الجزيرة:
2025-12-09@01:57:13 GMT

قيمة جائزة نوبل للعام الحالي تقترب من مليون دولار

تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT

قيمة جائزة نوبل للعام الحالي تقترب من مليون دولار

قالت مؤسسة نوبل المسؤولة عن إدارة الجائزة المرموقة -اليوم الجمعة- إن الفائزين بجوائز نوبل لهذا العام سيحصلون على مليون كرونة سويدية إضافية، ليصل إجمالي قيمة المكافأة المالية إلى 11 مليون كرونة (986 ألف دولار).

وتعرضت قيمة الجائزة لتعديلات بالرفع والتخفيض في السنوات الماضية. وقال مقدمو الجوائز إنهم سيزيدون المبلغ هذا العام ليعكس قوة الوضع المالي للمؤسسة.

وكان القائمون على المؤسسة قد خفضوا قيمة الجائزة عام 2012 من 10 ملايين كرونة إلى 8 ملايين، مع سعي المؤسسة لدعم وضعها المالي.

وزاد مبلغ الجائزة إلى 9 ملايين كرونة عام 2017 ثم إلى 10 ملايين عام 2020، وهي قيمة الجائزة قبل عام 2012.

ولكن الكرونة السويدية فقدت على مدى العقد الماضي نحو 30% من قيمتها مقابل اليورو، مما يعني أن أحدث زيادة في قيمة الجائزة لن تمنح الفائزين خارج السويد شعورا بأنهم أكثر ثراء.

وفي عام 2013، وصلت قيمة جوائز الإنجازات في العلوم والأدب والسلام، التي مُنحت لأول مرة عام 1901، إلى نحو 1.2 مليون دولار، رغم خفض المبلغ بالعملة السويدية إلى 8 ملايين كرونة.

وستكون جائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطب أولى جوائز هذا العام، وسيتم الإعلان عنها في الثاني من أكتوبر/تشرين الأول، تليها جوائز الفيزياء والكيمياء والأدب والسلام في الأيام التالية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: قیمة الجائزة

إقرأ أيضاً:

كيف ولماذا؟ المنصات تتساءل عن منح فيفا ترامب جائزة للسلام

تفاعل مغردون مع منح الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جائزته الجديدة للسلام إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في أول إصدار لهذه الجائزة على الإطلاق، وسط تساؤلات واسعة عن توقيت استحداثها ومعايير منحها.

وأقيم حفل التكريم في مركز جون كينيدي للفنون بواشنطن قبل إجراء القرعة النهائية لكأس العالم 2026، حيث قدّم رئيس فيفا جياني إنفانتينو الجائزة لترامب "تقديراً لإجراءاته الاستثنائية في تعزيز السلام والوحدة في العالم".

وتتكون الجائزة من منحوتة لفنانَين أذربيجانيَين سبق وأن عرضا أعمالهما في مقر الأمم المتحدة، إضافة إلى ميدالية تذكارية وشهادة.

ووصف ترامب التكريم بأنه "أحد أعظم التكريمات في حياتي"، مؤكداً أن "العالم أصبح أكثر أماناً الآن".

وربطت وسائل إعلام أميركية الجائزة بالعلاقة الوثيقة بين إنفانتينو وترامب، إذ كان رئيس فيفا من أبرز المؤيدين لمنح الرئيس الأميركي جائزة نوبل للسلام التي لم يحصل عليها حتى الآن.

آلية الاختيار

وفي سياق متصل، حذّرت منظمات حقوقية من الإضرار بسمعة ونزاهة كرة القدم، وأشارت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إلى أنها تواصلت مع فيفا لفهم آلية اختيار الجائزة، لكنها لم تتلق إجابة، ما يعني بحسب المنظمة "أنه لا توجد آلية، ولا مرشحون آخرون، ولا عملية تحكيم".

وتباينت ردود فعل المغردين -وفقا لحلقة (2025/12/7) من برنامج "شبكات"- بين مؤيدين يرون أن ترامب يستحق التكريم لجهوده في إنهاء الصراعات، ومنتقدين يعتبرون الجائزة "مفصّلة" خصيصاً للرئيس الأميركي، في حين تساءل آخرون عن معنى السلام في ظل استمرار الحروب والقتل.

وكتب المغرد محمد مشيداً بسياسات ترامب:

السياسة أضحت أخطبوط، الرئيس ترامب يحصد أول جائزة من فيفا للسلام، هو بحق يقوم بالأمور، لكن على طريقته الصاخبة

ومن جهة أخرى، سخر المغرد خالد من توقيت استحداث الجائزة:

بعد فشله في الحصول على جائزة نوبل للسلام، فيفا تستحدث جائزة سلام لأول مرة وتمنح أولى نسخها للرئيس الأميركي دونالد ترامب تعويضا له

 

ومن ناحيته عبّر المغرد فادي عن غضبه وغرد:

عن أي سلام تتحدثون ونحن ما زلنا نُقتل ولم نحصل على حياتنا بعد

أما المغرد حسني فحذّر من تداعيات إقحام السياسة في الرياضة وكتب:

من أهم قوانين فيفا فصل السياسة عن كرة القدم، وإقحام السياسة وتدخل رؤساء الدول ورؤساء الوزراء يفتح الباب لدخول السياسة في قرارات فيفا والتحكم بها

مقالات مشابهة

  • ضحى عاصي: فوز سلوى بكر هو فوز لمصر.. وفرحت للأدب المصري
  • 416 مليون دينار قيمة قروض البطاقات الائتمانية في الأردن
  • 10.3 مليون ريال عُماني إجمالي قيمة أذون الخزانة الحكومية المخصصة لهذا الأسبوع
  • رندة الصادق تحصل على جائزة “الإسهامات المتميزة في القطاع المصرفي العربي للعام 2025”
  • كيف ولماذا؟ المنصات تتساءل عن منح فيفا ترامب جائزة للسلام
  • صادرات الغزل والمنسوجات المصرية تقترب من المليار دولار حتى أكتوبر 2025
  • اختتام “نور الرياض” بحضور ملايين الزوار و12 جائزة عالمية
  • زعيمة المعارضة الفنزويلية تتحدى مادورو: ماتشادو تتجه سرا إلى أوسلو لتسلم نوبل للسلام
  • خسر نوبل وربح الفيفا.. هل يكتفي ترامب بـ6.3 مليار دولار؟
  • منح جائزة الفيفا “السلام” للرئيس ترامب ؟!