سوق أبوظبي العالمي يضيف 25 شركة لإدارة الأصول بالنصف الأول
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قال سوق أبوظبي العالمي، وهو مركز مالي عالمي يتخذ من العاصمة الإماراتية مقرا، الخميس، إنه أضاف 25 شركة لإدارة الأصول خلال النصف الأول من هذا العام.
وذكر السوق في بيان أن 102 مدير للأصول يعملون في السوق ويديرون 128 صندوقا ارتفاعا من 77 و88 على الترتيب في العام الماضي.
وقال إن 46 شركة حصلت على موافقة مبدئية في النصف الأول من 2023 بزيادة 119 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
واجتذب السوق المالي الذي تأسس في 2013 شركات استثمار خاص عملاقة مثل أبولو وبلاكستون وكذلك بنك غولدمان ساكس الأميركي هذا العام.
وأعلنت شركة ساجارد هولدنغز لإدارة الأصول البديلة خططا لفتح أول مكتب لها في أبوظبي، الأربعاء، كما أعلن صندوق التحوط البريطاني بريفان هوارد افتتاح مكتبه في أبوظبي في فبراير.
وأعلن سوق أبوظبي العالمي في أبريل أن الملياردير راي داليو، المستثمر الذي حول بريدجووتر أسوشيتس إلى أحد أكبر صناديق التحوط العالمية، سيدشن فرعا لشركته في أبوظبي.
ويوسع الحي المالي نطاقه إلى عشرة أضعاف مساحته الحالية بضم جزيرة الريم إلى موقعه الحالي على جزيرة المارية في أبوظبي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سوق أبوظبي العالمي سوق أبوظبي المالي الإمارات سوق أبوظبي العالمي أخبار الإمارات فی أبوظبی
إقرأ أيضاً:
في الأمن الذي نستظل
في #الأمن الذي نستظل
#رائد_الأفغاني
راعني ولفت أنظاري وإنتباهي مانشيت صادر عن الناطق الإعلامي بإسم مديرية الأمن العام مفاده وفحواه ليس تهديداً أو وعيدا لمن يروجوا أو يحاولوا الإيهام وتظليل الرأي العام بما يخص بين هلالين موضوع وظاهرة( الإتاوات وفارضيها) إن وجدوا وأينما وجدوا وإن كانت ظاهرة متأصلة في مجتمعنا أم لا وأستبعد ذلك بالمطلق فقد جاء الخبر المعمم على معظم المواقع الإخبارية منبها من الإنجرار وراء تلك إشاعات ومن يحاول تضخيمها أو تشبيهها إلى كرة ثلج تتدحرج إذ ربما تكبر وتتفشى وتصبح ظاهرة متأصلة لا تحمد عواقبها لا قدر الله وفي بلد آمن عماده وما ميزه عن باقي بقاع الأرض السكينة والكينونة والأمن والأمان إرتهانا ونزولا عند قول الله تعالى بعد البسملة(المسجد الأقصى الذي باركنا حوله)…
أمننا العام بكوادره والنشامى الغر الميامين بخبرتهم وحنكتهم قادرين بالعلم والمعرفة والدراية على صد وإجتثاث أي من الظواهر الدخيلة والطارئة على مجتمعنا كي لا تتمدد أو تتسع دائرتها…
جهود تبذل وعيون تسهر وسواعد تضبط وتحافظ واحة الأمان الغناءة لوطننا الأردن الذي لانستطيع أن نحيا ونشتم الهواء العليل بعيداً عنه…
لكن ليسمح لي جهابذة التخطيط والتنذر من أية ظواهر سلبية ودخيلة على وطننا ومجتمعنا أن أنبه وأسلط الضوء على ظواهر في بداياتها ورتوش بمقدور القائمين على أمننا وإستقرار وطننا من أن يسلطوا الضوء عليها ويضعهوها في الحسبان وتحت ميكرسكوب لسبر غورها وهذه المح إليها كالتالي:-
*مفتعلي الحوادث بالصدم مع ضيوف الأردن والسيارات السياحيه(بلطجه)
*مفتعلي حوادث الصدم والدهس والذين يتواجدون ويكثرون عند المستشفيات الخاصه عادةً (بلطجه).
*بائعي السجاد والمصاحف والبخور ألخ ألخ في أماكن مكتظة بضيوف الأردن(بلطجه)
*فارضي إصطفاف المركبات في شوارع وساحات عامه دون تراخيص لازمة ودون رقيب أو حسيب(بلطجه)
*جامعي التبرعات بشتى صنوفها وأصحاب الإجادة في فن الإستعطاف(بلطجه)
*ظاهرة انا وعيالي جئنا من المنطقة أو المحافظة الفلانية وإنقطعنا من البنزين(بلطجه)…
ألخ ألخ ألخ
كما كان من واجب الأمن العام وباقي الدوائر الأمنية ذات الصلة العمل ليل نهار للحفاظ على ديمومة وكينونة بلدنا الغالي بالتكاتف والتعاضد فيما بينهم وبنفس القدر لزاماً أن نحسن حسن وفادة ضيوف الأردن من سائحين ومصطافين وضيوف أعزاء أصبحت الأردن مقصدهم ووجهتهم الأولى ومن ضمن إنتقاءاتهم المستحبة لقضاء إجازة ممتعة تخلدها الذكرى وتسجل في أجنداتهم ليعودوا كرة أخرى…
أختم وأقول وأشد على أيدي نشامى الأمن العام وكل معني وحريص بأن تكون بلدنا خالية من أي من ظواهر دخيلة ليست منا ولا من زركشات الثوب المطرز الوضاء لوطننا الأردن.