تعد حبوب منع الحمل من أكثر وسائل تنظيم النسل شيوعا في العالم طريقة استخدامها سهلة جدا
وفقا لما جاء في موقع كليفند كلينك نعرض لكم فوائد حبوب منع الحمل لباقي أجزاء الجسم وأهم الآثار الجانبية الضارة لها

موجود في كل بيت.. علاج مذهل يخلصك من الدوالي هتموت الذباب وتخلي ريحة المنزل حلوة.. طريقة غير متوقعة للقضاء على الحشرات

حبوب منع الحمل يمكن أن توفر فوائد صحية بالإضافة إلى منع الحمل.

يمكن لحبوب منع الحمل:

اجعل دورتك الشهرية (الدورة الشهرية) أخف أو أكثر انتظامًا.
منع فقر الدم (عن طريق تخفيف الدورة الشهرية).
تقليل تشنجات الدورة الشهرية والصداع النصفي الناتج عن الدورة الشهرية .
تقليل أعراض متلازمة ما قبل الحيض (PMS) واضطراب ما قبل الحيض المزعج (PMDD).
تقليل الهبات الساخنة أثناء الانتقال إلى سن اليأس ( فترة ما قبل انقطاع الطمث ).
علاج متلازمة المبيض المتعدد الكيسات (PCOS).
علاج التهاب بطانة الرحم أو الأورام الليفية الرحمية .
تقليل خطر الإصابة بسرطان المبيض وسرطان الرحم وسرطان القولون .
وقف نمو الشعر غير المرغوب فيه (الشعرانية) وإزالة حب الشباب .
 

حب الشباب

حبوب منع الحمل؟
قد تواجه آثارًا جانبية عند البدء بتناول حبوب منع الحمل لأول مرة. عادةً ما تختفي الآثار الجانبية (أو تتحسن) بعد بضعة أشهر. تشمل الآثار الجانبية المحتملة ما يلي:

غثيان .
الصداع .
التهيج أو تقلب المزاج.
ألم أو تورم في الثدي (الصدر).
نزول دم بين فترات الدورة الشهرية ( حيض غير طبيعي ).
أخبر مقدم الرعاية الصحية الخاص بك إذا كنت تعاني من آثار جانبية لا تتحسن. قد تحتاجين إلى التبديل إلى ماركة مختلفة من حبوب منع الحمل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: منع الحمل حبوب منع الحمل الانجاب الدورة الشهریة حبوب منع الحمل

إقرأ أيضاً:

دراسة تتوصل لنتيجة مثيرة بشأن الدورة الشهرية لنساء الجيل الحالي

كشفت دراسة جديدة أن الجيل الجديد من النساء يحِضْنَ في سن أصغر من الأجيال السابقة، خاصة في مجموعات عرقية وإثنية محددة، بسبب عوامل منها وزن الجسم وتأثير  المواد الكيميائية البيئية.

والدراسة التي أجريت على 71،341 امرأة خلصت إلى أن العمر الذي تبدأ فيه الفتيات الحيض بات أصغر من السابق، وأن ذلك أكثر وضوحا بالنسبة لبعض المجموعات العرقية والإثنية، وفق ما نقل تقرير من صحيفة "واشنطن بوست".

وتشير النتائج أيضا إلى أن العديد من الفتيات والشابات يعانين من دورات غير منتظمة لسنوات، وهو عامل خطر لمجموعة متنوعة من المخاوف الصحية، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض التمثيل الغذائي مثل السكري وأنواع معينة من السرطانات.

وتم جمع البيانات كجزء من دراسة صحة المرأة، تتبعت البيانات على تطبيقات أجهزة "أبل"، بشراكة بين كلية هارفارد "تي إتش تشان" للصحة العامة مع المعهد الوطني لعلوم الصحة البيئية (NIEHS) وشركة "أبل".

استخدمت الدراسة بيانات تتبع الدورة من أجهزة  وساعات "أبل" بالإضافة إلى استطلاعات لمعرفة المزيد عن دورات الحيض والمخاطر الصحية وأمراض النساء.

