقولي مينفعش تبني نجاحك على السوشيال ميديا.. والنجاح البني آدم بيكون حسه، ومينفعش أخلي السوشيال ميديا المسطره بتاعتي.. كده هنقعد في البيت ومش هنعمل حاجه».
مسلسل سفاح الجيزةتدور أحداث مسلسل «سفاح الجيزة»، في إطار مثير وغامض، والعمل مأخوذ عن شخصية قذافي فراج عبد العاطي المعروف إعلاميا بلقب «سفاح الجيزة»، ويلعب دوره النجم أحمد فهمي، ويتكون العمل من 8 حلقات فقط.
يضم مسلسل «سفاح الجيزة»، نخبة من نجوم الفن وهم: أحمد فهمي، ركين سعد، باسم سمرة، صلاح عبد الله، ميمي جمال، جيهان الشماشرجي، والعمل من ﺗﺄﻟﻴﻒ محمد صلاح العزب، ومن إخراج هادي الباجوري.
وتُعرض الحلقات الجديدة من مسلسل سفاح الجيزة، يوم الخميس من كل أسبوع في تمام الساعة 12 منتصف الليل.
اقرأ أيضاًشاهد مسلسل سفاح الجيزة في هذه المواعيد
ميمي جمال بعد مشاركتها في سفاح الجيزة تحذر الفتيات من الزواج بهذه الطريقة.. فيديو
مؤلف سفاح الجيزة يكشف لـ«الأسبوع» عن مفاجأة في دور ركين سعد «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبطال مسلسل سفاح الجيزة احداث مسلسل سفاح الجيزة الفنانة داليا شوقي داليا شوقي داليا شوقي مسلسل سفاح الجيزة سفاح الجيزة مسلسل سفاح الجيزة مواعيد عرض الحلقة 7 من مسلسل سفاح الجيزة مواعيد عرض مسلسل سفاح الجيزة مسلسل سفاح الجیزة دالیا شوقی أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: المحتوى التافه على السوشيال ميديا يؤثر سلبًا على سلوك الشباب
أكد الإعلامي د. عمرو الليثي انه فى الندوة التى جمعتنى بمجموعة من طلاب الجامعة تحت عنوان «ماذا يريد جيل Z؟»، وجدت نفسى أمام جيلٍ يفيض بالطاقة والوعى، لكنه فى الوقت ذاته محاط بتحديات نفسية واجتماعية معقدة.
وأضاف الليثي من خلال تصريحات صحفية، كان الحوار الصريح الذى دار بيننا أشبه بمرآة واسعة تعكس حقيقة هذا الجيل الذى كثيرًا ما يُساء فهمه أو الحكم عليه من بعيد دون الاقتراب من عالمه أو الإصغاء لصوته.
وقال : "أول ما لفت نظرى هو إجماع الشباب على وجود فجوة واسعة بين ما يشاهدونه عبر الإنترنت وما يعيشونه فعليًا.. فعالم السوشيال ميديا يقدم صورًا براقة للحياة، مليئة بالتجارب المثالية، بينما الواقع أكثر صعوبة وتعقيدًا؛ الأمر الذى يولد شعورًا دائمًا بعدم الرضا وتضخم المقارنات.
وأضاف : "ومن النقاط التى طرحها الطلاب بجرأة، الأزمات النفسية التى يعانى منها هذا الجيل نتيجة ضغوط الأسرة والمجتمع وتوقعات النجاح.. كثيرون تحدثوا عن رغبتهم فى أن يُفهموا قبل أن يُحاسَبوا، وأن يُستمع إليهم لا أن يُملى عليهم كيف يعيشون.
وتابع : "كان واضحًا أن هناك إرهاقًا نفسيًا ناتجًا عن التنافسية الشديدة، وعن محاولة تلبية انتظارات لا تنتهى.. كما طرح الطلاب قضية مهمة وهى ضغط الأسر على الأبناء للمشاركة فى عدد كبير من الأنشطة دون مراعاة لقدراتهم أو اهتماماتهم. .هذا النوع من الضغط يدفع بعضهم للانطواء، وآخرين للانفصال عن المجتمع أو حتى التمرد بطرق مؤذية.
واستكمل حديثه قائلا: "إحدى المداخلات المهمة تحدثت عن تحكم الأهالى الزائد وما ينتج عنه من كبتٍ يتحول أحيانًا إلى مشاكل أكثر خطورة مثل الإدمان أو العنف. هنا بدا واضحًا أن جيل Z لا يطلب الانفلات، بل يطلب مساحة من الحرية تسمح له بأن يكون نفسه بعيدًا عن القيود الخانقة.
واضاف : "وسيطَرت قضية المقارنة على جانب كبير من النقاش.. رأى المشاركون أن المقارنة المستمرة سواء في المستوى المادي أو الأكاديمي أو الاجتماعي تخلق جيلًا غير راضٍ، مهما امتلك، لأنها تزرع شعورًا دائمًا بأن «هناك من هو أفضل».
وتابع : "وتفوّق تأثير هذه الظاهرة لدى الفتيات اللاتى يواجهن ضغطًا مضاعفًا بين التوقعات الاجتماعية والنظرة المستمرة للأدوار التى يجب عليهن التقيّد بها.. كما تحدّث الطلاب عن المحتوى التافه على مواقع التواصل ودوره فى تشكيل سلوك بعض الشباب بشكل سلبى، مؤكدين أن المنصات تحتاج إلى ضوابط ومسؤولية أعلى تجاه ما تقدمه للمراهقين.
وأشار الليثي أن كان صوت الفتيات حاضرًا بقوة، إذ عبرن عن مدى الضغوط التي يواجهنها فى عصر السرعة: نظرة المجتمع، الخوف من المستقبل، صعوبة التوازن، التنمر، والتدخل فى اختيارات الدراسة والحياة. وأكدن رفضهن لاستغلال الدين للضغط على الجيل، مشدّدات على أن فهم الدين الحقيقى يدعو للرحمة والعدل لا للتقييد والقمع. ورغم كل هذه التحديات، خرجت من الندوة بإحساس عميق أن هذا الجيل ليس تافهًا كما يصفه البعض. بل هو جيل واع، قوى، يمتلك صوتًا، ويعرف كيف يدافع عن نفسه وعن فكره. جيل يحتاج فقط لمن ينصت إليه.
واختتم الليثي حديثه قائلًا: "نتائج الحوار:-
ضرورة الاعتراف بضغوط جيل Z النفسية والاجتماعية والعمل على فتح قنوات تواصل حقيقية معهم.الحاجة لإيجاد برامج توعية وتوجيه نفسى لمساعدة الشباب على التعامل مع المقارنة والتنافسية المفرطة.أهمية مراجعة دور الأسرة فى الضغط والتوجيه الزائد، وتشجيع مساحة أكبر من الحوار داخل البيت.ضرورة تطوير سياسات رقابة أكثر فعالية على منصات التواصل. ٥. تمكين الفتيات ودعم اختياراتهن التعليمية والمهنية ومحاربة التنمر المجتمعى.