بدون أدوية.. طرق فعالة لعلاج الإنفلونزا عند الرضع
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
يحتاج علاج الانفلونزا عند الرضع لبعض الصبر، وذلك لأنه لا يفضل علاج الانفلزنزا عند الرضع، إلا تحت إشراف الطبيب، ويمكن بالعلاجات المنزلية أن تتحسن أغلب حالات الانفلونزا للاطفال دون علاج؛ خلال أسبوع إلى 10 أيام عادةً.
علاج الانفلونزا عند الرضع
وفي أغلب الأحيان، يمكنكِ علاج الانفلونزا عند الرضع في المنزل.
ولتوفير أقصى راحة ممكنة لرضيعك، لذا سنقوم بتوضيح طرق طبيعية لعلاج الانفلونزا عند الرضع، وتشمل ما يلي :
_ إعطاء الرضيع الكثير من السوائل؛ حيث أن السوائل مهمة لتجنُّب الجفاف. واللبن الصناعي أو لبن الثدي هما الخيار الأفضل.
_ تشجيع الرضيع على تناوُل كمية السوائل المعتادة؛ فالسوائل الزائدة ليست ضرورية، وإذا كنتِ تُرضِعين طفلكِ رضاعة طبيعية، فلا تتوقفي عنها، حيث يوفر لبن الأم حماية إضافية من الميكروبات المسبِّبة لنزلة البرد.
_ شفاط المخاط من أنف الطفل؛ حيث أن جعل أنف طفلك نظيفة باستخدام الحقنة المطاطية شفاط الأنف.
_ استخدام قطرات محلول ملحي للأنف، وقد يُوصي طبيب الاطفال باستخدام قطرة محلول ملحي لترطيب الممرات الأنفية وتخفيف مخاط الأنف السميك لدى رضيعكِ. ويجب البحث عن هذه القطرة المتاحة دون وصفة طبية في أقرب صيدلية في منطقتكِ، ويتم وضع قطرات المحلول الملحي للأنف، والانتظار فترة قصيرة، ثم نستخدم شفاط الأنف لسحب المخاط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرضع الأنفلونزا علاج الأنفلونزا السوائل الجفاف
إقرأ أيضاً:
طريقة روسية مبتكرة للكشف عن الأمراض مبكرا باستخدام نواتج تسخين السوائل
روسيا – ابتكر علماء معهد فيزياء البنى المجهرية التابع لأكاديمية العلوم الروسية طريقة جديدة للكشف عن الأمراض، بما فيها السرطان، تعتمد على تحليل المواد الناتجة عن تسخين الأنسجة والسوائل.
ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن استخدام مطياف فريد يسمح بهذه الطريقة بـ”التمييز بين الأورام الحميدة والأورام السرطانية في مراحلها المبكرة، وتتبع التغيرات الأيضية الدقيقة أثناء العلاج”، اعتمادا على نواتج انبعاث المواد عند تسخين الأنسجة أو السوائل.
وقال فلاديمير فاكس، رئيس قسم قياس الطيف الترددي في المعهد: “بدأنا أولا بتحليل تركيب المواد في هواء الزفير، والآن نعمل على نواتج التحلل الحراري للأنسجة البيولوجية. تستطيع أجهزة قياس الطيف التي نستخدمها كشف أدنى تركيز للمواد بسرعة ودقة، وتتبع ظهور مستقلبات مؤشرات الأمراض التي لا تظهر بعد في الاختبارات السريرية القياسية. وستساعد هذه الطريقة الأطباء مستقبلا على مراقبة نجاح العلاج، بما في ذلك العلاج الكيميائي، والكشف المبكر عن أولى الآثار الجانبية غير المرغوب فيها”.
ويشير المبتكرون إلى أن فحوصات الدم، وعلم الأنسجة، والتصوير بالرنين المغناطيسي المستخدم حاليا، لا توفر دائما معلومات عن العلامات المبكرة للمرض. لذلك ابتكروا هذه الطريقة، التي تتميز بأن لكل مادة طيف امتصاص فريد، يشبه بصمة الإصبع، ما يتيح كشف الأمراض في مراحلها الأولى بدقة غير مسبوقة.
المصدر: تاس
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