“المركزية لكزس” ترعى سباق “”لكزس رايد آند درايف” ضمن بطولة “تحديات مركز الصهيل للقفز عن الحواجز”
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
“
صراحة نيوز – رعت “المركزية لكزس” سباق “لكزس رايد آند درايف”؛ وهو أحد السباقات الأربعة التي تشكّل بطولة “تحديات مركز الصهيل للقفز عن الحواجز” التي ينظمها مركز الصهيل للفروسية. وأقيم الحدث يوم الجمعة 8 أيلول 2023، بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة عالية بنت الحسين، رئيسة الاتحاد الملكي الأردني للفروسية.
وفي سباق “لكزس رايد آند درايف”، سعى الفرسان المشاركون إلى تسجيل أرقام قياسية أثناء ركوب خيولهم عبر مضمار مليء بالحواجز دون أخطاء. وبعد ذلك، في منتصف الطريق، انتقلوا إلى سيارة لكزس إل إكس لإكمال ما تبقى من السباق.
واستقطب الحدث أكثر من 400 شخص من عشاق الفروسية والمتابعين من مختلف الأعمار، مع أكثر من 100 مشاركة ومشارك. وقدم سباق “لكزس رايد آند درايف” جوائز مالية للفائزين الستة الأوائل، مما أثبت قدرته التنافسية العالية وجذبه مجموعة كبيرة من المشاركين.
أكدت الرعاية الأخيرة التي قدمتها “المركزية لكزس” التزامها بدعم الرياضات المتنوعة في الأردن، مما يوفر الفرصة للحضور والمشاركين في بطولة “تحديات مركز الصهيل للقفز عن الحواجز” لتجربة قيم العمل الجماعي والدقة والمثابرة، وهي قيم أساسية للعلامة التجارية لكزس.
يعمل مركز الصهيل للفروسية على الترويج لرياضات الفروسية في الأردن منذ عام 2010، ويتخصص في القفز على الحواجز. ويؤدي المركز دورًا مهمًا في رعاية الفرسان الأردنيين الشباب، الذين يتنافس الكثير منهم على مستويات عالية في البطولات المحلية والإقليمية. وإلى جانب الرياضة، يركز المركز على تعزيز الصحة البدنية والعاطفية والعقلية للزوار والفرسان من خلال تسهيل التواصل مع الطبيعة والخيول في منشأته الواسعة التي تبلغ مساحتها أكثر من 50,000 متر مربع في منطقة ريفية قريبة من عمّان.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات مال وأعمال عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات منوعات مال وأعمال عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز “أبجد” لتعليم اللغة العربية
البلاد – الرياض
احتفل مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية، إحدى مبادراته التعليمية النوعية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وذلك في حفل أُقيم بمقر المجمع في مدينة الرياض، وحضره جمعٌ من مسؤولي المجمع والجهات التعليمية والثقافية، وكُرِّم فيه (168) خريجًا وخريجةً بعد استكمالهم لمتطلبات البرنامج.
وأوضح الأمين العام للمجمع، الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية.
ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR) ، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي.
وقد ضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلةً من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية.
وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها.
ويُعَد مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًّا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًّا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة.