إيمان عز الدين تخطف الأنظار بمكياج يبرز جمال ملامحها
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
تحرص الإعلامية ايمان عز الدين، على مشاركة جمهورها ومتابعيها احدث اطلالاتها، عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.
وخطفت إيمان عز الدين، أنظار متابعيها بأنوثتها وجمالها، ومن الناحية الجمالية اعتمدت مكياج صاخب ابرز جمالها، وتركت شعرها الاشقر منسدلا علي كتفيها بشكل منسق ولامع.
من هى إيمان عز الدين
وتقدم إيمان عز الدين برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا"، على قناة cbc، والذى يذاع من السبت إلى الأربعاء الساعة 3 عصراً، وهو برنامج نسائي يتضمن العديد من الفقرات التي تهم المرأة من طبخ ومكياج وموضة، بالإضافة إلى فقرات أخرى خاصة بالسياسة والاقتصاد، وكل القضايا الاجتماعية ولكن بعيون النساء، وأيضًا يستضيف العديد من الضيوف.
برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" يقدم محتوى هادفًا يخدم الأسرة والمجتمع والمرأة بشكل خاص، وتقدمه الإعلاميات منى عبد الغني وهبة الأباصيري وإيمان عز الدين، وانضمت إليهم مها الصغير زوجة أحمد السقا.
وتتنوع فقرات البرنامج بين “الخدمية” التي تستهدف لقاءات ومداخلات هاتفية مع كبار المسؤولين لتقديم كل المعلومات الهامة التي تهم المواطنين، وبين الفقرات الدينية والفقرات الاجتماعية، التي تناقش جميع الموضوعات الهامة التي تخص الرجل والمرأة والطفل والشباب، فيما تهتم بتقديم فقرات فنية تستهدف خلالها تسليط الضوء على كافة النجوم وبخاصة المواهب الشابة والتي تتصدر منصات التواصل الاجتماعي بصورة مبهرة.
وكانت إيمان عز الدين، قد طرحت في يناير الماضي كتاب "عقلك في راسك" ويتناول العلاقة بين الرجل والمرأة في قالب ساخر وباللغة العامية، ويضم العديد من المواقف اليومية والواقعية التي يواجهها المجتمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إیمان عز الدین
إقرأ أيضاً:
"الحنجرة الذهبية" تخطف الأضواء في برنامج “دولة التلاوة”.. فيديو
شهدت حلقة برنامج "دولة التلاوة" تألق المتسابق محمود كمال الدين، الواعظ الأول بوزارة الأوقاف وعضو لجنة الفتوى، الذي أدى تلاوة "رائقة ومبدعة" من سورة هود.
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بصوت المتسابق واصفاً إياه بـ"الحنجرة الذهبية" و"المنحة الصوتية الحسنة"، مؤكداً أن تلاوته تميزت بالإحساس الصادق وحسن الاختيار، وقدمت وجبة متكاملة تجمع بين الصوت الشجي والتفنن في المقامات التي تبرز جمال معاني القرآن.
كما تأمل الوزير في المعاني التي تضمنتها الآيات، مثل تكرار كلمة "البشرى" وكلمات "سلام" و"لا تخف"، واصفاً النص بـ"الطوفان المتدفق بالجمال والبشريات"، واختتم توقعاته بأن يصبح محمود كمال الدين "شمس ساطعة في سماء دولة التلاوة عن قريب".
من جانب لجنة التحكيم، أشار الشيخ حسن عبد النبي إلى أن صوت المتسابق "جميل وقوي جداً"، لكنه قدم ملاحظات فنية دقيقة تتعلق بإطالة المدود المنفصلة والمد العارض للسكون.
أما خبير المقامات، طه عبد الوهاب، فقد أشاد بإبهار المتسابق في التنقل بين المقامات، خاصة مقام الرمل بعد البيات والراست والهِزام بيات، لكنه نبهه إلى وجود "خلل تردد" في الدخول على مقام معين، ناصحاً إياه بألا يتردد ويخرج الأداء بثقة.
وأكد أن التلاوة في مجملها "رائعة" وأن المتسابق يبهر اللجنة "بحاجة جديدة" في كل مرة.
وفي ختام الفقرة، قدم الداعية مصطفى حسني خاطرة ربط فيها بين كرم سيدنا إبراهيم، الذي جاء بـ"عجل حنيذ" لضيوفه، وبين أخلاق المصريين في إطعام الطعام ونفع الآخرين، مشيراً إلى أن مصر تتميز بأن "اللي حِلّته مليانة يصب على اللي طبقه فاضي"، مؤكداً أن هذه الفكرة هي سنة من سنن الأنبياء.