كما اعتمدت الدراسة أيضا أبحاثا أخرى بما في ذلك "نظرة لمدة 50 عاما على الحيض بين النساء البيض والسود"  وهي بيانات من المسح الوطني لفحص الصحة والتغذية، وهو تقرير حكومي عن الاتجاهات الصحية.

أظهرت الدراسة الجديدة أن متوسط عمر الحيض الأول انخفض إلى 11.9 سنة لدى مواليد بين عامي 2000 و 2005، مقارنة ب 12.5 سنة لمن ولدوا بين عامي 1950 و 1969.

أبلغت المشاركات من أعراق آسيوية وإسبانية عن حيض مبكر مقارنة بالمشاركات من البيض.

وقال الباحثون إن البيانات مهمة لأن المجموعات من أصل إسباني وآسيوي لم تدرس في بحث سابق يبحث في سن الدورة الشهرية الأولى.

وركزت الدراسة أيضا على ما أسمته "علامة حيوية" جديدة - الوقت بين الدورة الشهرية الأولى ودورات الحيض العادية.

وقال زيفان وانغ، المؤلف الرئيسي للدراسة وزميل أبحاث ما بعد الدكتوراه في كلية هارفارد "تي إتش تشان" للصحة العامة، "وجدنا أن الفتيات يعانين من عدم انتظام الدورة الشهرية لوقت أطول"، مضيفا "هذا أيضا مقلق للغاية لأن الدورات غير المنتظمة هي مؤشر مهم للأحداث الصحية الضارة في وقت لاحق من الحياة"

وتابع "إنه ينذرنا أننا بحاجة إلى القيام بمزيد من الفحص والتدخل المبكر بشأن الدورات غير المنتظمة بين المراهقات".

وتواجه الفتيات اللواتي يبدأن الدورة الشهرية في سن مبكرة جدا مشكلات صحية أكثر صعوبة في وقت لاحق من الحياة، كما قالت شروثي ماهالينغايا، كبيرة مؤلفي الدراسة وأستاذة مساعدة في الصحة البيئية والإنجابية وصحة المرأة في كلية هارفارد.

وقالت ماهالينغايا إن الفترات المبكرة يمكن أن تكون علامة على الظروف الصحية المستقبلية وتساعد الأطباء على اتخاذ قرارات بشأن الرعاية. وأشارت إلى أن اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة والنوم الكافي أمور مهمة للفتيات من جميع الأعمار.

وقدم الباحثون عدة تفسيرات قد تكون وراء الحيض المبكر منها السمنة في مرحلة الطفولة والمواد الكيميائية، وهي فئة تضم ما يقرب من 15000 مادة كيميائية من صنع الإنسان تستخدم في مجموعة متنوعة من المنتجات الاستهلاكية وتوجد في العديد من مصادر الغذاء والمياه.

وهذه المواد الكيميائية المسببة لاضطرابات الغدد الصماء، وكذلك المعادن الثقيلة وملوثات الهواء، قد تلعب جميعها دورا في البلوغ المبكر.

كما حذر الباحثون من سوء التغذية بما في ذلك تناول كميات كبيرة من الأطعمة السكرية والإجهاد وتجربة الطفولة السلبية يمكن أن يؤثر أيضا على بداية البلوغ.

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث للقلب عند أكل قشر البرتقال؟.. أطباء يكتشفون مفاجأة
  • ماذا يحدث لمرضى السكري عند تناول الزنجبيل؟
  • تساعد على النوم.. هل تناول الميلاتونين كل ليلة آمن؟
  • باحثون يفجرون مفاجأة حول حبوب منع الحمل.. تعالج مرض خطير
  • الدورة الشهرية قبل وقتها لدى الفتيات.. ماذا تعني؟
  • دراسة تتوصل لنتيجة مثيرة بشأن الدورة الشهرية لنساء هذا الجيل
  • دراسة تتوصل لنتيجة مثيرة بشأن الدورة الشهرية لنساء الجيل الحالي
  • دراسة: الدورة الشهرية باتت تبدأ في سن أصغر من الأجيال السابقة
  • مشاكل تناول التدخين خلال فترة الحمل.. هذا ما يحدث!
  • ماذا يحدث في الجسم عند انخفاض ضغط الدم؟